الوجود الحقيقي حسب نعمة الثالوث
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
الرئيسيةآبائيات
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
التواضُع هو ألا نظن أننا أكبر وأعظم وأقوى من غيرنا. ويظهر هذا بشكل خاص في قبول الوصية، لأن الخضوع لوصايا الله هو دليل على تواضع
في هذا السؤال يوضح الدكتور جورج حبيب بباوي الآتي: من هم الغنوسيون؟ وما هو تأثيرهم في التعليم الكنسي؟ ما هو المعنى المقصود لكلمة رمز في
تختلف الصلاة الأرثوذكسية عن غيرها في أنها تعبير عن العلاقة الحية التي أدخلنا الثالوث القدوس فيها كأطراف بمسرة الله الآب وبتجسد رب المجد ربنا يسوع
تمر اليوم ثلاث سنوات منذ أن رحل الدكتور جورج بباوي في 4 فبراير 2021 ليسكن في مساكن النور الذي لا مساء له. واليوم ونحن نتذكره،
ويعلِّمنا المسيحُ ذلك أولًا: عندما يحرِّرُنا من خطايانا في المعمودية المقدسة والتي فيها يعطينا مغفرة خطايانا، وأيضًا القوة لكي نفعل الخير متى شئنا، وألا نسقط
الموتُ بالظَفَرِ ابتُلِع (1كو 15: 54) بقيامتِكَ من الموت أيها المسيح لذلك نمجِّدُ آلامكَ دائمًا نحتفل بها ونصرخ فرحين الربُّ قام تنزيل الملف Resurrection_songs.pdf
هذه كلمات أبي الساكن في المجد. غطس في صلوات الكنيسة من رأسه حتى قدميه. كان كل يوم يقدِّم الذبيحة الإلهية، وبعد الخدمة يقابل الناس، ويختفي
نحن بالطبيعة عبيد لله. هذه حقيقة لا تقبل الجدل، فقد جئنا من العدم وخُلقنا من لاشيء. وبالطبيعة أو حسب الطبيعة نحن لا نملك أي شبه
في هذا المقتطف يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- الحقائق وعلاقتها بالنص في المسيحية. 2- كيف كان القديس أثناسيوس يرد على الأريوسيين.
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
التواضُع هو ألا نظن أننا أكبر وأعظم وأقوى من غيرنا. ويظهر هذا بشكل خاص في قبول الوصية، لأن الخضوع لوصايا الله هو دليل على تواضع
في هذا السؤال يوضح الدكتور جورج حبيب بباوي الآتي: من هم الغنوسيون؟ وما هو تأثيرهم في التعليم الكنسي؟ ما هو المعنى المقصود لكلمة رمز في
تختلف الصلاة الأرثوذكسية عن غيرها في أنها تعبير عن العلاقة الحية التي أدخلنا الثالوث القدوس فيها كأطراف بمسرة الله الآب وبتجسد رب المجد ربنا يسوع
تمر اليوم ثلاث سنوات منذ أن رحل الدكتور جورج بباوي في 4 فبراير 2021 ليسكن في مساكن النور الذي لا مساء له. واليوم ونحن نتذكره،
ويعلِّمنا المسيحُ ذلك أولًا: عندما يحرِّرُنا من خطايانا في المعمودية المقدسة والتي فيها يعطينا مغفرة خطايانا، وأيضًا القوة لكي نفعل الخير متى شئنا، وألا نسقط
الموتُ بالظَفَرِ ابتُلِع (1كو 15: 54) بقيامتِكَ من الموت أيها المسيح لذلك نمجِّدُ آلامكَ دائمًا نحتفل بها ونصرخ فرحين الربُّ قام تنزيل الملف Resurrection_songs.pdf
هذه كلمات أبي الساكن في المجد. غطس في صلوات الكنيسة من رأسه حتى قدميه. كان كل يوم يقدِّم الذبيحة الإلهية، وبعد الخدمة يقابل الناس، ويختفي
نحن بالطبيعة عبيد لله. هذه حقيقة لا تقبل الجدل، فقد جئنا من العدم وخُلقنا من لاشيء. وبالطبيعة أو حسب الطبيعة نحن لا نملك أي شبه
في هذا المقتطف يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- الحقائق وعلاقتها بالنص في المسيحية. 2- كيف كان القديس أثناسيوس يرد على الأريوسيين.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات