“إن كان أحدٌ لا يُولَد من فوق لا يقدر أن يرى ملكوت الله” (يو 3: 3)
إن ربنا يسوع المسيح إذ اهتم بخلاص البشر، استخدم منذ البداية كل تدبير عنايته بواسطة الآباء، والبطاركة والناموس والأنبياء، وفي النهاية جاء هو بنفسه واستهان
الرئيسيةآبائيات
إن ربنا يسوع المسيح إذ اهتم بخلاص البشر، استخدم منذ البداية كل تدبير عنايته بواسطة الآباء، والبطاركة والناموس والأنبياء، وفي النهاية جاء هو بنفسه واستهان
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
عاش (الأب فليمون المقاري) بيننا ولم نحس به، ولا أدركنا أنه خزانةُ هائلةُ لأسرار الحياة الروحية الأرثوذكسية. كان قليل الكلام، وكان يتظاهر بأنه لا يسمع
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: كتابات العلامة اوريجينوس هي سر التقدم في الدراسات اللاهوتية الغربية. ويأتي بعده القديس كيرلس الكبير.
لا نستطيع أن ندرس العقيدة ككل ما لم ندرس موضوع الإنسان. ولكن يلزمنا قبل أن ندرس موضوع الإنسان كصورة الله ومثاله، أن نميز بين الكتاب
في البحث عن أصول فكر القديس أغسطينوس يشرح لنا اليوم الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة من المفاتيح التي استخدمها القديس أغسطينوس في شرحه للكتاب المقدس:
“نؤمن بأن الابن الواحد ابن الله الآب، ونعتقد بأقنومٍ واحدٍ ربنا يسوع المسيح المولود من الله الآب قبل كل الدهور. مولودًا إلهيًا قبل كل الدهور
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول أسبوع البصخة وعيد القيامة المجيد، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
When you begin to pray, sign yourself with the Sign of the Cross in all piety and reverence, for you are placing upon your flesh
رغم أنني أعرف أن غالبية القراء لا يقرأون مقدمات الكتب، إلا أنني أرجو القارئ العزيز، ليس فقط أن يقرأ هذه المقدمة، بل وأن يخوض فيها
إن ربنا يسوع المسيح إذ اهتم بخلاص البشر، استخدم منذ البداية كل تدبير عنايته بواسطة الآباء، والبطاركة والناموس والأنبياء، وفي النهاية جاء هو بنفسه واستهان
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
عاش (الأب فليمون المقاري) بيننا ولم نحس به، ولا أدركنا أنه خزانةُ هائلةُ لأسرار الحياة الروحية الأرثوذكسية. كان قليل الكلام، وكان يتظاهر بأنه لا يسمع
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: كتابات العلامة اوريجينوس هي سر التقدم في الدراسات اللاهوتية الغربية. ويأتي بعده القديس كيرلس الكبير.
لا نستطيع أن ندرس العقيدة ككل ما لم ندرس موضوع الإنسان. ولكن يلزمنا قبل أن ندرس موضوع الإنسان كصورة الله ومثاله، أن نميز بين الكتاب
في البحث عن أصول فكر القديس أغسطينوس يشرح لنا اليوم الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة من المفاتيح التي استخدمها القديس أغسطينوس في شرحه للكتاب المقدس:
“نؤمن بأن الابن الواحد ابن الله الآب، ونعتقد بأقنومٍ واحدٍ ربنا يسوع المسيح المولود من الله الآب قبل كل الدهور. مولودًا إلهيًا قبل كل الدهور
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول أسبوع البصخة وعيد القيامة المجيد، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
When you begin to pray, sign yourself with the Sign of the Cross in all piety and reverence, for you are placing upon your flesh
رغم أنني أعرف أن غالبية القراء لا يقرأون مقدمات الكتب، إلا أنني أرجو القارئ العزيز، ليس فقط أن يقرأ هذه المقدمة، بل وأن يخوض فيها
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات