سؤالين: “الإنسان الجديد والخطية”، “وعربون ملكوت السموات”.
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤالين في غاية من الأهمية. سؤال عن النعمة والخطية ومن الأقوى؟ سؤال عن ما هو
الرئيسيةمتنوعات
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤالين في غاية من الأهمية. سؤال عن النعمة والخطية ومن الأقوى؟ سؤال عن ما هو
صلاة التوبة: (مرتَّبة على المزمور الخمسين) ارحمني يا الله كعظيم رحمتك التي شَمَلتَ بها جنسنا في ابنك الوحيد. كرأفتك امحو إثمي، هذا الذي محوته بموت
صلاة الشكر أيها الآب السماوي الذي دعانا لرتبة البنوة في يسوع المسيح، والذي من جديد أفاض علينا الروح القدس. نشكرك على محبتك ورعايتك لنا، لأنك
صلاة مرتَّبة على الصلاة الربانية أبانا الذي في السموات، يا مَن تقدَّس اسمك بخلاصنا من الفساد، وأعطانا ملكوته بحلول الروح القدس فينا، إليك نسلِّم كلَّ
صلاة لرشم الصليب في بداية الصلوات بسم الآب الذي ختمنا بختم البنوة في الابن الذي نزلنا معه إلى مياه المعمودية وتقدَّسنا بموتنا معه. هذا الذي
تزف أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية إلى مساكن النور الدكتور سعيد حكيم يعقوب أحد رواد ترجمة نصوص الآباء إلى اللغة العربية، وعضو المركز الأرثوذكسي للدراسات
يجاوب الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال هام .. نوجز أهم النقاط في الرد كالآتي: هل ما زال الشيطان يشتكي على المؤمنين؟ ما الذي قاله
ويعلِّمنا المسيحُ ذلك أولًا: عندما يحرِّرُنا من خطايانا في المعمودية المقدسة والتي فيها يعطينا مغفرة خطايانا، وأيضًا القوة لكي نفعل الخير متى شئنا، وألا نسقط
– في زمانٍ معتمٍ وُلِدتَ، ومع الفقراء عشتَ، ومع المجرمين صُلِبتَ ودُفِنتَ مع الأموات في قبر .. لكنك أزلتَ كلَّ غموضٍ بالقيامة، اشرح لي أيها
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤالين في غاية من الأهمية. سؤال عن النعمة والخطية ومن الأقوى؟ سؤال عن ما هو
صلاة التوبة: (مرتَّبة على المزمور الخمسين) ارحمني يا الله كعظيم رحمتك التي شَمَلتَ بها جنسنا في ابنك الوحيد. كرأفتك امحو إثمي، هذا الذي محوته بموت
صلاة الشكر أيها الآب السماوي الذي دعانا لرتبة البنوة في يسوع المسيح، والذي من جديد أفاض علينا الروح القدس. نشكرك على محبتك ورعايتك لنا، لأنك
صلاة مرتَّبة على الصلاة الربانية أبانا الذي في السموات، يا مَن تقدَّس اسمك بخلاصنا من الفساد، وأعطانا ملكوته بحلول الروح القدس فينا، إليك نسلِّم كلَّ
صلاة لرشم الصليب في بداية الصلوات بسم الآب الذي ختمنا بختم البنوة في الابن الذي نزلنا معه إلى مياه المعمودية وتقدَّسنا بموتنا معه. هذا الذي
تزف أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية إلى مساكن النور الدكتور سعيد حكيم يعقوب أحد رواد ترجمة نصوص الآباء إلى اللغة العربية، وعضو المركز الأرثوذكسي للدراسات
يجاوب الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال هام .. نوجز أهم النقاط في الرد كالآتي: هل ما زال الشيطان يشتكي على المؤمنين؟ ما الذي قاله
ما هي جهنم؟ ماذا قال الأب سلوان الأثوسي رداً على هذا السؤال؟
ويعلِّمنا المسيحُ ذلك أولًا: عندما يحرِّرُنا من خطايانا في المعمودية المقدسة والتي فيها يعطينا مغفرة خطايانا، وأيضًا القوة لكي نفعل الخير متى شئنا، وألا نسقط
– في زمانٍ معتمٍ وُلِدتَ، ومع الفقراء عشتَ، ومع المجرمين صُلِبتَ ودُفِنتَ مع الأموات في قبر .. لكنك أزلتَ كلَّ غموضٍ بالقيامة، اشرح لي أيها
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات