كتاب “مئتا مزمور ليسوع” – تحت الطبع (14)
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
الرئيسيةمتنوعات
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
اللوغوس هو الحياة والحياة هي نور الناس: لقد حاول بعض المفسرين أن يقرأوا نص يوحنا على أساس أن الجزء الذي يقول: “كل شيء به خلق
طِلبة منتصف النهار يا مَن صُلِبتَ على الصليب لأجلنا، وقتلتَ الموتَ بموتِكَ، وأخذت عنّا حكمَ الدينونةِ، نمجِّدُكَ يا مَن عُلِّقتَ على الخشبةِ لتقيمَ الصليبَ علامةَ
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئ قراءه الأعزاء بمناسبة قدوم العام الميلادي الجديد 2024 راجين من الله أن يتحنن على جبلته التي خلقتها
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثالث عشر في وحدتي، أذكُرُ ليالي وحدتِك وفي عزلتي، حيث لا صديقٌ وفي غربتي بلا عونٍ مثلكَ لكنكَ يا ربي يسوع
طِلبة الصباح أيها النورُ الحقيقي، الثالوثُ الواحدُ غير المنقسم، الذي سَكَبَ نورَه على الخليقةِ وجَعَلَها تضيء بالشَّمسِ، اَضِئ عقولَنا بالحياة التي أنارت القبر، واشرِق فينا
في هذه المحاضرة ومن خلال ذكرياته مع أبونا مينا المتوحد – قداسة البابا كيرلس السادس، يضع الدكتور جورج حبيب بباوي -تحت المجهر- دور المرشد الروحي
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثاني عشر يا ربي يسوع، مِن على منابر الكنيسةِ يُجدِّفون عليكَ. جعلوكَ ثمنًا لخطايانا، وأنت خالقُنا مع الآب والروح القدس. اعطِنا
وحدانية القلب نسألُكَ أيها المسيحُ إلهُنا وملكُنا أن تُنعِم علينا بوحدانية القلب لنكون حقًا واحدًا كما أنكَ أنت والآبُ واحدٌ .. يا رب ارحم.. لنتهللَ
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
اللوغوس هو الحياة والحياة هي نور الناس: لقد حاول بعض المفسرين أن يقرأوا نص يوحنا على أساس أن الجزء الذي يقول: “كل شيء به خلق
طِلبة منتصف النهار يا مَن صُلِبتَ على الصليب لأجلنا، وقتلتَ الموتَ بموتِكَ، وأخذت عنّا حكمَ الدينونةِ، نمجِّدُكَ يا مَن عُلِّقتَ على الخشبةِ لتقيمَ الصليبَ علامةَ
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئ قراءه الأعزاء بمناسبة قدوم العام الميلادي الجديد 2024 راجين من الله أن يتحنن على جبلته التي خلقتها
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثالث عشر في وحدتي، أذكُرُ ليالي وحدتِك وفي عزلتي، حيث لا صديقٌ وفي غربتي بلا عونٍ مثلكَ لكنكَ يا ربي يسوع
طِلبة الصباح أيها النورُ الحقيقي، الثالوثُ الواحدُ غير المنقسم، الذي سَكَبَ نورَه على الخليقةِ وجَعَلَها تضيء بالشَّمسِ، اَضِئ عقولَنا بالحياة التي أنارت القبر، واشرِق فينا
في هذه المحاضرة ومن خلال ذكرياته مع أبونا مينا المتوحد – قداسة البابا كيرلس السادس، يضع الدكتور جورج حبيب بباوي -تحت المجهر- دور المرشد الروحي
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثاني عشر يا ربي يسوع، مِن على منابر الكنيسةِ يُجدِّفون عليكَ. جعلوكَ ثمنًا لخطايانا، وأنت خالقُنا مع الآب والروح القدس. اعطِنا
وحدانية القلب نسألُكَ أيها المسيحُ إلهُنا وملكُنا أن تُنعِم علينا بوحدانية القلب لنكون حقًا واحدًا كما أنكَ أنت والآبُ واحدٌ .. يا رب ارحم.. لنتهللَ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات