لم يكن لك عيدُ ميلادٍ
لعل الباحث المدقق يدرك أن ما يُعرَف بعيد الميلاد هو عيد تجسد ابن الله، أي اتحاد الألوهة بنا، بالناسوت. هذا الاتحاد الأبدي الذي تأكد بالقيامة
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
لعل الباحث المدقق يدرك أن ما يُعرَف بعيد الميلاد هو عيد تجسد ابن الله، أي اتحاد الألوهة بنا، بالناسوت. هذا الاتحاد الأبدي الذي تأكد بالقيامة
المعرفةُ هي طريق الشعوب والأفراد للتقدم، خصوصًا المعرفة التي تفتح أمام القلوب هبات وعطايا الثالوث القدوس في الابن وبالروح القدس. هذه المعرفة لا تقتلع فقط
الحقيقةُ التي تفوق كلِّ حقيقةٍ إني مصلوبٌ مع يسوع وليس غير الصليب حياةٌ وطريق هكذا مع يسوعَ صُلبتُ ***
لا شك أن نسيان التاريخ يؤدي إلى فقدان الذاكرة وضياع طريق التقدم. وحسب التاريخ الذي ترك بصمةً واضحةً على طقسنا، يظل يوم الأحد هو يوم
أتابع من هنا -أرض المهجر- ما ينشر في مصر، وأرى أن مصابيح كثيرةً أنارت حقبةً من تاريخنا؛ دراسات وتراجم ومؤلفات صارت مثل نهرٍ يتدفق بالحياة
أنا لا وجود لها بدون التَّاءِ سِرُّ البقاء بيسوعَ أدركتُ *** أنا، والتَّاءُ ليست إضافةً التَّاءُ هي الآخر في الأنا هكذا خُلِقنا وبالتاء تكوَّنت الكنيسةُ،
يا يسوعُ، كلُّ تاءٍ فيكَ وجدتُ أنت الوجود، ولغيرك ما صُوِّرتُ تهبُني حياتَكَ، وبحياتِكَ نَمَوْتُ اسمكُ أحلى من العسلِ وطعمَ الحلو ما ذُقتُ إلا في
في كتاب يسوع كنتُ سطرًا كتبه يسوعُ بدمه، وبصليبه القلم قرأتُ السطر الأول خُلِقتُ من العدم
الله محبة ويحبني لذلك أعترف بالثالوث الآب المحب والابن المحبوب والروح القدس، المحبة ***
لعل الباحث المدقق يدرك أن ما يُعرَف بعيد الميلاد هو عيد تجسد ابن الله، أي اتحاد الألوهة بنا، بالناسوت. هذا الاتحاد الأبدي الذي تأكد بالقيامة
المعرفةُ هي طريق الشعوب والأفراد للتقدم، خصوصًا المعرفة التي تفتح أمام القلوب هبات وعطايا الثالوث القدوس في الابن وبالروح القدس. هذه المعرفة لا تقتلع فقط
الحقيقةُ التي تفوق كلِّ حقيقةٍ إني مصلوبٌ مع يسوع وليس غير الصليب حياةٌ وطريق هكذا مع يسوعَ صُلبتُ ***
لا شك أن نسيان التاريخ يؤدي إلى فقدان الذاكرة وضياع طريق التقدم. وحسب التاريخ الذي ترك بصمةً واضحةً على طقسنا، يظل يوم الأحد هو يوم
باسمكَ نطقتُ وبكَ انتقلتُ من آدم إلى وجودٍ هو أنتَ ***
أتابع من هنا -أرض المهجر- ما ينشر في مصر، وأرى أن مصابيح كثيرةً أنارت حقبةً من تاريخنا؛ دراسات وتراجم ومؤلفات صارت مثل نهرٍ يتدفق بالحياة
أنا لا وجود لها بدون التَّاءِ سِرُّ البقاء بيسوعَ أدركتُ *** أنا، والتَّاءُ ليست إضافةً التَّاءُ هي الآخر في الأنا هكذا خُلِقنا وبالتاء تكوَّنت الكنيسةُ،
يا يسوعُ، كلُّ تاءٍ فيكَ وجدتُ أنت الوجود، ولغيرك ما صُوِّرتُ تهبُني حياتَكَ، وبحياتِكَ نَمَوْتُ اسمكُ أحلى من العسلِ وطعمَ الحلو ما ذُقتُ إلا في
في كتاب يسوع كنتُ سطرًا كتبه يسوعُ بدمه، وبصليبه القلم قرأتُ السطر الأول خُلِقتُ من العدم
الله محبة ويحبني لذلك أعترف بالثالوث الآب المحب والابن المحبوب والروح القدس، المحبة ***
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات