لقد نورزنا – بمناسبة عبد النيروز
معذرةً يا شهيد العشق الإلهي -الحلاج- فقد أستعرت كلمةً نطقتَ بها حسب رواية تلميذك ابن فاتك، الذي قال: إنك وأنت معلقٌ على الصليب، سمعت صوت
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
معذرةً يا شهيد العشق الإلهي -الحلاج- فقد أستعرت كلمةً نطقتَ بها حسب رواية تلميذك ابن فاتك، الذي قال: إنك وأنت معلقٌ على الصليب، سمعت صوت
لعل القارئ الذي يتابع ما يُنشر على موقع الدراسات القبطية يذكر مقال – مصر وكنيسة مصر – 1 – المستقبل لا يعرفه سكارى السلطة. وفي
———–1———– الله محبة ليس لله دين ليس للمحبة دين ولا عندها كتاب الله محبة أَخَذَ حياةً صار بشراً تَجَسَّدَ المحبة لم يرسم لها حدوداً ***
=====1===== الله محبــــة ليس للمحبةِ دينٌ فليس لله دينٌ يدين ليس للمحبةِ شريعةٌ الشريعةُ حــــدودٌ ولا حدودَ للمحبةِ ليس للمحبةِ كتابٌ يسوع أقنوم المحبة المتجسِّد
تلبيةً لدعوة سكرتارية المجمع المقدس للكنيسة القبطية، كافة المهتمين بتطوير المعاهد الدينية والكليات الإكليريكية والمراكز الدراسية والبحثية المختلفة، للاشتراك في السيمينار الذي سيغقد بهذا الخصوص
الكنيسة لها حياة واحدة، هي حياة يسوع المسيح نفسه التي وُهِبَت من الآب في يسوع الإله المتجسد بالروح القدس، “الفاعل” والواهب كل العطايا. وحسب تشبيه
لم أجد في مقال الأرشمندريت جريجوريوس ما يستحق الرد، فهو قد عاد إلى ما كان سائداً في أجواء الشرق قبل الغزو الفارسي الذي دمرت فيه
-1- يا يسوع، قد تمكَّن حُبك من قلبي؛ لكن أتمكَّن من قلبك، حيث مكان راحة الخطاة. نهر الرحمة والمحبة، يهب للموتى الحياة.
في هذه المحاضرة يطرح الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً شائكاً من خلال إجابته على سؤال بخصوص ما إذا كان غير المنتمين للكنيسة الأرثوذكسية هم بلا
تاريخياً، لم يكن هناك طوائف في مصر، إلاَّ تزامناً مع حركة الإرساليات في أواخر القر السابع عشر واوائل القرن الثامن عشر. وفيما بعد نشأت الطوائف
معذرةً يا شهيد العشق الإلهي -الحلاج- فقد أستعرت كلمةً نطقتَ بها حسب رواية تلميذك ابن فاتك، الذي قال: إنك وأنت معلقٌ على الصليب، سمعت صوت
لعل القارئ الذي يتابع ما يُنشر على موقع الدراسات القبطية يذكر مقال – مصر وكنيسة مصر – 1 – المستقبل لا يعرفه سكارى السلطة. وفي
———–1———– الله محبة ليس لله دين ليس للمحبة دين ولا عندها كتاب الله محبة أَخَذَ حياةً صار بشراً تَجَسَّدَ المحبة لم يرسم لها حدوداً ***
=====1===== الله محبــــة ليس للمحبةِ دينٌ فليس لله دينٌ يدين ليس للمحبةِ شريعةٌ الشريعةُ حــــدودٌ ولا حدودَ للمحبةِ ليس للمحبةِ كتابٌ يسوع أقنوم المحبة المتجسِّد
تلبيةً لدعوة سكرتارية المجمع المقدس للكنيسة القبطية، كافة المهتمين بتطوير المعاهد الدينية والكليات الإكليريكية والمراكز الدراسية والبحثية المختلفة، للاشتراك في السيمينار الذي سيغقد بهذا الخصوص
الكنيسة لها حياة واحدة، هي حياة يسوع المسيح نفسه التي وُهِبَت من الآب في يسوع الإله المتجسد بالروح القدس، “الفاعل” والواهب كل العطايا. وحسب تشبيه
لم أجد في مقال الأرشمندريت جريجوريوس ما يستحق الرد، فهو قد عاد إلى ما كان سائداً في أجواء الشرق قبل الغزو الفارسي الذي دمرت فيه
-1- يا يسوع، قد تمكَّن حُبك من قلبي؛ لكن أتمكَّن من قلبك، حيث مكان راحة الخطاة. نهر الرحمة والمحبة، يهب للموتى الحياة.
في هذه المحاضرة يطرح الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً شائكاً من خلال إجابته على سؤال بخصوص ما إذا كان غير المنتمين للكنيسة الأرثوذكسية هم بلا
تاريخياً، لم يكن هناك طوائف في مصر، إلاَّ تزامناً مع حركة الإرساليات في أواخر القر السابع عشر واوائل القرن الثامن عشر. وفيما بعد نشأت الطوائف
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات