ذبيحُ يسوع
دُقوا مساميرَ الاتهامات واطعنوا قلبي بالأكاذيب اصلبوني على أبواب الكنائس انشدوا بكلِّ عزمٍ محرومٌ ومهرطق واجمعوا حولكم الموحِّدين اقتلوه لأنه يُعَلِّم بالشِّركِ اذبحوه فهو ثالوثي
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دُقوا مساميرَ الاتهامات واطعنوا قلبي بالأكاذيب اصلبوني على أبواب الكنائس انشدوا بكلِّ عزمٍ محرومٌ ومهرطق واجمعوا حولكم الموحِّدين اقتلوه لأنه يُعَلِّم بالشِّركِ اذبحوه فهو ثالوثي
بتاريخ 15 إبريل 2019 نُشِر مُلصق على أحدى صفحات الفيسبوك يحتوي على فقرة قصيرة منسوبة للقمص أنجيلوس جرجس بعنوان: “بدعة تأليه الإنسان هي الوجه الآخر
1 ليس عندي كلام يُقال لأن الصمت أبلغ والكلام مُحال 2 وضعت في قلبي جذوة بالدم ختمتها فصارت شعلة 3 لو قلت اُحبك فالحب منك
قال يسوع لبطرس “طلبت لأجلك كي لا يفنى إيمانك” ولم نعد نسأل يسوع الشفيع الوحيد أن يصلي لأجلنا نبحث عن أدلة لصلاة يسوع لأجل خرافه
أتوه في معاني كلامك مثل توهاني في محبتك أنت الوسيلة والغاية معا تقترب مني تحيا في قلبي مكان راحتك مكان انتظارك تحل وتبقى بعيداً عن
لم يستقر احترام ووجود الأيقونات في الكنائس إلا بعد صراعٍ طويل دام ما يقرب من 600 سنة مرَّت فيها الكنائس بمحنة محاربة الأيقونات وحرقها
أجد نفسي مرغمًا على الكتابة، وأن أدخل عش الدبابير بكتابة هذه السطور التي تمس جانبًا حرجًا في ثقافة العنف التي تسود الشرق الأوسط، لا
ثلاثة مستويات للتعليم الإلهي في الكتاب المقدس: المستوى الأول: تنظيم الكنيسة وهو ينطبق على جميع المؤمنين. المستوى الثاني: لمن هم غير المنتمين للكنيسة. المستوى
أبونا مينا المتوحد وموازين التمييز والإفراز. أهمية الصلاة بالإبصاليات. أبونا ميخائيل ابراهيم وكيفية الوضوء قبل الصلاة.
الخلفية التراثية لصلاة الغروب “عند مفارقة نفسي احضري عندي ولأبواب الجحيم اغلقي …….”. الفرق بين العقيدة والرأي والرؤية. أهمية التراث الكنسي في فهم قطعة صلاة
دُقوا مساميرَ الاتهامات واطعنوا قلبي بالأكاذيب اصلبوني على أبواب الكنائس انشدوا بكلِّ عزمٍ محرومٌ ومهرطق واجمعوا حولكم الموحِّدين اقتلوه لأنه يُعَلِّم بالشِّركِ اذبحوه فهو ثالوثي
بتاريخ 15 إبريل 2019 نُشِر مُلصق على أحدى صفحات الفيسبوك يحتوي على فقرة قصيرة منسوبة للقمص أنجيلوس جرجس بعنوان: “بدعة تأليه الإنسان هي الوجه الآخر
1 ليس عندي كلام يُقال لأن الصمت أبلغ والكلام مُحال 2 وضعت في قلبي جذوة بالدم ختمتها فصارت شعلة 3 لو قلت اُحبك فالحب منك
قال يسوع لبطرس “طلبت لأجلك كي لا يفنى إيمانك” ولم نعد نسأل يسوع الشفيع الوحيد أن يصلي لأجلنا نبحث عن أدلة لصلاة يسوع لأجل خرافه
أتوه في معاني كلامك مثل توهاني في محبتك أنت الوسيلة والغاية معا تقترب مني تحيا في قلبي مكان راحتك مكان انتظارك تحل وتبقى بعيداً عن
لم يستقر احترام ووجود الأيقونات في الكنائس إلا بعد صراعٍ طويل دام ما يقرب من 600 سنة مرَّت فيها الكنائس بمحنة محاربة الأيقونات وحرقها
أجد نفسي مرغمًا على الكتابة، وأن أدخل عش الدبابير بكتابة هذه السطور التي تمس جانبًا حرجًا في ثقافة العنف التي تسود الشرق الأوسط، لا
ثلاثة مستويات للتعليم الإلهي في الكتاب المقدس: المستوى الأول: تنظيم الكنيسة وهو ينطبق على جميع المؤمنين. المستوى الثاني: لمن هم غير المنتمين للكنيسة. المستوى
أبونا مينا المتوحد وموازين التمييز والإفراز. أهمية الصلاة بالإبصاليات. أبونا ميخائيل ابراهيم وكيفية الوضوء قبل الصلاة.
الخلفية التراثية لصلاة الغروب “عند مفارقة نفسي احضري عندي ولأبواب الجحيم اغلقي …….”. الفرق بين العقيدة والرأي والرؤية. أهمية التراث الكنسي في فهم قطعة صلاة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات