التجسُّد ومصير الإنسان دراسة لكتاب تجسُّد الكلمة للقديس أثناسيوس الرسولي
قلائل من الذين يقرأون كتاب تجسُّد الكلمة يدركون أنه لا يحتوي على التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي فقط، بل هو أيضًا أحد المصادر الأساسية للاهوت النسكي والطقسي
الرئيسيةآبائيات
قلائل من الذين يقرأون كتاب تجسُّد الكلمة يدركون أنه لا يحتوي على التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي فقط، بل هو أيضًا أحد المصادر الأساسية للاهوت النسكي والطقسي
إن كل ما يُكتب في كتب اللاهوت المسيحية، عن المرأة أو الجنس أو الأسرة بشكلٍ عام، إذا لم يُعالج ويُدرس من خلال إيماننا بخلق الإنسان
لماذا هناك فرق في التعليم بين الكنيسة الأرثوذكسية والكنائس الأخرى عن سقوط آدم؟ وعلى أي أساس بُني هذا الفرق؟ وما هي النظرة الشرقية لتدبير الخلاص
جواب على سؤال الى الدكتور جورج حبيب بباوي يعرض فيه النقاط الهامة الآتية: الخلق من العدم والصلاح الإلهي. العلاقة بين الخلق والفداء. أهمية انشغال الإنسان
إن ربنا يسوع المسيح إذ اهتم بخلاص البشر، استخدم منذ البداية كل تدبير عنايته بواسطة الآباء، والبطاركة والناموس والأنبياء، وفي النهاية جاء هو بنفسه واستهان
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
عاش (الأب فليمون المقاري) بيننا ولم نحس به، ولا أدركنا أنه خزانةُ هائلةُ لأسرار الحياة الروحية الأرثوذكسية. كان قليل الكلام، وكان يتظاهر بأنه لا يسمع
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: كتابات العلامة اوريجينوس هي سر التقدم في الدراسات اللاهوتية الغربية. ويأتي بعده القديس كيرلس الكبير.
لا نستطيع أن ندرس العقيدة ككل ما لم ندرس موضوع الإنسان. ولكن يلزمنا قبل أن ندرس موضوع الإنسان كصورة الله ومثاله، أن نميز بين الكتاب
في البحث عن أصول فكر القديس أغسطينوس يشرح لنا اليوم الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة من المفاتيح التي استخدمها القديس أغسطينوس في شرحه للكتاب المقدس:
قلائل من الذين يقرأون كتاب تجسُّد الكلمة يدركون أنه لا يحتوي على التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي فقط، بل هو أيضًا أحد المصادر الأساسية للاهوت النسكي والطقسي
إن كل ما يُكتب في كتب اللاهوت المسيحية، عن المرأة أو الجنس أو الأسرة بشكلٍ عام، إذا لم يُعالج ويُدرس من خلال إيماننا بخلق الإنسان
لماذا هناك فرق في التعليم بين الكنيسة الأرثوذكسية والكنائس الأخرى عن سقوط آدم؟ وعلى أي أساس بُني هذا الفرق؟ وما هي النظرة الشرقية لتدبير الخلاص
جواب على سؤال الى الدكتور جورج حبيب بباوي يعرض فيه النقاط الهامة الآتية: الخلق من العدم والصلاح الإلهي. العلاقة بين الخلق والفداء. أهمية انشغال الإنسان
إن ربنا يسوع المسيح إذ اهتم بخلاص البشر، استخدم منذ البداية كل تدبير عنايته بواسطة الآباء، والبطاركة والناموس والأنبياء، وفي النهاية جاء هو بنفسه واستهان
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
عاش (الأب فليمون المقاري) بيننا ولم نحس به، ولا أدركنا أنه خزانةُ هائلةُ لأسرار الحياة الروحية الأرثوذكسية. كان قليل الكلام، وكان يتظاهر بأنه لا يسمع
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: كتابات العلامة اوريجينوس هي سر التقدم في الدراسات اللاهوتية الغربية. ويأتي بعده القديس كيرلس الكبير.
لا نستطيع أن ندرس العقيدة ككل ما لم ندرس موضوع الإنسان. ولكن يلزمنا قبل أن ندرس موضوع الإنسان كصورة الله ومثاله، أن نميز بين الكتاب
في البحث عن أصول فكر القديس أغسطينوس يشرح لنا اليوم الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة من المفاتيح التي استخدمها القديس أغسطينوس في شرحه للكتاب المقدس:
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات