تحديث الخطاب الديني – 2
أهمية اللغات القديمة اهتمت مراكز البحث في جامعات أوربا بالدراسات اللغوية منذ 200 سنة تقريباً. فالكلمات هي التي تكوِّن الوعي، ولا وعي بدون كلمات.
الرئيسيةآبائيات
أهمية اللغات القديمة اهتمت مراكز البحث في جامعات أوربا بالدراسات اللغوية منذ 200 سنة تقريباً. فالكلمات هي التي تكوِّن الوعي، ولا وعي بدون كلمات.
الاحتماء بالماضي دون دراسة التاريخ أملٌ يتحرك في داخلنا، يسير مع الأحداث ومشاهد العنف الدموي الذي نراه تقريباً كل يوم، والأمل في انحساره بفضل شجاعة
فليكن معلوماً لكل ذي شأن: لن يغيب القمص متى المسكين عن الحياة الفكرية لمسيحيي مصر. فكلما اشتد الهجوم عليه، كلما زادت مبيعات كتبه. قد لا
لم نصدِّق ما أشاعه البعض عن منع كتب الأب متى المسكين من العرض بمعرض الكتاب القبطي في هذا العام. ولكن تم افتتاح المعرض بغياب دير
لن نحاول إثبات صحة شفاعة القديسين الأحياء، فهذه نقطة، لا يرفضها المتطرفون مهما كان انتقادهم العقيدي، وهي في الحقيقة إحدى المكونات العقائدية لشفاعة القديسين، وإن
رداً على مجلة الكرازة – العدد 27 – 28 – 4 يوليو 2014 كتب أستاذنا الكبير، والرجل النبيل د. موريس تاوضروس مقالاً يحاول فيه أن
ردا على بعض اسئلة القراء عن ما هي العلاقة بين الجوهر والأقنوم والإنرجيا، وما معنى أن يشترك الإنسان في الله، وما معنى أن الآب علة
كُتِبَ حوالي 375م أي قبل انعقاد المجمع المسكوني الثاني سنة 381م الذي ناقش الانحرافات الخاصة بالروح القدس، وأُكمل الجزء الخاص بالروح القدس في قانون الإيمان
وصار كل واحد لاهوتياً على الرغم من أن حياته الداخلية ملوَّثةٌ ببقع لا يقدر أن يحصيها. والنتيجة أن المبتدعين يجدون الأتباع بوفرة، الذين هم على استعداد
كيف تمجد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تجسُّد الله الكلمة؟ عرضنا في المقال السابق ما ورد في قداس القديس باسيليوس وقداس القديس غريغوريوس، وكلاهما يؤكدان تجسد وتأنس
أهمية اللغات القديمة اهتمت مراكز البحث في جامعات أوربا بالدراسات اللغوية منذ 200 سنة تقريباً. فالكلمات هي التي تكوِّن الوعي، ولا وعي بدون كلمات.
الاحتماء بالماضي دون دراسة التاريخ أملٌ يتحرك في داخلنا، يسير مع الأحداث ومشاهد العنف الدموي الذي نراه تقريباً كل يوم، والأمل في انحساره بفضل شجاعة
فليكن معلوماً لكل ذي شأن: لن يغيب القمص متى المسكين عن الحياة الفكرية لمسيحيي مصر. فكلما اشتد الهجوم عليه، كلما زادت مبيعات كتبه. قد لا
لم نصدِّق ما أشاعه البعض عن منع كتب الأب متى المسكين من العرض بمعرض الكتاب القبطي في هذا العام. ولكن تم افتتاح المعرض بغياب دير
لن نحاول إثبات صحة شفاعة القديسين الأحياء، فهذه نقطة، لا يرفضها المتطرفون مهما كان انتقادهم العقيدي، وهي في الحقيقة إحدى المكونات العقائدية لشفاعة القديسين، وإن
رداً على مجلة الكرازة – العدد 27 – 28 – 4 يوليو 2014 كتب أستاذنا الكبير، والرجل النبيل د. موريس تاوضروس مقالاً يحاول فيه أن
ردا على بعض اسئلة القراء عن ما هي العلاقة بين الجوهر والأقنوم والإنرجيا، وما معنى أن يشترك الإنسان في الله، وما معنى أن الآب علة
كُتِبَ حوالي 375م أي قبل انعقاد المجمع المسكوني الثاني سنة 381م الذي ناقش الانحرافات الخاصة بالروح القدس، وأُكمل الجزء الخاص بالروح القدس في قانون الإيمان
وصار كل واحد لاهوتياً على الرغم من أن حياته الداخلية ملوَّثةٌ ببقع لا يقدر أن يحصيها. والنتيجة أن المبتدعين يجدون الأتباع بوفرة، الذين هم على استعداد
كيف تمجد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تجسُّد الله الكلمة؟ عرضنا في المقال السابق ما ورد في قداس القديس باسيليوس وقداس القديس غريغوريوس، وكلاهما يؤكدان تجسد وتأنس
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات