صلوات أرثوذكسية (تحت الطبع) 5
قدوس قدوس. قدوس. قدوس. قدوسٌ الآب ضابط الكل الذي منه كلُّ شيء. قدوسٌ الابن الوحيد الذي فيه نلنا كلَّ شيء. قدوسٌ الروح القدس الذي به
الرئيسيةمتنوعات
قدوس قدوس. قدوس. قدوس. قدوسٌ الآب ضابط الكل الذي منه كلُّ شيء. قدوسٌ الابن الوحيد الذي فيه نلنا كلَّ شيء. قدوسٌ الروح القدس الذي به
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثاني لماذا تحتقرُ شعوبٌ تجسُّدَكَ وتواضُعَك غير الموصوف؟ باطلٌ هو جَحدُ صليبِكَ؛ لأن فخََّ محبة القوةِ مُدَمرٌ. أمَّا الذين يحتقرون صليبَكَ
مزمورٌ ليسوع – المزمور الأول مباركٌ أنت يا ربُّ، الذي بتجسُّدك، أظهرتَ طريقَ الحياةِ، وكشفتَ بالصليبِ فظاعةَ الشرِّ، وأنرتَ حياتنا كي لا نسلكَ طريق الخطية
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤالين في غاية من الأهمية. سؤال عن النعمة والخطية ومن الأقوى؟ سؤال عن ما هو
صلاة التوبة: (مرتَّبة على المزمور الخمسين) ارحمني يا الله كعظيم رحمتك التي شَمَلتَ بها جنسنا في ابنك الوحيد. كرأفتك امحو إثمي، هذا الذي محوته بموت
صلاة الشكر أيها الآب السماوي الذي دعانا لرتبة البنوة في يسوع المسيح، والذي من جديد أفاض علينا الروح القدس. نشكرك على محبتك ورعايتك لنا، لأنك
صلاة مرتَّبة على الصلاة الربانية أبانا الذي في السموات، يا مَن تقدَّس اسمك بخلاصنا من الفساد، وأعطانا ملكوته بحلول الروح القدس فينا، إليك نسلِّم كلَّ
صلاة لرشم الصليب في بداية الصلوات بسم الآب الذي ختمنا بختم البنوة في الابن الذي نزلنا معه إلى مياه المعمودية وتقدَّسنا بموتنا معه. هذا الذي
تزف أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية إلى مساكن النور الدكتور سعيد حكيم يعقوب أحد رواد ترجمة نصوص الآباء إلى اللغة العربية، وعضو المركز الأرثوذكسي للدراسات
يجاوب الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال هام .. نوجز أهم النقاط في الرد كالآتي: هل ما زال الشيطان يشتكي على المؤمنين؟ ما الذي قاله
قدوس قدوس. قدوس. قدوس. قدوسٌ الآب ضابط الكل الذي منه كلُّ شيء. قدوسٌ الابن الوحيد الذي فيه نلنا كلَّ شيء. قدوسٌ الروح القدس الذي به
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثاني لماذا تحتقرُ شعوبٌ تجسُّدَكَ وتواضُعَك غير الموصوف؟ باطلٌ هو جَحدُ صليبِكَ؛ لأن فخََّ محبة القوةِ مُدَمرٌ. أمَّا الذين يحتقرون صليبَكَ
مزمورٌ ليسوع – المزمور الأول مباركٌ أنت يا ربُّ، الذي بتجسُّدك، أظهرتَ طريقَ الحياةِ، وكشفتَ بالصليبِ فظاعةَ الشرِّ، وأنرتَ حياتنا كي لا نسلكَ طريق الخطية
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤالين في غاية من الأهمية. سؤال عن النعمة والخطية ومن الأقوى؟ سؤال عن ما هو
صلاة التوبة: (مرتَّبة على المزمور الخمسين) ارحمني يا الله كعظيم رحمتك التي شَمَلتَ بها جنسنا في ابنك الوحيد. كرأفتك امحو إثمي، هذا الذي محوته بموت
صلاة الشكر أيها الآب السماوي الذي دعانا لرتبة البنوة في يسوع المسيح، والذي من جديد أفاض علينا الروح القدس. نشكرك على محبتك ورعايتك لنا، لأنك
صلاة مرتَّبة على الصلاة الربانية أبانا الذي في السموات، يا مَن تقدَّس اسمك بخلاصنا من الفساد، وأعطانا ملكوته بحلول الروح القدس فينا، إليك نسلِّم كلَّ
صلاة لرشم الصليب في بداية الصلوات بسم الآب الذي ختمنا بختم البنوة في الابن الذي نزلنا معه إلى مياه المعمودية وتقدَّسنا بموتنا معه. هذا الذي
تزف أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية إلى مساكن النور الدكتور سعيد حكيم يعقوب أحد رواد ترجمة نصوص الآباء إلى اللغة العربية، وعضو المركز الأرثوذكسي للدراسات
يجاوب الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال هام .. نوجز أهم النقاط في الرد كالآتي: هل ما زال الشيطان يشتكي على المؤمنين؟ ما الذي قاله
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات