مفاهيم قاطعة – (15) إجابة على سؤال: هل كان سيتجسد المسيح حتى ولو لم يخطئ آدم؟
الإجابة على سؤال: هل كان سيتجسد المسيح حتى ولو لم يخطئ آدم؟ الفرق بين التعليم الأوغسطيني والتعليم الآبائي الشرقي.
الرئيسيةآبائيات
الإجابة على سؤال: هل كان سيتجسد المسيح حتى ولو لم يخطئ آدم؟ الفرق بين التعليم الأوغسطيني والتعليم الآبائي الشرقي.
الخلفية التراثية لصلاة الغروب “عند مفارقة نفسي احضري عندي ولأبواب الجحيم اغلقي …….”. الفرق بين العقيدة والرأي والرؤية. أهمية التراث الكنسي في فهم قطعة صلاة
لعل أكثر ما يثير عجبي هو عجز مَن يتصدرون للكتابة عن إيمان الكنيسة الجامعة -وهم فقراء عقلياً وروحياً- لا هَمَّ لهم سوى البحث عن
عندما انتشرت المديحة التي صاغها الأنبا شنودة الثالث عن القديس أنطونيوس الكبير أب الرهبان، وذكر فيها أنه تواضع “للشياطين”، اعترض عليها الراهب دانيال البراموسي،
لقد حارب البعض اتحادنا بالثالوث على أنه مجرد تشبُّهٌ أخلاقي يقوم على العمل الإرادي للإنسان. لكن الرسولي يشرح التعليم الرسولي مؤكِّداً
هكذا صار الربُّ البكر وبداية الخلقة الجديدة، إذ خلَّص جسده من الموت وحرره من الفساد، ولذلك، وحسب كلمات الرسولي نفسه: “وهكذا إذ قد صرنا
“إن لم يكن الابن دائماً أزلياً مع الآب ، فلا يكون الثالوث أزلياً، بل واحداً مفرداً في البداية، وفيما بعد صار ثالوثاً بالإضافة. .. وإن
أخطر ما يحدث في أي مجتمع هو استخدام الإعلام بكل أنواعه، وتجاهل الأبحاث التاريخية الموثقة من دفاتر التاريخ. كان الأستاذ عبد الله العروي قد نشر
لم تنتظر منابر الذين لا حس لهم، ولا شعور حتى تجف دماء الشهيد الأنبا أبيفانيوس الذي قُتِلَ غدراً بجريمة وحشية تُعبِّر عن كراهية شيطانية،
سؤالٌ من الأخ م. ع. طلب عدم نشر اسمه حتى لا يُمنع من الخدمة، كما قال. أي سؤال عن جسد الرب يجب أن يضع
الإجابة على سؤال: هل كان سيتجسد المسيح حتى ولو لم يخطئ آدم؟ الفرق بين التعليم الأوغسطيني والتعليم الآبائي الشرقي.
الخلفية التراثية لصلاة الغروب “عند مفارقة نفسي احضري عندي ولأبواب الجحيم اغلقي …….”. الفرق بين العقيدة والرأي والرؤية. أهمية التراث الكنسي في فهم قطعة صلاة
لعل أكثر ما يثير عجبي هو عجز مَن يتصدرون للكتابة عن إيمان الكنيسة الجامعة -وهم فقراء عقلياً وروحياً- لا هَمَّ لهم سوى البحث عن
عندما انتشرت المديحة التي صاغها الأنبا شنودة الثالث عن القديس أنطونيوس الكبير أب الرهبان، وذكر فيها أنه تواضع “للشياطين”، اعترض عليها الراهب دانيال البراموسي،
لقد حارب البعض اتحادنا بالثالوث على أنه مجرد تشبُّهٌ أخلاقي يقوم على العمل الإرادي للإنسان. لكن الرسولي يشرح التعليم الرسولي مؤكِّداً
هكذا صار الربُّ البكر وبداية الخلقة الجديدة، إذ خلَّص جسده من الموت وحرره من الفساد، ولذلك، وحسب كلمات الرسولي نفسه: “وهكذا إذ قد صرنا
“إن لم يكن الابن دائماً أزلياً مع الآب ، فلا يكون الثالوث أزلياً، بل واحداً مفرداً في البداية، وفيما بعد صار ثالوثاً بالإضافة. .. وإن
أخطر ما يحدث في أي مجتمع هو استخدام الإعلام بكل أنواعه، وتجاهل الأبحاث التاريخية الموثقة من دفاتر التاريخ. كان الأستاذ عبد الله العروي قد نشر
لم تنتظر منابر الذين لا حس لهم، ولا شعور حتى تجف دماء الشهيد الأنبا أبيفانيوس الذي قُتِلَ غدراً بجريمة وحشية تُعبِّر عن كراهية شيطانية،
سؤالٌ من الأخ م. ع. طلب عدم نشر اسمه حتى لا يُمنع من الخدمة، كما قال. أي سؤال عن جسد الرب يجب أن يضع
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات