التسليم الرسولي كما شرحه القديس أثناسيوس في المقالة الثانية ضد الأريوسيين
هكذا صار الربُّ البكر وبداية الخلقة الجديدة، إذ خلَّص جسده من الموت وحرره من الفساد، ولذلك، وحسب كلمات الرسولي نفسه: “وهكذا إذ قد صرنا
الرئيسيةآبائيات
هكذا صار الربُّ البكر وبداية الخلقة الجديدة، إذ خلَّص جسده من الموت وحرره من الفساد، ولذلك، وحسب كلمات الرسولي نفسه: “وهكذا إذ قد صرنا
“إن لم يكن الابن دائماً أزلياً مع الآب ، فلا يكون الثالوث أزلياً، بل واحداً مفرداً في البداية، وفيما بعد صار ثالوثاً بالإضافة. .. وإن
أخطر ما يحدث في أي مجتمع هو استخدام الإعلام بكل أنواعه، وتجاهل الأبحاث التاريخية الموثقة من دفاتر التاريخ. كان الأستاذ عبد الله العروي قد نشر
لم تنتظر منابر الذين لا حس لهم، ولا شعور حتى تجف دماء الشهيد الأنبا أبيفانيوس الذي قُتِلَ غدراً بجريمة وحشية تُعبِّر عن كراهية شيطانية،
سؤالٌ من الأخ م. ع. طلب عدم نشر اسمه حتى لا يُمنع من الخدمة، كما قال. أي سؤال عن جسد الرب يجب أن يضع
يتحدث الينا الدكتور جورج حبيب بباوي في هذه السلسلة عن نظرة آباء الكنيسة الجامعة للعهد القديم أو القراءة المسيحية للعهد القديم ويتطرق لبعض النقاط الآتية:
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
أعددت عرشي في الجحيم قام الميت وحطَّم عرشي. يخافني كل إنسان، وأنا لا أخاف أحداً الرعب والرعدة تأخذ الأحياء بسببي السكون والسلام عند الأموات ذُبِحَ
“الانشغال بخطايا الآخرين، والحديث الدائم عنها يشبه إلي حد كبير الجيش الذي يري أن قسماً منه انضم إلي صفوف الأعداء، لذلك علينا أن لا نساعد
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
هكذا صار الربُّ البكر وبداية الخلقة الجديدة، إذ خلَّص جسده من الموت وحرره من الفساد، ولذلك، وحسب كلمات الرسولي نفسه: “وهكذا إذ قد صرنا
“إن لم يكن الابن دائماً أزلياً مع الآب ، فلا يكون الثالوث أزلياً، بل واحداً مفرداً في البداية، وفيما بعد صار ثالوثاً بالإضافة. .. وإن
أخطر ما يحدث في أي مجتمع هو استخدام الإعلام بكل أنواعه، وتجاهل الأبحاث التاريخية الموثقة من دفاتر التاريخ. كان الأستاذ عبد الله العروي قد نشر
لم تنتظر منابر الذين لا حس لهم، ولا شعور حتى تجف دماء الشهيد الأنبا أبيفانيوس الذي قُتِلَ غدراً بجريمة وحشية تُعبِّر عن كراهية شيطانية،
سؤالٌ من الأخ م. ع. طلب عدم نشر اسمه حتى لا يُمنع من الخدمة، كما قال. أي سؤال عن جسد الرب يجب أن يضع
يتحدث الينا الدكتور جورج حبيب بباوي في هذه السلسلة عن نظرة آباء الكنيسة الجامعة للعهد القديم أو القراءة المسيحية للعهد القديم ويتطرق لبعض النقاط الآتية:
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
أعددت عرشي في الجحيم قام الميت وحطَّم عرشي. يخافني كل إنسان، وأنا لا أخاف أحداً الرعب والرعدة تأخذ الأحياء بسببي السكون والسلام عند الأموات ذُبِحَ
“الانشغال بخطايا الآخرين، والحديث الدائم عنها يشبه إلي حد كبير الجيش الذي يري أن قسماً منه انضم إلي صفوف الأعداء، لذلك علينا أن لا نساعد
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات