حبك يا يسوع شجرة الحياة أثمرت الإفخارستيا (2)
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
أنام برشم الصليب أصحى على رشم الصليب بين النوم والصحيان رشم الصليب زي الأكل زي المية زي الهوا
ربِّ اجعلني لك هيكلاً ومن عظامي ولحمي أبني لك مذبحاً أُقدِّمُ عليه شهادتك بخورَ محبتك ممهورةً باسمك مختومةً بعطر صلبك ربِّ أنت قوتي
الحكم وإدانة الخطية هو طريق الحق ولكن في نفس طريق الحق قبول الخطاة ومعانقة كل من يعترف بخطأه؛ لأن هذا هو خطاب الرحمة الإلهية المطلقة؛
سندت قلبي قبل رأسي على صليبك شُفت جراحي قبل ما أشوف جراحك وحتى جراح أعدائي وأعدائك جراح رفض المحبة لكن ملكش أعداء أبداً
العلاقة الزوجية ليست علاقة جنسية. هذا عكس ما يكتبه بعضُ المسيحيين اليوم تحت تأثير الأفلام والكتب الرخيصة، وفقدان رؤية المثال الصحيح لعلاقة الرجل والمرأة، أي
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
تطلعنا وسائل الإعلام دوما على تشدد المتسلفين المسيحيين ممن تبدو لهم غيرة على الكنيسة، ولكن مع عدم معرفة لما هو نسبى متغير يمكن مناقشته، وما
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
أنام برشم الصليب أصحى على رشم الصليب بين النوم والصحيان رشم الصليب زي الأكل زي المية زي الهوا
ربِّ اجعلني لك هيكلاً ومن عظامي ولحمي أبني لك مذبحاً أُقدِّمُ عليه شهادتك بخورَ محبتك ممهورةً باسمك مختومةً بعطر صلبك ربِّ أنت قوتي
الحكم وإدانة الخطية هو طريق الحق ولكن في نفس طريق الحق قبول الخطاة ومعانقة كل من يعترف بخطأه؛ لأن هذا هو خطاب الرحمة الإلهية المطلقة؛
سندت قلبي قبل رأسي على صليبك شُفت جراحي قبل ما أشوف جراحك وحتى جراح أعدائي وأعدائك جراح رفض المحبة لكن ملكش أعداء أبداً
العلاقة الزوجية ليست علاقة جنسية. هذا عكس ما يكتبه بعضُ المسيحيين اليوم تحت تأثير الأفلام والكتب الرخيصة، وفقدان رؤية المثال الصحيح لعلاقة الرجل والمرأة، أي
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
تطلعنا وسائل الإعلام دوما على تشدد المتسلفين المسيحيين ممن تبدو لهم غيرة على الكنيسة، ولكن مع عدم معرفة لما هو نسبى متغير يمكن مناقشته، وما
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات