ألف مبروك لمصرنا الحبيبة
يتقدم الدكتور جورج حبيب بباوي، وأسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بخالص التهاني للشعب المصري العظيم على نجاح الخطوة الثانية من خارطة المستقبل بانتخاب السيد الرئيس
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
يتقدم الدكتور جورج حبيب بباوي، وأسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بخالص التهاني للشعب المصري العظيم على نجاح الخطوة الثانية من خارطة المستقبل بانتخاب السيد الرئيس
كنا قد نشرنا منذ أكتوبر 2011 كتاب “سلاطين الدولة المملوكية ودير القديسة كاترينا” للمطران نيقولا أنطونيو على هذا الرابط وها نحن نعيد نشرة في نسخة
لم أكن يوماً من الأيام من الجبناء الذين يأخذون من الأسماء اللامعة ستراً حامياً يستترون خلفه: الأب صفرونيوس كانت مجموعة من مجلدين، تُرجِمَت بالاشتراك مع
رقد في الرب أخٌ حبيبٌ لنا هو مدبِّر بيت الشمامسة القبطي بالجيزة. مشروعٌ تبناه العظيم القمص صليب سوريال، ورعاية الأستاذ رمسيس وضعته في مكان لائق
لماذا التجسد في مواجهة الإلحاد؟ الفرق الكبير بين دنيا وعالم الحروف وبحر الكلمات، والإنسان نفسه -جسداً وروحاً- هو فرقٌ بين حبة رمل في صحراء، وجبال
من الإنسان وإلى الإنسان أية تعليم يسوع ابن الإنسان -كما ذكرنا سابقاً- هي في الأمثال، تلك التي تشكل 90 % من تعليم الرب. لم يجيء
-1- لأجلي تجسَّدتَ تأخذُ لكي تعطي تقبل لكي تُبيد تتَّحِد لكي تغيِّر *** تأخذ جسدنا لكي تعطي حياتك تقبل الموت لكي تبيد الموت تتحد بطبيعتنا؛
الإنسان يُولد عارياً: يُولد الإنسانُ عارياً، ليس فقط جسدياً، بل عقلياً (روحياً). وهو يأخذ اللغة والمعرفة من الأسرة – المدرسة – المجتمع. لم تكن قصة
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
تتقدم أسرة الموقع بوافر التهنئة بالعام الميلادي الجديد 2014 لكل القراء والقارئات، ولشعب الكنيسة، وللوطن مصر، ولكل أسرة فقدت عزيزاً عليها في موجات الإرهاب، سائلين
يتقدم الدكتور جورج حبيب بباوي، وأسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بخالص التهاني للشعب المصري العظيم على نجاح الخطوة الثانية من خارطة المستقبل بانتخاب السيد الرئيس
كنا قد نشرنا منذ أكتوبر 2011 كتاب “سلاطين الدولة المملوكية ودير القديسة كاترينا” للمطران نيقولا أنطونيو على هذا الرابط وها نحن نعيد نشرة في نسخة
لم أكن يوماً من الأيام من الجبناء الذين يأخذون من الأسماء اللامعة ستراً حامياً يستترون خلفه: الأب صفرونيوس كانت مجموعة من مجلدين، تُرجِمَت بالاشتراك مع
رقد في الرب أخٌ حبيبٌ لنا هو مدبِّر بيت الشمامسة القبطي بالجيزة. مشروعٌ تبناه العظيم القمص صليب سوريال، ورعاية الأستاذ رمسيس وضعته في مكان لائق
لماذا التجسد في مواجهة الإلحاد؟ الفرق الكبير بين دنيا وعالم الحروف وبحر الكلمات، والإنسان نفسه -جسداً وروحاً- هو فرقٌ بين حبة رمل في صحراء، وجبال
من الإنسان وإلى الإنسان أية تعليم يسوع ابن الإنسان -كما ذكرنا سابقاً- هي في الأمثال، تلك التي تشكل 90 % من تعليم الرب. لم يجيء
-1- لأجلي تجسَّدتَ تأخذُ لكي تعطي تقبل لكي تُبيد تتَّحِد لكي تغيِّر *** تأخذ جسدنا لكي تعطي حياتك تقبل الموت لكي تبيد الموت تتحد بطبيعتنا؛
الإنسان يُولد عارياً: يُولد الإنسانُ عارياً، ليس فقط جسدياً، بل عقلياً (روحياً). وهو يأخذ اللغة والمعرفة من الأسرة – المدرسة – المجتمع. لم تكن قصة
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
تتقدم أسرة الموقع بوافر التهنئة بالعام الميلادي الجديد 2014 لكل القراء والقارئات، ولشعب الكنيسة، وللوطن مصر، ولكل أسرة فقدت عزيزاً عليها في موجات الإرهاب، سائلين
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات