رؤية أرثوذكسية في تفسير سفر الرؤيا
إن الأدب الرؤيوي ليس له أمل في العيش على الأرض، فقط بمجيء الرب وتبدد الظلام هناك حياة، فالرجاء الوحيد إذ ا هو الله وفي السماء
الرئيسيةآبائيات
إن الأدب الرؤيوي ليس له أمل في العيش على الأرض، فقط بمجيء الرب وتبدد الظلام هناك حياة، فالرجاء الوحيد إذ ا هو الله وفي السماء
إن عظمة بر المسيح أنه هو هو بر الله – برٌ واحدٌ لاينقسم – وهو يفوق كل ما يقرره الناموس كثمرة لإرضاء العدل الإلهي
وعلى مثال آدم الأول الذي أخذنا منه جسدنا الأول الذي نسميه الجسد العتيق، وأخذنا فيه الطبيعة الساقطة بسبب عصيانه الله وبالتالي الموت، كذلك المسيح
إن فَقَدَتْ المحبةُ الثباتَ، فقد تخلَّت عن الإيمان، وإن فَقَدَ الإيمانُ المحبةَ، فَقَدَ قوة ورجاء المواعيد. أرني إنساناً يحيا بالإيمان وحده بدون محبة، وأنا أُريك
اتحفنا نيافة الأنبا روفائيل سكرتير المجمع المقدس بمحاضرة في مهرجان الكرازة المرقسية الرابع عشر 2017 بعنوان “البدلية العقابية في فكر القديس أثناسيوس”، شَرَحَ فيها سر
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47:
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
نرى في خطاب ديونيسيوس بابا الإسكندرية إلى البابا سيكستوس الثاني أن شخصاً (لم يذكر أسقف الإسكندرية اسمه) كان يحضر خدمة الليتورجية، ولكن عندما حضر خدمة
هناك خمسة فروع أساسية للمعرفة في التراث السكندري، ما هي؟ هل يمكن أن نقتني المعرفة الإلهية، وما هي علامات المعرفة الإلهية التي تأتي من الله؟
لقد كان الشيطان يختفي كالدخان عندما يصلي، بل كان أنطونيوس يؤكد أنه “حالما سمع اسم المخلص لم يحتمل النار وصار غير مرئي” (ف 41:
إن الأدب الرؤيوي ليس له أمل في العيش على الأرض، فقط بمجيء الرب وتبدد الظلام هناك حياة، فالرجاء الوحيد إذ ا هو الله وفي السماء
إن عظمة بر المسيح أنه هو هو بر الله – برٌ واحدٌ لاينقسم – وهو يفوق كل ما يقرره الناموس كثمرة لإرضاء العدل الإلهي
وعلى مثال آدم الأول الذي أخذنا منه جسدنا الأول الذي نسميه الجسد العتيق، وأخذنا فيه الطبيعة الساقطة بسبب عصيانه الله وبالتالي الموت، كذلك المسيح
إن فَقَدَتْ المحبةُ الثباتَ، فقد تخلَّت عن الإيمان، وإن فَقَدَ الإيمانُ المحبةَ، فَقَدَ قوة ورجاء المواعيد. أرني إنساناً يحيا بالإيمان وحده بدون محبة، وأنا أُريك
اتحفنا نيافة الأنبا روفائيل سكرتير المجمع المقدس بمحاضرة في مهرجان الكرازة المرقسية الرابع عشر 2017 بعنوان “البدلية العقابية في فكر القديس أثناسيوس”، شَرَحَ فيها سر
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47:
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
نرى في خطاب ديونيسيوس بابا الإسكندرية إلى البابا سيكستوس الثاني أن شخصاً (لم يذكر أسقف الإسكندرية اسمه) كان يحضر خدمة الليتورجية، ولكن عندما حضر خدمة
هناك خمسة فروع أساسية للمعرفة في التراث السكندري، ما هي؟ هل يمكن أن نقتني المعرفة الإلهية، وما هي علامات المعرفة الإلهية التي تأتي من الله؟
لقد كان الشيطان يختفي كالدخان عندما يصلي، بل كان أنطونيوس يؤكد أنه “حالما سمع اسم المخلص لم يحتمل النار وصار غير مرئي” (ف 41:
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات