ليسوع الإله المتجسد – اليسوعية الأولى
أينما وُجِد إنسانٌ وُجِدت شهادةٌ ليسوع فكل إنسان له ذات دم ولحم يسوع جاء من أجل كل البشر فصار كل البشر أخوة ليسوع
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
أينما وُجِد إنسانٌ وُجِدت شهادةٌ ليسوع فكل إنسان له ذات دم ولحم يسوع جاء من أجل كل البشر فصار كل البشر أخوة ليسوع
تعبر الأيامُ مثل ظلال تبقى أنت خالق النور تطارد الظلال في صحراء العقل العهد الأول صار ظلًا لأنك النور واهبُ العهدَ الجديد هو عهدك وهو
لم أجد مثلك في تاريخنا لكن في تاريخ الله وجدتك تُشرِق بما لا نعرف عن الله بالأبوة الأبدية وشركةٍ فيها ببنوتك ***
لم تبذل ذاتك لغايةٍ تقيِّدُك المحبة المقيَّدة لا تليق بالفادي أردتَ أن نكون مثلك توحِّدنا بذاتك صارت الكافُ دليلَ عشقك ***
لأجلي هي لأجلك الكافُ رَسَمَت عطاءَك لم ترضَ أن تكون معنا فقط بل تنازلت لتسكنَ فينا وتوحِّدنا بشخصك ***
للكاتب Ronald Nash عبارة جديرةٌ بالذكر يقول فيها: “العدمية هي إنكار كل المبادئ، وإبادتها تمامًا والإبقاء على حطام ما كان موجودًا بدون تقديم أي بنيةٍ”.
قال يسوع لبطرس “طلبت لأجلك كي لا يفنى إيمانك”، ولكننا لم نعد نسأل يسوع الشفيع الوحيد أن يصلي لأجلنا. نبحثُ عن أدلةٍ لصلاة يسوع لأجل
اتحاد ألوهيتك بنا دائمٌ أبدي كل طقوس الكنيسة تُعيدنا إليه باتحادك بنا عُدتُ ***
أتابعُ ما يُكتب وما يقال بشأن موضوع الخطية الأصلية، وأرى أن الكثير مما كُتب وما قيل هو أقصى ما يمكن أن يصل إليه العقل من
تردد اسمي عدة مرات في الأيام الماضية بمناسبة نشر حكم المحكمة الإدارية العليا بخصوص بطلان قرار الحرمان من التناول. وكالعادة في كل مناسبة كهذه،
أينما وُجِد إنسانٌ وُجِدت شهادةٌ ليسوع فكل إنسان له ذات دم ولحم يسوع جاء من أجل كل البشر فصار كل البشر أخوة ليسوع
تعبر الأيامُ مثل ظلال تبقى أنت خالق النور تطارد الظلال في صحراء العقل العهد الأول صار ظلًا لأنك النور واهبُ العهدَ الجديد هو عهدك وهو
لم أجد مثلك في تاريخنا لكن في تاريخ الله وجدتك تُشرِق بما لا نعرف عن الله بالأبوة الأبدية وشركةٍ فيها ببنوتك ***
لم تبذل ذاتك لغايةٍ تقيِّدُك المحبة المقيَّدة لا تليق بالفادي أردتَ أن نكون مثلك توحِّدنا بذاتك صارت الكافُ دليلَ عشقك ***
لأجلي هي لأجلك الكافُ رَسَمَت عطاءَك لم ترضَ أن تكون معنا فقط بل تنازلت لتسكنَ فينا وتوحِّدنا بشخصك ***
للكاتب Ronald Nash عبارة جديرةٌ بالذكر يقول فيها: “العدمية هي إنكار كل المبادئ، وإبادتها تمامًا والإبقاء على حطام ما كان موجودًا بدون تقديم أي بنيةٍ”.
قال يسوع لبطرس “طلبت لأجلك كي لا يفنى إيمانك”، ولكننا لم نعد نسأل يسوع الشفيع الوحيد أن يصلي لأجلنا. نبحثُ عن أدلةٍ لصلاة يسوع لأجل
اتحاد ألوهيتك بنا دائمٌ أبدي كل طقوس الكنيسة تُعيدنا إليه باتحادك بنا عُدتُ ***
أتابعُ ما يُكتب وما يقال بشأن موضوع الخطية الأصلية، وأرى أن الكثير مما كُتب وما قيل هو أقصى ما يمكن أن يصل إليه العقل من
تردد اسمي عدة مرات في الأيام الماضية بمناسبة نشر حكم المحكمة الإدارية العليا بخصوص بطلان قرار الحرمان من التناول. وكالعادة في كل مناسبة كهذه،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات