مقتطف – تدبير الحياة الروحية بين الابصاليات والمزامير
في هذا المقطع الصوتي يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- تعليم أبونا مينا المتوحد (البابا كيرلس السادس). 2- الابصاليات والمزامير. 3- الصلاة
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
في هذا المقطع الصوتي يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- تعليم أبونا مينا المتوحد (البابا كيرلس السادس). 2- الابصاليات والمزامير. 3- الصلاة
في هذا المقطع الصوتي يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- خطورة استخدام العموميات والمألوفات؟ 2- الشر يخلق البغضة لأنه يبدأ برفض الآخر
“أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الْقِدِّيسِينَ سَيَدِينُونَ الْعَالَمَ؟ فَإِنْ كَانَ الْعَالَمُ يُدَانُ بِكُمْ، أَفَأَنْتُمْ غَيْرُ مُسْتَأْهِلِينَ لِلْمَحَاكِمِ الصُّغْرَى؟ أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّنَا سَنَدِينُ مَلاَئِكَةً؟ فَبِالأَوْلَى أُمُورَ هذِهِ الْحَيَاةِ!..
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد تجسُّد ربنا يسوع وصيرورته واحدًا معنا في اللحم والدم وصيرورتنا أعضاء جسده من لحمه ومن عظامه.
غاب عنَّا شِركُ الله بنا تحت وطأة الشريعة يومَ عيدِ تجسُّدِكَ تستطعُ هذه الحقيقة؛ اللهُ، أشركَ جوهر حياته بنا حُبًّا إلهيًّا لا حاجةَ له، ولا
الإيمان حسب ما سُلم إلينا هو اختيار حر شُيد على رؤيا باطنية لما يراه ويعاينه الإنسان. هو اختيار حياة حرة، لها حرية داخلية نابعة من
وصلتني رسالة من إنسان لم يذكر اسمه. نحن نعيش في زمان غريب. لدينا حرية كاملة في الكنيسة لدرجة أننا نكتب بأسماء مستعارة، ونظن أن لدينا
كان أول لقاء مع الأب متى المسكين في مدرج الكلية الإكليريكية. جاء وتحدَّث مع الطلبة والمدرسين عن التربية الكنسية في أبريل 1958 وكان كلامًا جديدًا
ويجيء الأب متى المسكين كعلامة فارقة لا يمكن أن تخطئ العين مكانها وأهميتها في تراثنا القبطي. فما هي مميزات ومكانة الأب متى المسكين في وسط
أولًا: غاية التربية الكنسية؛ هي الوصول إلى الاتحاد بالله في المسيح وبالروح القدس. والاتحاد بالله هو حاجة داخلية في الإنسان لأنه مخلوقٌ على صورة الله.
في هذا المقطع الصوتي يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- تعليم أبونا مينا المتوحد (البابا كيرلس السادس). 2- الابصاليات والمزامير. 3- الصلاة
في هذا المقطع الصوتي يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- خطورة استخدام العموميات والمألوفات؟ 2- الشر يخلق البغضة لأنه يبدأ برفض الآخر
“أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الْقِدِّيسِينَ سَيَدِينُونَ الْعَالَمَ؟ فَإِنْ كَانَ الْعَالَمُ يُدَانُ بِكُمْ، أَفَأَنْتُمْ غَيْرُ مُسْتَأْهِلِينَ لِلْمَحَاكِمِ الصُّغْرَى؟ أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّنَا سَنَدِينُ مَلاَئِكَةً؟ فَبِالأَوْلَى أُمُورَ هذِهِ الْحَيَاةِ!..
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد تجسُّد ربنا يسوع وصيرورته واحدًا معنا في اللحم والدم وصيرورتنا أعضاء جسده من لحمه ومن عظامه.
غاب عنَّا شِركُ الله بنا تحت وطأة الشريعة يومَ عيدِ تجسُّدِكَ تستطعُ هذه الحقيقة؛ اللهُ، أشركَ جوهر حياته بنا حُبًّا إلهيًّا لا حاجةَ له، ولا
الإيمان حسب ما سُلم إلينا هو اختيار حر شُيد على رؤيا باطنية لما يراه ويعاينه الإنسان. هو اختيار حياة حرة، لها حرية داخلية نابعة من
وصلتني رسالة من إنسان لم يذكر اسمه. نحن نعيش في زمان غريب. لدينا حرية كاملة في الكنيسة لدرجة أننا نكتب بأسماء مستعارة، ونظن أن لدينا
كان أول لقاء مع الأب متى المسكين في مدرج الكلية الإكليريكية. جاء وتحدَّث مع الطلبة والمدرسين عن التربية الكنسية في أبريل 1958 وكان كلامًا جديدًا
ويجيء الأب متى المسكين كعلامة فارقة لا يمكن أن تخطئ العين مكانها وأهميتها في تراثنا القبطي. فما هي مميزات ومكانة الأب متى المسكين في وسط
أولًا: غاية التربية الكنسية؛ هي الوصول إلى الاتحاد بالله في المسيح وبالروح القدس. والاتحاد بالله هو حاجة داخلية في الإنسان لأنه مخلوقٌ على صورة الله.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات