سكنى الروح القدس في الروح والجسد
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
رسالة عيد الميلاد المجيد يناير 2025 لقد جاء الرب بالتحوّل العظيم لكي يصبح الإنسان حقًّا وفعلًا “صورة الله” بعودته من خلال ناسوت الابن الكلمة المتجسد
في الإجابة على هذا السؤال يورد الدكتور جورج حبيب بباوي عدة نقاط هامة كما يلي: هل الخطية تنزع عمل النعمة من الإنسان؟ ما هو الكمال
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
وإذا تأملنا حال أعداء الله ووجدناهم بعيداً عن محبته، أدركنا أنهم يحتاجون إلى استنارة الروح القدس والى كلمة الحياة لا حكم الموت. وماذا تكون شفاعة
أعطانا الرب الإله موهبة الإدراك والنطق لكي نضيف نحن المخلوقين من العدم تسبيحاً يفوق تسبيح القوات السمائية؛ لأننا نسبح ونمجد الآب في ابنه وبالروح القدس.
الإيمان ليس هو تصديقٌ فقط، وإنما الإيمان هو تصديقٌ ورجاء الحياة المبارك الذي أظهره الله في أوقاته، أي في تدبير تجسد الابن الوحيد وقيامته. والذين
نقدم لك عزيزي القارئ في هذا الكتاب مجموعة من رسائل القديس صفرونيوس عن الصوم، بدأناها بمقدمة عن الموضوع توضح الكثير من المفاهيم الملتبسة بخصوص الصوم.
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
رسالة عيد الميلاد المجيد يناير 2025 لقد جاء الرب بالتحوّل العظيم لكي يصبح الإنسان حقًّا وفعلًا “صورة الله” بعودته من خلال ناسوت الابن الكلمة المتجسد
في الإجابة على هذا السؤال يورد الدكتور جورج حبيب بباوي عدة نقاط هامة كما يلي: هل الخطية تنزع عمل النعمة من الإنسان؟ ما هو الكمال
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
وإذا تأملنا حال أعداء الله ووجدناهم بعيداً عن محبته، أدركنا أنهم يحتاجون إلى استنارة الروح القدس والى كلمة الحياة لا حكم الموت. وماذا تكون شفاعة
أعطانا الرب الإله موهبة الإدراك والنطق لكي نضيف نحن المخلوقين من العدم تسبيحاً يفوق تسبيح القوات السمائية؛ لأننا نسبح ونمجد الآب في ابنه وبالروح القدس.
الإيمان ليس هو تصديقٌ فقط، وإنما الإيمان هو تصديقٌ ورجاء الحياة المبارك الذي أظهره الله في أوقاته، أي في تدبير تجسد الابن الوحيد وقيامته. والذين
نقدم لك عزيزي القارئ في هذا الكتاب مجموعة من رسائل القديس صفرونيوس عن الصوم، بدأناها بمقدمة عن الموضوع توضح الكثير من المفاهيم الملتبسة بخصوص الصوم.
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات