عمل الروح القدس في قلب الإنسان
الإيمان – بحسب ذهبي الفم – هو رحلة تبدأ بالولادة وتنتهي في يوم الدينونة. وخلال هذه الرحلة قد ينشأ الإنسان نشأةً مسيحيةً جيدةً، ويتعلم الإيمان ويتقنه
7 أغسطس، 2010 تعليقان
الإيمان – بحسب ذهبي الفم – هو رحلة تبدأ بالولادة وتنتهي في يوم الدينونة. وخلال هذه الرحلة قد ينشأ الإنسان نشأةً مسيحيةً جيدةً، ويتعلم الإيمان ويتقنه
يسر موقع الدراسات القبطية واللاهوتية أن يضع بين يدي زواره الكرام، إيمانا منه بتوفير أدوات البحث العلمي، نسخة كاملة للطبعة الأولى الصادرة عام 1896 من
يتعرض الدكتور جورج في هذه المحاضرة لموضوع تغييب الروح القدس المتعمد عن واقع الكنيسة القبطية وحياتها اليومية من خلال الرد على إنكار حلول الروح القدس
في ذكرى نياحة القمص متى المسكين نقدم نصا حواريا مع ثلاثة من كبار مفكرينا حاوروا الراهب والمفكر الأب متى المسكين، ونُشرت المحاورة التي تكشف عن
-1- لنقدِّم أنفسنا لمن قدَّمَ نفسه عنا إنه فصح الرب، إنه الفصح! لنردده لمجد الثالوث* الفصح، بالنظر إلينا، عيد الأعياد، احتفال الاحتفالات، كما تكسِفُ الشمسُ
لا يبدأ موضوع الفداء عند الآباء بموضوع العدل والرحمة، وإنما يبدأ بموضوع خلق الإنسان على صورة الله؛ لأن تجديد طبيعة الإنسان وشرحها هو الذي يجعل
قال لي صديق إن المسيحية هي ديانة مليئة بالمتناقضات، وعندما طلبت منه أن يعطي لي مثلاً واحداً عن هذه المتناقضات، لم يجد صديقي سوى عقيدة
كتِبت هذه الدراسة لكل من يفضلون الشهادة الحسنة على الصمت، وإلى كل ُأسقف وقس وعلماني وراهب وراهبة في كنيستنا القبطية المجيدة، تلك البقعة الطاهرة في
أول علامات فاعلية الروح القدس فينا هي عندما تشتعل محبة الله في قلب أي شخص مثل نار. وينشأ عن هذا رفضٌ وبغضة، بل جحد تام
الإيمان – بحسب ذهبي الفم – هو رحلة تبدأ بالولادة وتنتهي في يوم الدينونة. وخلال هذه الرحلة قد ينشأ الإنسان نشأةً مسيحيةً جيدةً، ويتعلم الإيمان ويتقنه
يسر موقع الدراسات القبطية واللاهوتية أن يضع بين يدي زواره الكرام، إيمانا منه بتوفير أدوات البحث العلمي، نسخة كاملة للطبعة الأولى الصادرة عام 1896 من
يتعرض الدكتور جورج في هذه المحاضرة لموضوع تغييب الروح القدس المتعمد عن واقع الكنيسة القبطية وحياتها اليومية من خلال الرد على إنكار حلول الروح القدس
في ذكرى نياحة القمص متى المسكين نقدم نصا حواريا مع ثلاثة من كبار مفكرينا حاوروا الراهب والمفكر الأب متى المسكين، ونُشرت المحاورة التي تكشف عن
-1- لنقدِّم أنفسنا لمن قدَّمَ نفسه عنا إنه فصح الرب، إنه الفصح! لنردده لمجد الثالوث* الفصح، بالنظر إلينا، عيد الأعياد، احتفال الاحتفالات، كما تكسِفُ الشمسُ
لا يبدأ موضوع الفداء عند الآباء بموضوع العدل والرحمة، وإنما يبدأ بموضوع خلق الإنسان على صورة الله؛ لأن تجديد طبيعة الإنسان وشرحها هو الذي يجعل
قال لي صديق إن المسيحية هي ديانة مليئة بالمتناقضات، وعندما طلبت منه أن يعطي لي مثلاً واحداً عن هذه المتناقضات، لم يجد صديقي سوى عقيدة
كتِبت هذه الدراسة لكل من يفضلون الشهادة الحسنة على الصمت، وإلى كل ُأسقف وقس وعلماني وراهب وراهبة في كنيستنا القبطية المجيدة، تلك البقعة الطاهرة في
أول علامات فاعلية الروح القدس فينا هي عندما تشتعل محبة الله في قلب أي شخص مثل نار. وينشأ عن هذا رفضٌ وبغضة، بل جحد تام
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات