حوارٌ عن الاتحاد الأُقنومي
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
لحن الوجود عزفهُ يسوع لكل مولود لغي بهِ الزمن فأصبح لحن الخلود يسوع هو البداية ومع يسوع لا نهاية هو الطريق هو الغاية
الأخ الفاضل/ سلام من الرب يسوع الحياة الأبدية، كما قال الرب نفسه هي معرفتنا بالآب، ولكنها ليست معرفة خارجية، بل هي من الحياة نفسها؛ لأن
يمضي عام 2017 حاملاً مع حزمة من شهداء المسيح هذه حلقة من حلقات تاريخ امتد من العصر الرسولي حتى زماننا. جمال أم الشهداء هو
يتقدم دكتور جورج حبيب بباوي وأسرة موقع الدراسات القبطية بخالص العزاء لأسر شهداء كنيسة القديس العظيم مارمينا والبابا كيرلس السادس بحلوان راجياً نياحاً لأنفسهم في
أعطني لسان الحكمة – لكي أبني ماهدمتهُ البغضة لسان الحكمة – يشهد للشركة فقد صرتُ إنسانا – لكي تُعطينا البنوة نعمة أعطني لسان الصدق –
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
أرجو لك يا نيافة الأسقف أن تعود إلى ما كان عليه د. أميل عزيز، الرجل المسيحي الذي ترك الطب من أجل الرب، وأن تترك
يتقدم الدكتور جورج حبيب بباوي وأسرة موقع الدراسات القبطية بخالص العزاء في المصاب الأليم الذي طال أخوةً لنا في الوطن، فأردى بعضهم ضحايا وبعضهم مصابين،
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
لحن الوجود عزفهُ يسوع لكل مولود لغي بهِ الزمن فأصبح لحن الخلود يسوع هو البداية ومع يسوع لا نهاية هو الطريق هو الغاية
الأخ الفاضل/ سلام من الرب يسوع الحياة الأبدية، كما قال الرب نفسه هي معرفتنا بالآب، ولكنها ليست معرفة خارجية، بل هي من الحياة نفسها؛ لأن
يمضي عام 2017 حاملاً مع حزمة من شهداء المسيح هذه حلقة من حلقات تاريخ امتد من العصر الرسولي حتى زماننا. جمال أم الشهداء هو
يتقدم دكتور جورج حبيب بباوي وأسرة موقع الدراسات القبطية بخالص العزاء لأسر شهداء كنيسة القديس العظيم مارمينا والبابا كيرلس السادس بحلوان راجياً نياحاً لأنفسهم في
أعطني لسان الحكمة – لكي أبني ماهدمتهُ البغضة لسان الحكمة – يشهد للشركة فقد صرتُ إنسانا – لكي تُعطينا البنوة نعمة أعطني لسان الصدق –
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
أرجو لك يا نيافة الأسقف أن تعود إلى ما كان عليه د. أميل عزيز، الرجل المسيحي الذي ترك الطب من أجل الرب، وأن تترك
يتقدم الدكتور جورج حبيب بباوي وأسرة موقع الدراسات القبطية بخالص العزاء في المصاب الأليم الذي طال أخوةً لنا في الوطن، فأردى بعضهم ضحايا وبعضهم مصابين،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات