التمييز بين العقيدة والهرطقة والرأي
ليست الهرطقةُ خطأٌ في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقة في يوم من الأيام تعبيراً لغوياً، وإنما الهرطقةُ مدرسةٌ فكريةٌ
الرئيسيةمتنوعات
ليست الهرطقةُ خطأٌ في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقة في يوم من الأيام تعبيراً لغوياً، وإنما الهرطقةُ مدرسةٌ فكريةٌ
الإيمان ليس هو تصديقٌ فقط، وإنما الإيمان هو تصديقٌ ورجاء الحياة المبارك الذي أظهره الله في أوقاته، أي في تدبير تجسد الابن الوحيد وقيامته. والذين
نقدم لك عزيزي القارئ في هذا الكتاب مجموعة من رسائل القديس صفرونيوس عن الصوم، بدأناها بمقدمة عن الموضوع توضح الكثير من المفاهيم الملتبسة بخصوص الصوم.
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
ما أكثر العطايا التي يشتاق الله لأن يعطينا إياها، ولكن ما أقل العطايا التي نأخذها. أنظروا كيف وهبنا البنوة، ومعها ميراث ابنه الأبدي، فكيف نأخذ
لأن هذا هو الإفراز الذي عبّر عنه الإنجيل بـ “العين” و”سراج الجسد” حسب قول المخلص: “سراج الجسد هو العين، فإن كانت عينك بسيطة فجسدك كله
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47
الثالوث هو الحياة الكاملة لله. هو الأصل والاستعلان والعطاء. الآب هو الأصل، والابن هو الاستعلان، والروح هو العطية. كيانٌ كاملٌ صالحٌ لا يستأثر لنفسه بصلاحه
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
يا يسوع، كل تاء فيك وجدت. أنت الوجود، ولغيرك ما صورت تهبني حياتك، وبحياتك نموت. أمسك أحلى من العسل، وطعم الحلو ما ذقت إلا في
ليست الهرطقةُ خطأٌ في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقة في يوم من الأيام تعبيراً لغوياً، وإنما الهرطقةُ مدرسةٌ فكريةٌ
الإيمان ليس هو تصديقٌ فقط، وإنما الإيمان هو تصديقٌ ورجاء الحياة المبارك الذي أظهره الله في أوقاته، أي في تدبير تجسد الابن الوحيد وقيامته. والذين
نقدم لك عزيزي القارئ في هذا الكتاب مجموعة من رسائل القديس صفرونيوس عن الصوم، بدأناها بمقدمة عن الموضوع توضح الكثير من المفاهيم الملتبسة بخصوص الصوم.
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
ما أكثر العطايا التي يشتاق الله لأن يعطينا إياها، ولكن ما أقل العطايا التي نأخذها. أنظروا كيف وهبنا البنوة، ومعها ميراث ابنه الأبدي، فكيف نأخذ
لأن هذا هو الإفراز الذي عبّر عنه الإنجيل بـ “العين” و”سراج الجسد” حسب قول المخلص: “سراج الجسد هو العين، فإن كانت عينك بسيطة فجسدك كله
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47
الثالوث هو الحياة الكاملة لله. هو الأصل والاستعلان والعطاء. الآب هو الأصل، والابن هو الاستعلان، والروح هو العطية. كيانٌ كاملٌ صالحٌ لا يستأثر لنفسه بصلاحه
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
يا يسوع، كل تاء فيك وجدت. أنت الوجود، ولغيرك ما صورت تهبني حياتك، وبحياتك نموت. أمسك أحلى من العسل، وطعم الحلو ما ذقت إلا في
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات