مَثَلُ الابنِ الضالِ “قراءةٌ جديدةٌ”
موضوع، ومضمون، مثل الابن الضال هو ترسيم أيقونة بانورامية لتاريخ الخليقة. وفي بؤرة الاهتمام والتركيز في هذه الايقونة يتبلور العنصر الأحدث في الظهور في المشهد،
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
موضوع، ومضمون، مثل الابن الضال هو ترسيم أيقونة بانورامية لتاريخ الخليقة. وفي بؤرة الاهتمام والتركيز في هذه الايقونة يتبلور العنصر الأحدث في الظهور في المشهد،
نرى في خطاب ديونيسيوس بابا الإسكندرية إلى البابا سيكستوس الثاني أن شخصاً (لم يذكر أسقف الإسكندرية اسمه) كان يحضر خدمة الليتورجية، ولكن عندما حضر خدمة
“نؤمن معاً أن الحياة الإلهية تُمنح لنا بواسطة أسرار المسيح السبعة في كنيسته، وأن تلك الحياة تنمو فينا وتغتذي بهذه الأسرار، وهي المعمودية والميرون والإفخارستيا
صدقني لا أكتب بكراهية أو حقد، وإنما بسبب تضييع الإيمان وتفريغه من محتواه الشخصي، أي الأقنومي. لأننا لا زلنا -كما يقول اشعياء- نعرج بين
يا يسوع يا مصيري أنت اللحن والكلمات والعشق الأبدي مقبول ومحبوب وممجد فيك وكل الموانع غريبة على المحبة اللي عرف محبتك تواضع
افرامية الحي إلى الأبد يا يسوع الحي يا غالب الموت يا قاهر الفساد عجز القبر أن يحتويك *** في زمان تعاستنا سيطر الموت على قلوبنا
جوه قلبي صورتك يدق قلبي لما يسمع أسمك يدق يدق حتي يصحي الفجر لينور حياتي بحبك عيني أشتهت رسمك نورتها يايسوع بنور معرفتك ختمت قلبي
فاكر يارب أول ما دق القلب سمعت منكّ كلمه أَخذتني لدنيا ثانيه ووقعت في الحب سهرت معاك ليالي وكان العقل خالي إلا من همسات القلب
كلمة مرحباً لا تكفي لأن حضورك بيننا في وسطنا رغم ما تتعرض له مصر من هجمات شرسة لإسقاط الدولة هو رسالة تشجيع وسلام لكل مصري.
أما اللاهوت الشرقي فلا يَعرف على الإطلاق مفاهيم العصر الوسيط الخاصة بهذه الكلمات ( فدية؛ كفارة ..)، و إنما إنسجاماً ظاهراً بين معاني هذه
موضوع، ومضمون، مثل الابن الضال هو ترسيم أيقونة بانورامية لتاريخ الخليقة. وفي بؤرة الاهتمام والتركيز في هذه الايقونة يتبلور العنصر الأحدث في الظهور في المشهد،
نرى في خطاب ديونيسيوس بابا الإسكندرية إلى البابا سيكستوس الثاني أن شخصاً (لم يذكر أسقف الإسكندرية اسمه) كان يحضر خدمة الليتورجية، ولكن عندما حضر خدمة
“نؤمن معاً أن الحياة الإلهية تُمنح لنا بواسطة أسرار المسيح السبعة في كنيسته، وأن تلك الحياة تنمو فينا وتغتذي بهذه الأسرار، وهي المعمودية والميرون والإفخارستيا
صدقني لا أكتب بكراهية أو حقد، وإنما بسبب تضييع الإيمان وتفريغه من محتواه الشخصي، أي الأقنومي. لأننا لا زلنا -كما يقول اشعياء- نعرج بين
يا يسوع يا مصيري أنت اللحن والكلمات والعشق الأبدي مقبول ومحبوب وممجد فيك وكل الموانع غريبة على المحبة اللي عرف محبتك تواضع
افرامية الحي إلى الأبد يا يسوع الحي يا غالب الموت يا قاهر الفساد عجز القبر أن يحتويك *** في زمان تعاستنا سيطر الموت على قلوبنا
جوه قلبي صورتك يدق قلبي لما يسمع أسمك يدق يدق حتي يصحي الفجر لينور حياتي بحبك عيني أشتهت رسمك نورتها يايسوع بنور معرفتك ختمت قلبي
فاكر يارب أول ما دق القلب سمعت منكّ كلمه أَخذتني لدنيا ثانيه ووقعت في الحب سهرت معاك ليالي وكان العقل خالي إلا من همسات القلب
كلمة مرحباً لا تكفي لأن حضورك بيننا في وسطنا رغم ما تتعرض له مصر من هجمات شرسة لإسقاط الدولة هو رسالة تشجيع وسلام لكل مصري.
أما اللاهوت الشرقي فلا يَعرف على الإطلاق مفاهيم العصر الوسيط الخاصة بهذه الكلمات ( فدية؛ كفارة ..)، و إنما إنسجاماً ظاهراً بين معاني هذه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات