رسالة عيد القيامة 2012 – القيامة شركةُ حياةٍ لا تنتهي
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
الرئيسيةمتنوعات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
رغم وجودي بعيداً عن الوطن مصر منذ عام 1988، إلاَّ أن مصر لم تفارق حياتي بالمرة. فمصر هي أرض الوطن الذي شيَّد عليه السابقون علينا
تقول مراكز البحث المنتشرة في أرجاء العالم المعاصر إن زمن الأنظمة الشمولية قد انتهى، وإن آخر ايدلوجيات الشمولية كان الماركسية التي أسقطها الجمود، ومستنقع الحزب
الذين خرجوا من السجون إلى مجلس الشعب، سكروا سريعاً بالسلطة، فخمر السلطة أقوى خمر عرفه الإنسان؛ لأنه يسقي الغباء ويروي بذار الكراهية ويطمس البصيرة. يفيق
يا يسوع، “يا عشقي المصلوب”. أنت معلّقٌ على خطايانا قبل أن رفعوك على خشبة. قتلتك خطايانا فيما كنا نلهو بها. نُبصرك الآن “لا منظر لك
متى تسترجع مصر تاريخها العريق الحافل بكل أدوات التقدم؟ فهي أقدم دولة في المنطقة سادها الوحدة بين الدلتا والجنوب منذ عهد مينا أول موحِّد لبلدٍ
نقلاً عن عدد جريدة الأهرام يوم الجمعة الموافق 23 مارس 2012 بطريرك الكنيسة القبطية هو الاسم المرادف للقب أسقف الإسكندرية. لذلك طبقا للقوانين الكنسية وقوانين
يعزي الدكتور جورج حبيب بباوي، وأسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية كنيسة مصر في انتقال قداسة البابا الأنبا شنودة الثالث، الذي انتهت رحلته بعد مرض طويل،
القمص ميخائيل إبراهيم هو أحد قمم الحياة الروحية القبطية في النصف الأخير من القرن العشرين، وكان أب اعتراف لكثير من خدام الكنيسة الذين نهلوا من
قد اخترت لهذه الأطروحة مراسيم سلاطين الدولة المملوكية الإسلامية الخاصة بدير سانت كاترينا بطور سيناء والمحفوظة فيه لأسباب التالية: أولا: لأقدم شيئا جديدا في المنطقة
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
رغم وجودي بعيداً عن الوطن مصر منذ عام 1988، إلاَّ أن مصر لم تفارق حياتي بالمرة. فمصر هي أرض الوطن الذي شيَّد عليه السابقون علينا
تقول مراكز البحث المنتشرة في أرجاء العالم المعاصر إن زمن الأنظمة الشمولية قد انتهى، وإن آخر ايدلوجيات الشمولية كان الماركسية التي أسقطها الجمود، ومستنقع الحزب
الذين خرجوا من السجون إلى مجلس الشعب، سكروا سريعاً بالسلطة، فخمر السلطة أقوى خمر عرفه الإنسان؛ لأنه يسقي الغباء ويروي بذار الكراهية ويطمس البصيرة. يفيق
يا يسوع، “يا عشقي المصلوب”. أنت معلّقٌ على خطايانا قبل أن رفعوك على خشبة. قتلتك خطايانا فيما كنا نلهو بها. نُبصرك الآن “لا منظر لك
متى تسترجع مصر تاريخها العريق الحافل بكل أدوات التقدم؟ فهي أقدم دولة في المنطقة سادها الوحدة بين الدلتا والجنوب منذ عهد مينا أول موحِّد لبلدٍ
نقلاً عن عدد جريدة الأهرام يوم الجمعة الموافق 23 مارس 2012 بطريرك الكنيسة القبطية هو الاسم المرادف للقب أسقف الإسكندرية. لذلك طبقا للقوانين الكنسية وقوانين
يعزي الدكتور جورج حبيب بباوي، وأسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية كنيسة مصر في انتقال قداسة البابا الأنبا شنودة الثالث، الذي انتهت رحلته بعد مرض طويل،
القمص ميخائيل إبراهيم هو أحد قمم الحياة الروحية القبطية في النصف الأخير من القرن العشرين، وكان أب اعتراف لكثير من خدام الكنيسة الذين نهلوا من
قد اخترت لهذه الأطروحة مراسيم سلاطين الدولة المملوكية الإسلامية الخاصة بدير سانت كاترينا بطور سيناء والمحفوظة فيه لأسباب التالية: أولا: لأقدم شيئا جديدا في المنطقة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات