القديس أثناسيوس الرسولي ضد أبوليناريوس
لماذا اهتم الآباء بوجود نفس إنسانية في المسيح المتجسد؟ يبدو لمن لا يؤمن بالتجسد أن الفرق بين وجود النفس الإنسانية أو عدم وجودها هو فرقٌ
الرئيسيةآبائيات
لماذا اهتم الآباء بوجود نفس إنسانية في المسيح المتجسد؟ يبدو لمن لا يؤمن بالتجسد أن الفرق بين وجود النفس الإنسانية أو عدم وجودها هو فرقٌ
لم أفكِّر من قبل في أن أكتب عن قداسة البابا كيرلس السادس، فقد كنت أظن أن حياته كرجل صلاةٍ، وكمعلم كنسي ممتاز، كانت معروفةً لكثيرين،
بدون الروح القدس نحن أموات “لأننا نُختم بالروح القدس لكي نتأله ببهائه .. أننا نُختم روحياً في قلوبنا بكل تأكيد لكي يرسم الروح القدس فينا
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
رسالة عيد الميلاد المجيد يناير 2025 لقد جاء الرب بالتحوّل العظيم لكي يصبح الإنسان حقًّا وفعلًا “صورة الله” بعودته من خلال ناسوت الابن الكلمة المتجسد
سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: ما هو المقصود بالضبط، وعلى وجه الدقة بأن ناسوت الرب يسوع قد تألَّه؟ ما هي مظاهر أو علامات هذا التأله؟
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
وإذا تأملنا حال أعداء الله ووجدناهم بعيداً عن محبته، أدركنا أنهم يحتاجون إلى استنارة الروح القدس والى كلمة الحياة لا حكم الموت. وماذا تكون شفاعة
أعطانا الرب الإله موهبة الإدراك والنطق لكي نضيف نحن المخلوقين من العدم تسبيحاً يفوق تسبيح القوات السمائية؛ لأننا نسبح ونمجد الآب في ابنه وبالروح القدس.
الإيمان ليس هو تصديقٌ فقط، وإنما الإيمان هو تصديقٌ ورجاء الحياة المبارك الذي أظهره الله في أوقاته، أي في تدبير تجسد الابن الوحيد وقيامته. والذين
لماذا اهتم الآباء بوجود نفس إنسانية في المسيح المتجسد؟ يبدو لمن لا يؤمن بالتجسد أن الفرق بين وجود النفس الإنسانية أو عدم وجودها هو فرقٌ
لم أفكِّر من قبل في أن أكتب عن قداسة البابا كيرلس السادس، فقد كنت أظن أن حياته كرجل صلاةٍ، وكمعلم كنسي ممتاز، كانت معروفةً لكثيرين،
بدون الروح القدس نحن أموات “لأننا نُختم بالروح القدس لكي نتأله ببهائه .. أننا نُختم روحياً في قلوبنا بكل تأكيد لكي يرسم الروح القدس فينا
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
رسالة عيد الميلاد المجيد يناير 2025 لقد جاء الرب بالتحوّل العظيم لكي يصبح الإنسان حقًّا وفعلًا “صورة الله” بعودته من خلال ناسوت الابن الكلمة المتجسد
سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: ما هو المقصود بالضبط، وعلى وجه الدقة بأن ناسوت الرب يسوع قد تألَّه؟ ما هي مظاهر أو علامات هذا التأله؟
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
وإذا تأملنا حال أعداء الله ووجدناهم بعيداً عن محبته، أدركنا أنهم يحتاجون إلى استنارة الروح القدس والى كلمة الحياة لا حكم الموت. وماذا تكون شفاعة
أعطانا الرب الإله موهبة الإدراك والنطق لكي نضيف نحن المخلوقين من العدم تسبيحاً يفوق تسبيح القوات السمائية؛ لأننا نسبح ونمجد الآب في ابنه وبالروح القدس.
الإيمان ليس هو تصديقٌ فقط، وإنما الإيمان هو تصديقٌ ورجاء الحياة المبارك الذي أظهره الله في أوقاته، أي في تدبير تجسد الابن الوحيد وقيامته. والذين
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات