نياحة الدكتور هاني مينا ميخائيل
تنعي أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية الدكتور هاني مينا ميخائيل الذي رقد على رجاء القيامة، مصلين أن يعوضه الله أجرا سماويا عن اتعابه. نياحا لروحه
الرئيسيةمتنوعات
تنعي أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية الدكتور هاني مينا ميخائيل الذي رقد على رجاء القيامة، مصلين أن يعوضه الله أجرا سماويا عن اتعابه. نياحا لروحه
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لموقف الكنيسة الأرثوذكسية من العهد القديم من خلال شرح كهنوت المسيح بحسب الرسالة إلى العبرانيين. ويؤكد أن
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لهذا الموضوع المثير للجدل، ويؤكد علينا ضرورة فهم هذا الموضوع في إطار المحاذير الآتية: 1- التحديد اللاهوتي
عندما أراد آدم أن يختبئ من وجه الله سمع ذلك السؤال “أين أنت؟” (تكوين 3: 9) ومنذ أن قيل هذا السؤال وحتى اليوم، بل وحتى
لكن الإنسان، كردِّ فعلٍ للموت، أصبح يعيش للجسد، وأصبح يهتم جدًا بذاته لأنه يرى أن كيانه مهددٌ بالموت، وهنا يجب أن ندرك أن الحياة للجسد
سوف نحاول ان نركز كل كلامنا على القديس بولس بالذات، وهو أكثر مَن كَتَبَ في العهد الجديد، وهو أيضًا كان ولا يزال موضع اتهام من
تهنئة بعيد القيامة المجيد يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد قيامة ربنا يسوع المسيح الذي غلب الموت بموته وأسَّس الخلقة الجديدة بقيامته،
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول أسبوع البصخة وعيد القيامة المجيد، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
إلهي إلهي يا مَن صِرتَ إنسانًا لأجلي سأصيرُ إنسانًا لأجلك. لكي نلتقي في الإنسانية الواحدة التي فيك توحَّدَت. يا مَن تنازلتَ لأجلي لكي بتنازلك ترفعني
المسيح قام تأبى أم الشهداء إلا أن تظل أم الشهداء تنعي أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية الشهيد نبيل حبشي سلامة الذي سفك دمه بيد الإرهاب
تنعي أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية الدكتور هاني مينا ميخائيل الذي رقد على رجاء القيامة، مصلين أن يعوضه الله أجرا سماويا عن اتعابه. نياحا لروحه
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لموقف الكنيسة الأرثوذكسية من العهد القديم من خلال شرح كهنوت المسيح بحسب الرسالة إلى العبرانيين. ويؤكد أن
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لهذا الموضوع المثير للجدل، ويؤكد علينا ضرورة فهم هذا الموضوع في إطار المحاذير الآتية: 1- التحديد اللاهوتي
عندما أراد آدم أن يختبئ من وجه الله سمع ذلك السؤال “أين أنت؟” (تكوين 3: 9) ومنذ أن قيل هذا السؤال وحتى اليوم، بل وحتى
لكن الإنسان، كردِّ فعلٍ للموت، أصبح يعيش للجسد، وأصبح يهتم جدًا بذاته لأنه يرى أن كيانه مهددٌ بالموت، وهنا يجب أن ندرك أن الحياة للجسد
سوف نحاول ان نركز كل كلامنا على القديس بولس بالذات، وهو أكثر مَن كَتَبَ في العهد الجديد، وهو أيضًا كان ولا يزال موضع اتهام من
تهنئة بعيد القيامة المجيد يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد قيامة ربنا يسوع المسيح الذي غلب الموت بموته وأسَّس الخلقة الجديدة بقيامته،
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول أسبوع البصخة وعيد القيامة المجيد، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
إلهي إلهي يا مَن صِرتَ إنسانًا لأجلي سأصيرُ إنسانًا لأجلك. لكي نلتقي في الإنسانية الواحدة التي فيك توحَّدَت. يا مَن تنازلتَ لأجلي لكي بتنازلك ترفعني
المسيح قام تأبى أم الشهداء إلا أن تظل أم الشهداء تنعي أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية الشهيد نبيل حبشي سلامة الذي سفك دمه بيد الإرهاب
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات