في هذه المحاضرة يعرض لنا دكتور جورج حبيب بباوي في عجالة تاريخ الهجوم ضد الكنيسة القبطية، ويؤكد أن هذا الهجوم هجوم موجَّه، وبالتالي فإن الرد
مزمورٌ ليسوع – المزمور الحادي عشر عليكَ يا مَن صُلِبتَ لأجلي أتوكَّلُ أهربُ من حِيَلِ البشرِ إلى حِصن إنجيلِكَ لئلا تقتُلُني حكمةُ العالم ومكرُ البشرِ
صلاة من أجل سلام الكنيسة يا مخلصي الملِك الذي ثبَّت كنيستَه، وأعطاها عهدَ محبتِه الذي لا يُنقَضُ وقوةَ حياةٍ لا تذبُل. امنَح بهاءً وقوةً لكنيستِكَ
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال متواتر في عدة نقاط هامة كما يلي: ما هي أسباب العبودية للخطية؟ كيف رأى
مزمورٌ ليسوع – المزمور العاشر سِرتُ معكَ طريقَ جثيماني وعشتُ معكَ معاناةَ البستان في وجعي ليس لي غيرَكَ أمَّا أنتَ، ففي وقتِ وجَعِكَ، نَامَ أخلَصُ
ذكصولوجية على وزن: “أيها النور الحقيقي” يا مَن أنتَ صالحٌ وحدَكَ، أشرقتَ النورَ في الظلمة، وبصلاحِكَ أعددتَ الليلَ والنهارَ للرقاد والعمل … المجدُ لكَ أيها
مزمورٌ ليسوع – المزمور التاسع طلبتَ منِّي أنْ أُحبَّك من كلِّ قلبي وبإرادةٍ غيرِ منقسمةٍ، وفكرٍ نقيٍّ يطلُبُك لكي أفرحَ وأبتهجَ بخلاصِكَ، عندما أتنقَّى من
صلاة شكر أيها الآب مُعطي الخليقةَ كلها الحياةَ والبقاء. يا مَن في آخر الأيام سُررت أنتَ أن يأتي ابنُك الوحيد ويتجسَّد من العذراء القديسة مريم
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثامن يا ربي يسوع، عزيزٌ عليَّ اسمُك، أعزُّ من حياتي، فهو عزِّتي ومجدي يسوعُ مخلِّصي. مجدُ السموات أشرقَ على طابور. رؤيةُ
صلاة مرتَّبة على صلاة باكر صلاة الصباح باسم الآب والد النور، والابن الذي أشرق من عنده، والروح القدس الذي أنارنا في حميم المعمودية المقدسة للثالوث
في هذه المحاضرة يعرض لنا دكتور جورج حبيب بباوي في عجالة تاريخ الهجوم ضد الكنيسة القبطية، ويؤكد أن هذا الهجوم هجوم موجَّه، وبالتالي فإن الرد
مزمورٌ ليسوع – المزمور الحادي عشر عليكَ يا مَن صُلِبتَ لأجلي أتوكَّلُ أهربُ من حِيَلِ البشرِ إلى حِصن إنجيلِكَ لئلا تقتُلُني حكمةُ العالم ومكرُ البشرِ
صلاة من أجل سلام الكنيسة يا مخلصي الملِك الذي ثبَّت كنيستَه، وأعطاها عهدَ محبتِه الذي لا يُنقَضُ وقوةَ حياةٍ لا تذبُل. امنَح بهاءً وقوةً لكنيستِكَ
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال متواتر في عدة نقاط هامة كما يلي: ما هي أسباب العبودية للخطية؟ كيف رأى
مزمورٌ ليسوع – المزمور العاشر سِرتُ معكَ طريقَ جثيماني وعشتُ معكَ معاناةَ البستان في وجعي ليس لي غيرَكَ أمَّا أنتَ، ففي وقتِ وجَعِكَ، نَامَ أخلَصُ
ذكصولوجية على وزن: “أيها النور الحقيقي” يا مَن أنتَ صالحٌ وحدَكَ، أشرقتَ النورَ في الظلمة، وبصلاحِكَ أعددتَ الليلَ والنهارَ للرقاد والعمل … المجدُ لكَ أيها
مزمورٌ ليسوع – المزمور التاسع طلبتَ منِّي أنْ أُحبَّك من كلِّ قلبي وبإرادةٍ غيرِ منقسمةٍ، وفكرٍ نقيٍّ يطلُبُك لكي أفرحَ وأبتهجَ بخلاصِكَ، عندما أتنقَّى من
صلاة شكر أيها الآب مُعطي الخليقةَ كلها الحياةَ والبقاء. يا مَن في آخر الأيام سُررت أنتَ أن يأتي ابنُك الوحيد ويتجسَّد من العذراء القديسة مريم
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثامن يا ربي يسوع، عزيزٌ عليَّ اسمُك، أعزُّ من حياتي، فهو عزِّتي ومجدي يسوعُ مخلِّصي. مجدُ السموات أشرقَ على طابور. رؤيةُ
صلاة مرتَّبة على صلاة باكر صلاة الصباح باسم الآب والد النور، والابن الذي أشرق من عنده، والروح القدس الذي أنارنا في حميم المعمودية المقدسة للثالوث
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات