أمانة اللص
رسالة إلى الأخ مينا قليني أسعدتني كثيراً روح الكنيسة الأرثوذكسية في رسالتك. أتمنى أن يكون لدينا رؤية موضوعية تسود على التبعية للأشخاص، وبريق الأسماء، لا
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
رسالة إلى الأخ مينا قليني أسعدتني كثيراً روح الكنيسة الأرثوذكسية في رسالتك. أتمنى أن يكون لدينا رؤية موضوعية تسود على التبعية للأشخاص، وبريق الأسماء، لا
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
نيافة الأنبا بيشوي أنا مسيحي قبل أي شيء آخر. أعيش مسيحياً وسوف أموت مسيحياً. ما يقال عني لا قيمة له بالمرة، طالما هو لا يمس
تذكرت هذه العبارة للأديب الخالد في حياة مصر وتاريخ مصر الأستاذ نجيب محفوظ، وهو يقص علينا “حكايات حارتنا”. كيف تدفع الكراهية والحسد والبغضة السوداء الشريرة
ماهي حقيقة هذا الصراع؟في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن هذا الصراع قد أخذ أسماء وأشخاص ووقائع وكتب، البعض يدافع والبعض يهاجم،
ليس للكذب، ولا حتى رجلاً واحدة تمكِّنه حتى من السير الأعرج. حقاً حشد الرعاع له أسلوب “مفضوح”، يعتمد على الإثارة والكذب والتلفظ بألفاظ تقع تحت
أبونا الروحي بابا الاسكندرية نقبِّل يديكم الكريمة سائلين لكم المزيد من الصحة والهمة في ظروفٍ لم تمر بها مصر ولا كنيسة مصر منذ ثورة يوليو
لم نفاجئ بما نُشر -عن تعيين ثلاثة أساتذة حاصلين على درجة الدكتوراه في اللاهوت في الكلية الإكليريكية -باسم “مسيحيو مصر“، وإن كان الاسم نفسه يستدعى
-1- على كل حجابٍ نبغ فنُكِ يا أُم الشهداء رسمتِ الصليبَ بأشكالٍ وألوان. عشقُ الانتصارِ على الموت سلَّمه يسوع الملك، فصار ختم التاريخ القديم المجيد
سيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسي تحية خالصة لكم وللوطن وللقوات المسلحة ولكل ما تحمله وتعبِّر عنه كمصري ومقاتل ومسلم ورجل يحمل في قلبه الفخر
رسالة إلى الأخ مينا قليني أسعدتني كثيراً روح الكنيسة الأرثوذكسية في رسالتك. أتمنى أن يكون لدينا رؤية موضوعية تسود على التبعية للأشخاص، وبريق الأسماء، لا
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
نيافة الأنبا بيشوي أنا مسيحي قبل أي شيء آخر. أعيش مسيحياً وسوف أموت مسيحياً. ما يقال عني لا قيمة له بالمرة، طالما هو لا يمس
تذكرت هذه العبارة للأديب الخالد في حياة مصر وتاريخ مصر الأستاذ نجيب محفوظ، وهو يقص علينا “حكايات حارتنا”. كيف تدفع الكراهية والحسد والبغضة السوداء الشريرة
ماهي حقيقة هذا الصراع؟في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن هذا الصراع قد أخذ أسماء وأشخاص ووقائع وكتب، البعض يدافع والبعض يهاجم،
ليس للكذب، ولا حتى رجلاً واحدة تمكِّنه حتى من السير الأعرج. حقاً حشد الرعاع له أسلوب “مفضوح”، يعتمد على الإثارة والكذب والتلفظ بألفاظ تقع تحت
أبونا الروحي بابا الاسكندرية نقبِّل يديكم الكريمة سائلين لكم المزيد من الصحة والهمة في ظروفٍ لم تمر بها مصر ولا كنيسة مصر منذ ثورة يوليو
لم نفاجئ بما نُشر -عن تعيين ثلاثة أساتذة حاصلين على درجة الدكتوراه في اللاهوت في الكلية الإكليريكية -باسم “مسيحيو مصر“، وإن كان الاسم نفسه يستدعى
-1- على كل حجابٍ نبغ فنُكِ يا أُم الشهداء رسمتِ الصليبَ بأشكالٍ وألوان. عشقُ الانتصارِ على الموت سلَّمه يسوع الملك، فصار ختم التاريخ القديم المجيد
سيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسي تحية خالصة لكم وللوطن وللقوات المسلحة ولكل ما تحمله وتعبِّر عنه كمصري ومقاتل ومسلم ورجل يحمل في قلبه الفخر
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات