نعمة البنوة
ما أكثر العطايا التي يشتاق الله لأن يعطينا إياها، ولكن ما أقل العطايا التي نأخذها. أنظروا كيف وهبنا البنوة، ومعها ميراث ابنه الأبدي، فكيف نأخذ
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
ما أكثر العطايا التي يشتاق الله لأن يعطينا إياها، ولكن ما أقل العطايا التي نأخذها. أنظروا كيف وهبنا البنوة، ومعها ميراث ابنه الأبدي، فكيف نأخذ
لأن هذا هو الإفراز الذي عبّر عنه الإنجيل بـ “العين” و”سراج الجسد” حسب قول المخلص: “سراج الجسد هو العين، فإن كانت عينك بسيطة فجسدك كله
أن الطقس هو أقصر الطرق التعليمية المتوفرة لتدريس العقيدة والآباء، فهو لُب وجوهر كل ما وصلت إليه الكنيسة القبطية عبر تاريخها الطويل من خبرة روحية
يا يسوع، كل تاء فيك وجدت. أنت الوجود، ولغيرك ما صورت تهبني حياتك، وبحياتك نموت. أمسك أحلى من العسل، وطعم الحلو ما ذقت إلا في
نحن نعترف برب واحد وابن واحد، وحيد الجنس ومخلص الكل يسوع المسيح، واحد من اثنين: لاهوت مساوٍ للآب، وناسوتٌ مساوٍ لنا حسب التدبير. بهذا الاعتراف
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
إن هذا الخبز هو عطاءٌ من الله، الخبز النازل من السماء الواهب حياة للعالم، وهذا هو ما يجعل الكاهن في أول القداس يمسك القربانة ويرفعها،
التواضُع هو ألا نظن أننا أكبر وأعظم وأقوى من غيرنا. ويظهر هذا بشكل خاص في قبول الوصية، لأن الخضوع لوصايا الله هو دليل على تواضع
كان الأب فليمون يتكلم كمن يقرأ من كتاب، وكانت الأفكار متواصلة مرتبة. وتحت رداء البساطة والسذاجة، ظهر راهب قبطي حقيقي درس الصراع الروحي وخططه وأتقن
في هذه المحاضرة يواصل الدكتور جورج حبيب بباوي حديثه عن التسليم الكنسي لسر الإفخارستيا انطلاقًا من الترتيب الكنسي القبطي شارحًا بمزيد من التفصيل كيف يقبل
ما أكثر العطايا التي يشتاق الله لأن يعطينا إياها، ولكن ما أقل العطايا التي نأخذها. أنظروا كيف وهبنا البنوة، ومعها ميراث ابنه الأبدي، فكيف نأخذ
لأن هذا هو الإفراز الذي عبّر عنه الإنجيل بـ “العين” و”سراج الجسد” حسب قول المخلص: “سراج الجسد هو العين، فإن كانت عينك بسيطة فجسدك كله
أن الطقس هو أقصر الطرق التعليمية المتوفرة لتدريس العقيدة والآباء، فهو لُب وجوهر كل ما وصلت إليه الكنيسة القبطية عبر تاريخها الطويل من خبرة روحية
يا يسوع، كل تاء فيك وجدت. أنت الوجود، ولغيرك ما صورت تهبني حياتك، وبحياتك نموت. أمسك أحلى من العسل، وطعم الحلو ما ذقت إلا في
نحن نعترف برب واحد وابن واحد، وحيد الجنس ومخلص الكل يسوع المسيح، واحد من اثنين: لاهوت مساوٍ للآب، وناسوتٌ مساوٍ لنا حسب التدبير. بهذا الاعتراف
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
إن هذا الخبز هو عطاءٌ من الله، الخبز النازل من السماء الواهب حياة للعالم، وهذا هو ما يجعل الكاهن في أول القداس يمسك القربانة ويرفعها،
التواضُع هو ألا نظن أننا أكبر وأعظم وأقوى من غيرنا. ويظهر هذا بشكل خاص في قبول الوصية، لأن الخضوع لوصايا الله هو دليل على تواضع
كان الأب فليمون يتكلم كمن يقرأ من كتاب، وكانت الأفكار متواصلة مرتبة. وتحت رداء البساطة والسذاجة، ظهر راهب قبطي حقيقي درس الصراع الروحي وخططه وأتقن
في هذه المحاضرة يواصل الدكتور جورج حبيب بباوي حديثه عن التسليم الكنسي لسر الإفخارستيا انطلاقًا من الترتيب الكنسي القبطي شارحًا بمزيد من التفصيل كيف يقبل
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات