رسائل الشهيد أغناطيوس الأنطاكي
وكان إغناطيوس محبًا بشكل عجيب لطقس وصلوات الإفخارستيا حتى أنه وهو يفكر في طريقة استشهاده، كان يفكر بشكل طقسي من واقع القداس: “أنا حنطة الله،
الرئيسيةآبائيات
وكان إغناطيوس محبًا بشكل عجيب لطقس وصلوات الإفخارستيا حتى أنه وهو يفكر في طريقة استشهاده، كان يفكر بشكل طقسي من واقع القداس: “أنا حنطة الله،
قبيحٌ بالذين جحدوا العالم أن يتحدثوا عن أعمال الآخرين، لا سيما إذا كانت هذه الأعمال رديئةً. لماذا يتكلم بالشِّرِ مَن صَلَبَ ذاته؟ أليس لأنه نزل
أردت أن أكتب لكم عن معنى ذلك النص السِّري الجميل المملوء بالمعاني الفائقة، وهو القول الإنجيلي: “المولود من الله لا يخطئ”. ومع أن ضمائرنا تشهد
يحوي هذا المجلد كتابين، هما آخر ما كتب القديس أثناسيوس الرسولي قبل انتقاله إلى عالم النور في عام 373، ضد أبوليناريوس أسقف اللاذقية في سوريا،
عندما سقط الإنسان الأول، جَرَفَه الشَّرُّ إلى أمورٍ غير حقيقية، أي ليست من الله ولا تنتمي إلى الخليقة التي خلقها الله. فقد تصوَّر الإنسان أنه
وعندما يحلُّ ويسكن فينا الثالوث، فهذا لا ينقل إلينا جوهر الله، وإنما ينقلنا نحن كبشرٍ إلى الحياة الإلهية؛ لأن وجود جوهر اللاهوت فينا، لا يحولنا،
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
يقول نقولا كاباسيلاس في الأسرار: “هي بمثابة أبواب السماء التي بها يُدخِل المسيحُ المؤمن إلى ملكوته. إنها أبواب الفردوس، تلك التي أُقفِلت في وجه آدم
ما هو الفرق بين الخطية في اللاهوت المسيحي، والخطية بالمفهوم المدني والسياسي؟ ما الفرق بين مفهوم الخطية في العهد القديم والعهد الجديد. ما هي علاقة
وكان إغناطيوس محبًا بشكل عجيب لطقس وصلوات الإفخارستيا حتى أنه وهو يفكر في طريقة استشهاده، كان يفكر بشكل طقسي من واقع القداس: “أنا حنطة الله،
قبيحٌ بالذين جحدوا العالم أن يتحدثوا عن أعمال الآخرين، لا سيما إذا كانت هذه الأعمال رديئةً. لماذا يتكلم بالشِّرِ مَن صَلَبَ ذاته؟ أليس لأنه نزل
أردت أن أكتب لكم عن معنى ذلك النص السِّري الجميل المملوء بالمعاني الفائقة، وهو القول الإنجيلي: “المولود من الله لا يخطئ”. ومع أن ضمائرنا تشهد
يحوي هذا المجلد كتابين، هما آخر ما كتب القديس أثناسيوس الرسولي قبل انتقاله إلى عالم النور في عام 373، ضد أبوليناريوس أسقف اللاذقية في سوريا،
عندما سقط الإنسان الأول، جَرَفَه الشَّرُّ إلى أمورٍ غير حقيقية، أي ليست من الله ولا تنتمي إلى الخليقة التي خلقها الله. فقد تصوَّر الإنسان أنه
وعندما يحلُّ ويسكن فينا الثالوث، فهذا لا ينقل إلينا جوهر الله، وإنما ينقلنا نحن كبشرٍ إلى الحياة الإلهية؛ لأن وجود جوهر اللاهوت فينا، لا يحولنا،
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
يقول نقولا كاباسيلاس في الأسرار: “هي بمثابة أبواب السماء التي بها يُدخِل المسيحُ المؤمن إلى ملكوته. إنها أبواب الفردوس، تلك التي أُقفِلت في وجه آدم
ما هو الفرق بين الخطية في اللاهوت المسيحي، والخطية بالمفهوم المدني والسياسي؟ ما الفرق بين مفهوم الخطية في العهد القديم والعهد الجديد. ما هي علاقة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات