التسليم الكنسي – 4
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
الرئيسيةآبائيات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
ليس من الإنصاف للتاريخ أن يكتب أيُّ باحثٍ درس التاريخ الكنسي، مقرراً أن تعبير “الحلول المتبادل” هو تعبيرٌ خاصٌ بالثالوث وحده، أو أنه “مفهومٌ ثالوثيٌّ
تنقية القلب- 1 – لم يستخدم أبي كلمتين: “جهاد”، أو “صراع”، ولا حتى وردت كلمة “حرب” على لسانه. – كان يرى أن ما ساد في
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
تقدُمة محبة: تلزمُني محبتكم جميعاً أن أسلِّم لكم ما استلمته من شيوخ الكنيسة: القمص مينا المتوحيد. القمص ميخائيل إبراهيم. القمص متى المسكين. الراهب فليمون المقاري.
ردُّ أباء الكنيسة الجامعة علي تعليم الأنبا بيشوي مطران دمياط إن فصل الطاقة عن الأقانيم والجوهر الإلهي هو ضلالٌ؛ لأن الطاقة صادرة من جوهر الله
لم أندهش بالمرة على تعليق بعض “الظرفاء” بأنه من المحال أن يكون 120 أسقفاً قد أخطأوا في قرار منع كتاب “أقوال مضيئة”. ففي وعي هؤلاء
أهمية اللغات القديمة اهتمت مراكز البحث في جامعات أوربا بالدراسات اللغوية منذ 200 سنة تقريباً. فالكلمات هي التي تكوِّن الوعي، ولا وعي بدون كلمات.
الاحتماء بالماضي دون دراسة التاريخ أملٌ يتحرك في داخلنا، يسير مع الأحداث ومشاهد العنف الدموي الذي نراه تقريباً كل يوم، والأمل في انحساره بفضل شجاعة
فليكن معلوماً لكل ذي شأن: لن يغيب القمص متى المسكين عن الحياة الفكرية لمسيحيي مصر. فكلما اشتد الهجوم عليه، كلما زادت مبيعات كتبه. قد لا
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
ليس من الإنصاف للتاريخ أن يكتب أيُّ باحثٍ درس التاريخ الكنسي، مقرراً أن تعبير “الحلول المتبادل” هو تعبيرٌ خاصٌ بالثالوث وحده، أو أنه “مفهومٌ ثالوثيٌّ
تنقية القلب- 1 – لم يستخدم أبي كلمتين: “جهاد”، أو “صراع”، ولا حتى وردت كلمة “حرب” على لسانه. – كان يرى أن ما ساد في
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
تقدُمة محبة: تلزمُني محبتكم جميعاً أن أسلِّم لكم ما استلمته من شيوخ الكنيسة: القمص مينا المتوحيد. القمص ميخائيل إبراهيم. القمص متى المسكين. الراهب فليمون المقاري.
ردُّ أباء الكنيسة الجامعة علي تعليم الأنبا بيشوي مطران دمياط إن فصل الطاقة عن الأقانيم والجوهر الإلهي هو ضلالٌ؛ لأن الطاقة صادرة من جوهر الله
لم أندهش بالمرة على تعليق بعض “الظرفاء” بأنه من المحال أن يكون 120 أسقفاً قد أخطأوا في قرار منع كتاب “أقوال مضيئة”. ففي وعي هؤلاء
أهمية اللغات القديمة اهتمت مراكز البحث في جامعات أوربا بالدراسات اللغوية منذ 200 سنة تقريباً. فالكلمات هي التي تكوِّن الوعي، ولا وعي بدون كلمات.
الاحتماء بالماضي دون دراسة التاريخ أملٌ يتحرك في داخلنا، يسير مع الأحداث ومشاهد العنف الدموي الذي نراه تقريباً كل يوم، والأمل في انحساره بفضل شجاعة
فليكن معلوماً لكل ذي شأن: لن يغيب القمص متى المسكين عن الحياة الفكرية لمسيحيي مصر. فكلما اشتد الهجوم عليه، كلما زادت مبيعات كتبه. قد لا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات