رداً على اتهام أم الشهداء بأنها كنيسة مونوفيزية – أوطاخية -1
صلواتنا هي شهادتنا لمن يريد أن يعرف حقيقة إيمان أم الشهداء الكنيسة القبطية الإرثوذكسية. مَن يريد أن يغلق عينيه في نور الشمس الساطعة وينكر نورها
الرئيسيةآبائيات
صلواتنا هي شهادتنا لمن يريد أن يعرف حقيقة إيمان أم الشهداء الكنيسة القبطية الإرثوذكسية. مَن يريد أن يغلق عينيه في نور الشمس الساطعة وينكر نورها
الخلاصة: لم يعلِّم القديس اثناسيوس الرسولي -على الإطلاق- بوراثة ذنب آدم وخطية آدم حسب تعليم أوغسطينوس، بل بسيادة الموت والفساد وانتشاره في كل الجنس البشري
لعل أفضل ما كُتب عن بتولية القديسة مريم هو ردُّ القديس جيروم على هلفيديوس Helvidius في عام 383 وهو اعتراضٌ بدأ من سوء فهم قراءة
إذا كان سوء استخدام العقائد الدينية قد أوحى لبعض الشباب والشابات بالبحث عن الإلحاد كطريق للخلاص من السيطرة القهرية على الفكر وعلى الحياة، سيطرة لها
التجسد الذي أعطانا شركة في حياة الثالوث، وبالموت رفع حكم الموت، وبالقيامة أعطانا الخلود، وبسكنى الروح القدس فينا جعلنا أبناء الله إلى الأبد، ليس قانوناً
على موقعه الرسمي – وبالمناسبة لا يزال يحتفظ بلقب “سكرتير المجمع المقدس”، رغم وجود نيافة الأنبا روفائيل، فهو يهوى جمع الألقاب: الرجل الثاني – اللاهوتي
أنت السيِّدُ الذى لا يُقاوِم يدي عبيده وهي تدقُّ المسامير أيها العزيز القوي والمنيع، لم يتسرب الغضب إلى قلبك لم تتراجع عن شريعة المغفرة، فهي
وصلنا على الموقع سؤال كتبه د. سامح فاروق حنين، يقول فيه: أستاذنا العزيز د. جورج .. سلام وتحية من رب المجد. قمت بعمل بحث عن
لقد أصبحت قلقاً بشأن ما يدور من نقاشٍ ابتعد عن التسليم الكنسي (التقليد) وانطلاق عدد كبير في شرح الأسفار المقدسة حسب الأهواء، بل وحسب ما
المثل الأعلى في حياة الإنسان الذي يريد أن يصل إلى عُمق المسيح وعمق الإيمان بالمسيح، كما عرفت أن بولس الرسول وَضَع الإيمان بجوار المحبة وقال
صلواتنا هي شهادتنا لمن يريد أن يعرف حقيقة إيمان أم الشهداء الكنيسة القبطية الإرثوذكسية. مَن يريد أن يغلق عينيه في نور الشمس الساطعة وينكر نورها
الخلاصة: لم يعلِّم القديس اثناسيوس الرسولي -على الإطلاق- بوراثة ذنب آدم وخطية آدم حسب تعليم أوغسطينوس، بل بسيادة الموت والفساد وانتشاره في كل الجنس البشري
لعل أفضل ما كُتب عن بتولية القديسة مريم هو ردُّ القديس جيروم على هلفيديوس Helvidius في عام 383 وهو اعتراضٌ بدأ من سوء فهم قراءة
إذا كان سوء استخدام العقائد الدينية قد أوحى لبعض الشباب والشابات بالبحث عن الإلحاد كطريق للخلاص من السيطرة القهرية على الفكر وعلى الحياة، سيطرة لها
التجسد الذي أعطانا شركة في حياة الثالوث، وبالموت رفع حكم الموت، وبالقيامة أعطانا الخلود، وبسكنى الروح القدس فينا جعلنا أبناء الله إلى الأبد، ليس قانوناً
على موقعه الرسمي – وبالمناسبة لا يزال يحتفظ بلقب “سكرتير المجمع المقدس”، رغم وجود نيافة الأنبا روفائيل، فهو يهوى جمع الألقاب: الرجل الثاني – اللاهوتي
أنت السيِّدُ الذى لا يُقاوِم يدي عبيده وهي تدقُّ المسامير أيها العزيز القوي والمنيع، لم يتسرب الغضب إلى قلبك لم تتراجع عن شريعة المغفرة، فهي
وصلنا على الموقع سؤال كتبه د. سامح فاروق حنين، يقول فيه: أستاذنا العزيز د. جورج .. سلام وتحية من رب المجد. قمت بعمل بحث عن
لقد أصبحت قلقاً بشأن ما يدور من نقاشٍ ابتعد عن التسليم الكنسي (التقليد) وانطلاق عدد كبير في شرح الأسفار المقدسة حسب الأهواء، بل وحسب ما
المثل الأعلى في حياة الإنسان الذي يريد أن يصل إلى عُمق المسيح وعمق الإيمان بالمسيح، كما عرفت أن بولس الرسول وَضَع الإيمان بجوار المحبة وقال
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات