إرشم الصليب لكي تحيا مع المصلوب الحي
أمد يدي إلى عهدك الأبدي ألمس قوتك يا مصلوب بالمحبة لهيب نار محبتك يطهر صليب نبع غفران لا يجف كل رشم هو نبضة من قلبك
15 مارس، 2019 لا توجد تعليقات
أمد يدي إلى عهدك الأبدي ألمس قوتك يا مصلوب بالمحبة لهيب نار محبتك يطهر صليب نبع غفران لا يجف كل رشم هو نبضة من قلبك
قالوا عنك بهتاف عظيم أنت رأس الخلقة الجديدة حيث “لا ذكر ولا أنثى” أنت مع الكل دون أن تَتَحَّول وتصبح عريانا ومريضا وسجينا لأنك تمزج
دور الإرادة الإنسانية في قبول عمل الروح القدس. التجديد والتوافق بين الإرادة الإنسانية وإرادة الله. المحبة والحرية في تعامل الله مع الإنسان. النعمة التي تعطى
شهادة للتاريخ: للمتنيح الأنبا غريغوريوس ينقلها الدكتور جورج حبيب بباوي عن كتاب الإفخارستيا للمتنيح الأب متى المسكين. شهادة عيان من الدكتور جورج حبيب عند صدور
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
“الاستنساخ”، الكلمة والفعل هما من ثقافتنا المعاصرة، حيث يتم في المعامل استنساخ الخلايا الجذعية stem وأحياناً تحديث نوع جديد من الخلايا، يمكن زرعه في
نشرت مدونة مركز كنيسة الإسكندرية، يناير 2019 مقالاً لـ (الباحث) چون تكلا بعنوان: “لامحدودية الخطية … بين القيمة والمقدار”، يقول فيه: “نادى البعض بعدم صحة
رحلت عن الحياة الأرضية الخادمة الأمينة عروس الرب نادية أمين بعد خدمة صامتة هادئة ومثالاً لحياة مسيحية أرثوذكسية، بدأت خدمتها في كنيسة العذراء بالفجالة مع
لعل أكثر ما يثير عجبي هو عجز مَن يتصدرون للكتابة عن إيمان الكنيسة الجامعة -وهم فقراء عقلياً وروحياً- لا هَمَّ لهم سوى البحث عن
أمد يدي إلى عهدك الأبدي ألمس قوتك يا مصلوب بالمحبة لهيب نار محبتك يطهر صليب نبع غفران لا يجف كل رشم هو نبضة من قلبك
قالوا عنك بهتاف عظيم أنت رأس الخلقة الجديدة حيث “لا ذكر ولا أنثى” أنت مع الكل دون أن تَتَحَّول وتصبح عريانا ومريضا وسجينا لأنك تمزج
دور الإرادة الإنسانية في قبول عمل الروح القدس. التجديد والتوافق بين الإرادة الإنسانية وإرادة الله. المحبة والحرية في تعامل الله مع الإنسان. النعمة التي تعطى
شهادة للتاريخ: للمتنيح الأنبا غريغوريوس ينقلها الدكتور جورج حبيب بباوي عن كتاب الإفخارستيا للمتنيح الأب متى المسكين. شهادة عيان من الدكتور جورج حبيب عند صدور
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
“الاستنساخ”، الكلمة والفعل هما من ثقافتنا المعاصرة، حيث يتم في المعامل استنساخ الخلايا الجذعية stem وأحياناً تحديث نوع جديد من الخلايا، يمكن زرعه في
نشرت مدونة مركز كنيسة الإسكندرية، يناير 2019 مقالاً لـ (الباحث) چون تكلا بعنوان: “لامحدودية الخطية … بين القيمة والمقدار”، يقول فيه: “نادى البعض بعدم صحة
رحلت عن الحياة الأرضية الخادمة الأمينة عروس الرب نادية أمين بعد خدمة صامتة هادئة ومثالاً لحياة مسيحية أرثوذكسية، بدأت خدمتها في كنيسة العذراء بالفجالة مع
لعل أكثر ما يثير عجبي هو عجز مَن يتصدرون للكتابة عن إيمان الكنيسة الجامعة -وهم فقراء عقلياً وروحياً- لا هَمَّ لهم سوى البحث عن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات