تهنئة بعيد الفطر المبارك
تتلاحم الأصوام، كتلاحم الفصول. وتلاحُم شعب مصر مدَّ للحضارةِ جسوراً. جاء صوم رمضان بفانوس الصلاة، وجاء صوم الرسل بفانوس الشهادة. وصار الائتلاف عادةً نسجتها طيبة
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
تتلاحم الأصوام، كتلاحم الفصول. وتلاحُم شعب مصر مدَّ للحضارةِ جسوراً. جاء صوم رمضان بفانوس الصلاة، وجاء صوم الرسل بفانوس الشهادة. وصار الائتلاف عادةً نسجتها طيبة
عندما أشرق شمسُ البِرِّ يسوعُ لم يعرف نهارُه مغيباً قبل خلق الزمان كان ذبيحاً، رغم أنه لم يكن قبل خلق الزمان خطيةٌ ولكن ما كان
وصل إلى بريد الموقع سؤال من الأخ مينا يقول فيه: سلام ونعمة، اني أتساءل متى اكتمل تأليه الناسوت.. إن قلنا قبل القيامة، إذن فكيف يموت
جسدك يا يسوع هو جسدي إهداء إلى نيافة الأنبا بيشوي – إن لم يكن جسدُك يا يسوع هو جسدي، إذن، فقد انفصل الجسدُ عن
اتحفنا نيافة الأنبا روفائيل سكرتير المجمع المقدس بمحاضرة في مهرجان الكرازة المرقسية الرابع عشر 2017 بعنوان “البدلية العقابية في فكر القديس أثناسيوس”، شَرَحَ فيها سر
لعلك استمعت وقرأت -قارئي العزيز- هذا التعبير المضلل: تعليم القمص متى المسكين، وتعليم جورج بباوي. تلك هي أكبر كذبة معاصرة صنعها عقلٌ تربَّى في مدارس
تهنئة لقداسة البابا تواضروس، وللمجمع المقدس مع رجاء في خطوات أخرى نحو الأفضل تعزَّى قلبي عندما قرأت أنه توجد لجنة طبية كأحد لجان المجمع،
صعدْتَ يا ربُ بمجد الأُلوهةِ، المجدُ الأزلي الذي لك قبل تواضعك، سطعَ على جبل طابور معلناً لنا كيف يسكن في تواضع الجسد، دون أن يفقد
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
لم يعد لدينا كلام أو رثاء أو حبر، ولا حتى صفحات ورق لكي نسجل عليها جراح شعب مصر. لقد عَبَرَ زمان الرثاء والأحزان، وحان زمان
تتلاحم الأصوام، كتلاحم الفصول. وتلاحُم شعب مصر مدَّ للحضارةِ جسوراً. جاء صوم رمضان بفانوس الصلاة، وجاء صوم الرسل بفانوس الشهادة. وصار الائتلاف عادةً نسجتها طيبة
عندما أشرق شمسُ البِرِّ يسوعُ لم يعرف نهارُه مغيباً قبل خلق الزمان كان ذبيحاً، رغم أنه لم يكن قبل خلق الزمان خطيةٌ ولكن ما كان
وصل إلى بريد الموقع سؤال من الأخ مينا يقول فيه: سلام ونعمة، اني أتساءل متى اكتمل تأليه الناسوت.. إن قلنا قبل القيامة، إذن فكيف يموت
جسدك يا يسوع هو جسدي إهداء إلى نيافة الأنبا بيشوي – إن لم يكن جسدُك يا يسوع هو جسدي، إذن، فقد انفصل الجسدُ عن
اتحفنا نيافة الأنبا روفائيل سكرتير المجمع المقدس بمحاضرة في مهرجان الكرازة المرقسية الرابع عشر 2017 بعنوان “البدلية العقابية في فكر القديس أثناسيوس”، شَرَحَ فيها سر
لعلك استمعت وقرأت -قارئي العزيز- هذا التعبير المضلل: تعليم القمص متى المسكين، وتعليم جورج بباوي. تلك هي أكبر كذبة معاصرة صنعها عقلٌ تربَّى في مدارس
تهنئة لقداسة البابا تواضروس، وللمجمع المقدس مع رجاء في خطوات أخرى نحو الأفضل تعزَّى قلبي عندما قرأت أنه توجد لجنة طبية كأحد لجان المجمع،
صعدْتَ يا ربُ بمجد الأُلوهةِ، المجدُ الأزلي الذي لك قبل تواضعك، سطعَ على جبل طابور معلناً لنا كيف يسكن في تواضع الجسد، دون أن يفقد
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
لم يعد لدينا كلام أو رثاء أو حبر، ولا حتى صفحات ورق لكي نسجل عليها جراح شعب مصر. لقد عَبَرَ زمان الرثاء والأحزان، وحان زمان
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات