حوارات في تدبير المبتدئين (الحوار الرابع)
هل بدا لك أن أول سمات المحبة هي تنازل الله عن مجده، بل عن قداسته وقوته وسلطانه لكي يحيا فينا في كياننا الهزيل ويسكن فينا؟
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
هل بدا لك أن أول سمات المحبة هي تنازل الله عن مجده، بل عن قداسته وقوته وسلطانه لكي يحيا فينا في كياننا الهزيل ويسكن فينا؟
يا يسوع يا نبع الحنان يا محبة الآب المتجسد لم تَصِر ثمناً، ولا أخذت عقاباً أحييت الميت بعد أن صار ركاماً.
عشقُ الذاتِ طردَ آدم من شركتك طردَ أيضاً كلَّ شاهدٍ أمين من كنيستك عشاق الذات في طيالس يرفلون يعبدون أفكارهم، يعشقون شريعتهم جعلوك فكرةً في
لقد أعلن محبته لنا عندما أخذ ذات اللحم والدم، أي ذات طبعنا الإنساني (عب 2: 14)، قَبِلَ أن يعبر الهوة الفاصلة بين الخالق والمخلوق، وأن
المشورة هي أن تختار ما يمكن أن تمارسه، وأن يكون الاختيار ليس حسب الاستحسان وحده لئلا تسقط في بئر إرضاء الذات، واعتبار إرضاء الذات هو
اتحادنا بالرب يسوع هو بداية التدبير الصحيح، وهو الطريق؛ لأنك لابُد أن تكون قد تذكرت أن الطريق هو الاسم القديم المهجور للرب نفسه. هذا ليس
أما آدم فقد أدرك أنه إذا طلب معرفة الشر استطاع أن يتفوق، وأن يرى كما قال أوغسطينوس “الجانب المضاد للخير”، وهو حب الاستطلاع والفضول الذي
لازم أعيش زيك اتكلم زيك أحب زيك أموت زيك علشان أقوم زيك علشان أبقى زيك
يا صليب الرب يا حصن القلب يا مرسى النجاة من بحر الظلمة من لحم ودم الابن، موش بس خشب لما تسكن القلب يشتعل بالمحبة تنجي
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
هل بدا لك أن أول سمات المحبة هي تنازل الله عن مجده، بل عن قداسته وقوته وسلطانه لكي يحيا فينا في كياننا الهزيل ويسكن فينا؟
يا يسوع يا نبع الحنان يا محبة الآب المتجسد لم تَصِر ثمناً، ولا أخذت عقاباً أحييت الميت بعد أن صار ركاماً.
عشقُ الذاتِ طردَ آدم من شركتك طردَ أيضاً كلَّ شاهدٍ أمين من كنيستك عشاق الذات في طيالس يرفلون يعبدون أفكارهم، يعشقون شريعتهم جعلوك فكرةً في
لقد أعلن محبته لنا عندما أخذ ذات اللحم والدم، أي ذات طبعنا الإنساني (عب 2: 14)، قَبِلَ أن يعبر الهوة الفاصلة بين الخالق والمخلوق، وأن
المشورة هي أن تختار ما يمكن أن تمارسه، وأن يكون الاختيار ليس حسب الاستحسان وحده لئلا تسقط في بئر إرضاء الذات، واعتبار إرضاء الذات هو
اتحادنا بالرب يسوع هو بداية التدبير الصحيح، وهو الطريق؛ لأنك لابُد أن تكون قد تذكرت أن الطريق هو الاسم القديم المهجور للرب نفسه. هذا ليس
أما آدم فقد أدرك أنه إذا طلب معرفة الشر استطاع أن يتفوق، وأن يرى كما قال أوغسطينوس “الجانب المضاد للخير”، وهو حب الاستطلاع والفضول الذي
لازم أعيش زيك اتكلم زيك أحب زيك أموت زيك علشان أقوم زيك علشان أبقى زيك
يا صليب الرب يا حصن القلب يا مرسى النجاة من بحر الظلمة من لحم ودم الابن، موش بس خشب لما تسكن القلب يشتعل بالمحبة تنجي
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات