شروط الزيجة المسيحية وشروط انفكاكها في الكنيسة الأرثوذكسية
فصيغة “الطلاق” هى صيغة تشريعية لم تأت على فم يسوع المسيح مطلقًا؛ لأن الطلاق مرهون بالشريعة الموسوية التى أقرت الطلاق على شرط كتابة صك، وليس
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
فصيغة “الطلاق” هى صيغة تشريعية لم تأت على فم يسوع المسيح مطلقًا؛ لأن الطلاق مرهون بالشريعة الموسوية التى أقرت الطلاق على شرط كتابة صك، وليس
كتب الأنبا بيشوي مطران دمياط ما أسماها “دراسة بحثية عن كتاب رسائل أبونا فليمون المقاري”، علَّق فيها على ما رأى أنها انحرافات وأخطاء عقيدية مضادة
الحد الفاصل بين الأرثوذكسية والأريوسية، قديمها وجديدها. مثلما حاولت الأريوسية القديمة أن تنال من نعمة التبني، بالادعاء بأن المسيح ابن الله هو مثل باقي البشر،
هل مات المسيح عوضاً، أم نحن كنا فيه؟ لقد جاء الرب لكي يحوِّل كياننا الإنساني، “ويجعل الإنسان المائت غير مائت” (20: 1). وعندما يقول أثناسيوس
ورد سؤال إلى الموقع من الأخ سامح جورجي، يقول: من هم سبعة ارواح الله المذكورة في سفر الرؤيا وما علاقتهم بسبعة أعين الله التي تجول
الأخ سامح جورجي. سلام ومحبة. تعليقك الأخير كشف عن جرح عميق في الفكر القبطي المعاصر. أنت لست مسئولاً عنه، ولكن المسئولية تقع على الذين أخذوا
في ذكرى ثورة 30 يونيه صرخاتٌ حرةٌ لوداعِ حُرٍّ يموتُ القاضي والقانون لا يموت يرحلُ الشريف ويبقى الشرف
أصبح مزلقان السكة الحديد في بلدنا، أحد مصايد الموت، ففي غيبة حارس المزلقان يمر قطارٌ سريع، ينهي -بذات سرعته- حياة بشر لا يوجد في خبرتهم
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
على بوست نشره الأخ يسري عازر على الفيسبوك علَّق الأخ د. شنودة جرجس سعد على عبارة: “اتحاد اللاهوت بالإنسانية التي أخذها الرب من أم النور”،
فصيغة “الطلاق” هى صيغة تشريعية لم تأت على فم يسوع المسيح مطلقًا؛ لأن الطلاق مرهون بالشريعة الموسوية التى أقرت الطلاق على شرط كتابة صك، وليس
كتب الأنبا بيشوي مطران دمياط ما أسماها “دراسة بحثية عن كتاب رسائل أبونا فليمون المقاري”، علَّق فيها على ما رأى أنها انحرافات وأخطاء عقيدية مضادة
الحد الفاصل بين الأرثوذكسية والأريوسية، قديمها وجديدها. مثلما حاولت الأريوسية القديمة أن تنال من نعمة التبني، بالادعاء بأن المسيح ابن الله هو مثل باقي البشر،
هل مات المسيح عوضاً، أم نحن كنا فيه؟ لقد جاء الرب لكي يحوِّل كياننا الإنساني، “ويجعل الإنسان المائت غير مائت” (20: 1). وعندما يقول أثناسيوس
ورد سؤال إلى الموقع من الأخ سامح جورجي، يقول: من هم سبعة ارواح الله المذكورة في سفر الرؤيا وما علاقتهم بسبعة أعين الله التي تجول
الأخ سامح جورجي. سلام ومحبة. تعليقك الأخير كشف عن جرح عميق في الفكر القبطي المعاصر. أنت لست مسئولاً عنه، ولكن المسئولية تقع على الذين أخذوا
في ذكرى ثورة 30 يونيه صرخاتٌ حرةٌ لوداعِ حُرٍّ يموتُ القاضي والقانون لا يموت يرحلُ الشريف ويبقى الشرف
أصبح مزلقان السكة الحديد في بلدنا، أحد مصايد الموت، ففي غيبة حارس المزلقان يمر قطارٌ سريع، ينهي -بذات سرعته- حياة بشر لا يوجد في خبرتهم
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
على بوست نشره الأخ يسري عازر على الفيسبوك علَّق الأخ د. شنودة جرجس سعد على عبارة: “اتحاد اللاهوت بالإنسانية التي أخذها الرب من أم النور”،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات