محنة أُم الشهداء – 2
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
تعيش كنيستنا بين حقبةٍ امتد فيها تعليم الإرساليات الإنجيلية مع بقايا تعليم الإرساليات الكاثوليكية، وحقبةٍ نشأت داخل الحقبة الأولى، حيث بدأت بواكير دراسات الآباء
قال أبي: عندما تمسِكُ صليبَاً في يدك، فأنت تمسِكُ بعلامة عهد الرب يسوع، بل ختم الثالوث. والأفضل أن ترشم الصليب. سألته: لماذا رشم الصليب أفضل؟
لستَ على موعدٍ معنا مرةً، بل حاضرٌ دائماً في كل أعيادنا أيقوناتُ الشهداء تطالعنا فقد نورز (استنار) معنا نورُ الشهادةِ في رشم الصليب والعيدُ حاضرٌ
هل رأيت يسوع راكعاً يغسل أرجل الجموع اللي شك واللي سب واللي خان بلا رجوع هل تعلمت الحب المسكوب في طقس “غسل الأرجل” من يسوع ضابط الكل
أعياد شعب مصر تأتي متزامنةً، تذكرنا بأن للخير عندنا ميثاقاً وعروةً صلبةً لا تنكسر. جاء عيد العفة والطهارة “عيد ستنا مريم”، وأعقبه عيد “أمير الشهداء”،
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن
إن غياب هذه الذبائح في الليتورجيات الأرثوذكسية ليس مجرد مصادفة. ذلك لأن قلب وجوهر الطقس والعقيدة الأرثوذكسية لا يمكن أن تشرحه ذبائح العهد القديم
إن الأدب الرؤيوي ليس له أمل في العيش على الأرض، فقط بمجيء الرب وتبدد الظلام هناك حياة، فالرجاء الوحيد إذ ا هو الله وفي السماء
عاد صديقي عزت للحوار وهو مثقلٌ بأفكارٍ كثيرة. عزت: أنا مندهش من إصرارك على أن يسوع إلهٌ، مع أنه كان يأكل ويشرب وينام، وحسب
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
تعيش كنيستنا بين حقبةٍ امتد فيها تعليم الإرساليات الإنجيلية مع بقايا تعليم الإرساليات الكاثوليكية، وحقبةٍ نشأت داخل الحقبة الأولى، حيث بدأت بواكير دراسات الآباء
قال أبي: عندما تمسِكُ صليبَاً في يدك، فأنت تمسِكُ بعلامة عهد الرب يسوع، بل ختم الثالوث. والأفضل أن ترشم الصليب. سألته: لماذا رشم الصليب أفضل؟
لستَ على موعدٍ معنا مرةً، بل حاضرٌ دائماً في كل أعيادنا أيقوناتُ الشهداء تطالعنا فقد نورز (استنار) معنا نورُ الشهادةِ في رشم الصليب والعيدُ حاضرٌ
هل رأيت يسوع راكعاً يغسل أرجل الجموع اللي شك واللي سب واللي خان بلا رجوع هل تعلمت الحب المسكوب في طقس “غسل الأرجل” من يسوع ضابط الكل
أعياد شعب مصر تأتي متزامنةً، تذكرنا بأن للخير عندنا ميثاقاً وعروةً صلبةً لا تنكسر. جاء عيد العفة والطهارة “عيد ستنا مريم”، وأعقبه عيد “أمير الشهداء”،
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن
إن غياب هذه الذبائح في الليتورجيات الأرثوذكسية ليس مجرد مصادفة. ذلك لأن قلب وجوهر الطقس والعقيدة الأرثوذكسية لا يمكن أن تشرحه ذبائح العهد القديم
إن الأدب الرؤيوي ليس له أمل في العيش على الأرض، فقط بمجيء الرب وتبدد الظلام هناك حياة، فالرجاء الوحيد إذ ا هو الله وفي السماء
عاد صديقي عزت للحوار وهو مثقلٌ بأفكارٍ كثيرة. عزت: أنا مندهش من إصرارك على أن يسوع إلهٌ، مع أنه كان يأكل ويشرب وينام، وحسب
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات