إلى شهداء قواتنا المسلحة
يا شهيد يا حُر يا عين مصر يا حامي الديار ضحيت بعمرك لأجل أهلك *** أرض مصر بيك حرة تولد ثوار بشهادتك يدوم النهار
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
يا شهيد يا حُر يا عين مصر يا حامي الديار ضحيت بعمرك لأجل أهلك *** أرض مصر بيك حرة تولد ثوار بشهادتك يدوم النهار
نلح في مساهماتنا الأخيرة على قضية دراسة التاريخ وعدم اختزاله في عصرٍ أو في شخص، ذلك أن شخصاً بذاته ليس معيار الحقيقة، سوى ربنا يسوع
في ذكرى عبور بلدنا العظيم إلى النصر والكرامة وتحرير الأرض والعرض، نجدد دعمنا وفخرنا بقواتنا المسلحة، وننحني أمام البذل والتضحية، التي قدمها رجال مصر الأوفياء،
من آنٍ لآخر تجود علينا مخيلة الأنبا بيشوي بما رَسَبَ في حياته من معرفة وتذوقٍ خاصٍّ به. هذا شأنه، له حسابٌ عند ربه ومخلصه، لكن
استرداد التراث القبطي وإفراز الأصيل فيه بدأ في العصر الحديث على يد الأرشيدياكون حبيب جرجس. وسارت حركة استرداد التراث هذه بدفع جديد بزخم الأب متى
عيد صليبك ياربي عيد محبتنا، سمرت المحبة بمسامير بذلك فتحت ينبوع غفران لا يجف جرف خطايا البشر كسيل عارم أزال كل دنس صليبك ياربي تلمسه
كنا نتمنى على الأنبا بيشوي أن يكون أكثر أمانة فيعود إلى التسليم الآبائي، بدلاً من اللف والدوران حول ما أسماه “البدلية”، غاية الأمر أنه
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
يمرُّ في هذه الأيام علينا عيد النيروز، وهو عيد بداية التقويم القبطي الذي اتَّخذ من استشهاد المصريين في عصر دقلديانوس بداية التقويم المصري المسيحي.
يعرف الذين عاصروا الدولة المصرية منذ نشأتها في العصر الحديث على يد محمد على أن الذين كانوا لا يرغبون في تأدية الخدمة العسكرية كانوا
يا شهيد يا حُر يا عين مصر يا حامي الديار ضحيت بعمرك لأجل أهلك *** أرض مصر بيك حرة تولد ثوار بشهادتك يدوم النهار
نلح في مساهماتنا الأخيرة على قضية دراسة التاريخ وعدم اختزاله في عصرٍ أو في شخص، ذلك أن شخصاً بذاته ليس معيار الحقيقة، سوى ربنا يسوع
في ذكرى عبور بلدنا العظيم إلى النصر والكرامة وتحرير الأرض والعرض، نجدد دعمنا وفخرنا بقواتنا المسلحة، وننحني أمام البذل والتضحية، التي قدمها رجال مصر الأوفياء،
من آنٍ لآخر تجود علينا مخيلة الأنبا بيشوي بما رَسَبَ في حياته من معرفة وتذوقٍ خاصٍّ به. هذا شأنه، له حسابٌ عند ربه ومخلصه، لكن
استرداد التراث القبطي وإفراز الأصيل فيه بدأ في العصر الحديث على يد الأرشيدياكون حبيب جرجس. وسارت حركة استرداد التراث هذه بدفع جديد بزخم الأب متى
عيد صليبك ياربي عيد محبتنا، سمرت المحبة بمسامير بذلك فتحت ينبوع غفران لا يجف جرف خطايا البشر كسيل عارم أزال كل دنس صليبك ياربي تلمسه
كنا نتمنى على الأنبا بيشوي أن يكون أكثر أمانة فيعود إلى التسليم الآبائي، بدلاً من اللف والدوران حول ما أسماه “البدلية”، غاية الأمر أنه
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
يمرُّ في هذه الأيام علينا عيد النيروز، وهو عيد بداية التقويم القبطي الذي اتَّخذ من استشهاد المصريين في عصر دقلديانوس بداية التقويم المصري المسيحي.
يعرف الذين عاصروا الدولة المصرية منذ نشأتها في العصر الحديث على يد محمد على أن الذين كانوا لا يرغبون في تأدية الخدمة العسكرية كانوا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات