ذكصولوجية عيد القيامة (ضد الأريوسيين 3: 54 – 56)
يا لحبكَ العجيب الفريد لا يقارَن بما نعرفه لم تقف عندَ الاتحادِ بناسوتٍ بل تتحد بكلٍّ منا جسدًا وروحًا لم يكن الصَّلبُ آخر ما عندكَ
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
يا لحبكَ العجيب الفريد لا يقارَن بما نعرفه لم تقف عندَ الاتحادِ بناسوتٍ بل تتحد بكلٍّ منا جسدًا وروحًا لم يكن الصَّلبُ آخر ما عندكَ
لو غاب اسمك وعبر فكري بحر الكلام غاب الفرح وتاه السلام أعود إليك بنداء اسمك كعصفور صغير حملته نسمتك يا يسوع يا حريتي صلبت شريعة
المسيحُ قام. حقًا قام. هذا هو رجاؤنا الأعظم. المسيحٌ لقبٌ، وليس اسمًا شخصيًا. الاسم الشخصي للرب هو يسوع، أي “يهوه مخلِّص” حسب الأصل العبراني. أما
البغضة جحيم خلقناه يا هازم الجحيم يا يسوع طوفان محبتك عرفناه إطفي نار الكراهية التي أشعلناها وفك رباطات القوة التي اخترناها وصرنا عبيداً لها والعبودية
دُقوا مساميرَ الاتهامات واطعنوا قلبي بالأكاذيب اصلبوني على أبواب الكنائس انشدوا بكلِّ عزمٍ محرومٌ ومهرطق واجمعوا حولكم الموحِّدين اقتلوه لأنه يُعَلِّم بالشِّركِ اذبحوه فهو ثالوثي
لم يستقر احترام ووجود الأيقونات في الكنائس إلا بعد صراعٍ طويل دام ما يقرب من 600 سنة مرَّت فيها الكنائس بمحنة محاربة الأيقونات وحرقها
الكلام عن السقوط ليس هو بداية اللاهوت المسيحي، فنحن في تعليم الرب لا نجد إشارةً واحدةً إلى سقوط آدم، رغم كلامه وتعامله مع الخطاة بكل
أبونا مينا المتوحد وموازين التمييز والإفراز. أهمية الصلاة بالإبصاليات. أبونا ميخائيل ابراهيم وكيفية الوضوء قبل الصلاة.
الخلفية التراثية لصلاة الغروب “عند مفارقة نفسي احضري عندي ولأبواب الجحيم اغلقي …….”. الفرق بين العقيدة والرأي والرؤية. أهمية التراث الكنسي في فهم قطعة صلاة
يا لحبكَ العجيب الفريد لا يقارَن بما نعرفه لم تقف عندَ الاتحادِ بناسوتٍ بل تتحد بكلٍّ منا جسدًا وروحًا لم يكن الصَّلبُ آخر ما عندكَ
لو غاب اسمك وعبر فكري بحر الكلام غاب الفرح وتاه السلام أعود إليك بنداء اسمك كعصفور صغير حملته نسمتك يا يسوع يا حريتي صلبت شريعة
المسيحُ قام. حقًا قام. هذا هو رجاؤنا الأعظم. المسيحٌ لقبٌ، وليس اسمًا شخصيًا. الاسم الشخصي للرب هو يسوع، أي “يهوه مخلِّص” حسب الأصل العبراني. أما
البغضة جحيم خلقناه يا هازم الجحيم يا يسوع طوفان محبتك عرفناه إطفي نار الكراهية التي أشعلناها وفك رباطات القوة التي اخترناها وصرنا عبيداً لها والعبودية
دُقوا مساميرَ الاتهامات واطعنوا قلبي بالأكاذيب اصلبوني على أبواب الكنائس انشدوا بكلِّ عزمٍ محرومٌ ومهرطق واجمعوا حولكم الموحِّدين اقتلوه لأنه يُعَلِّم بالشِّركِ اذبحوه فهو ثالوثي
لم يستقر احترام ووجود الأيقونات في الكنائس إلا بعد صراعٍ طويل دام ما يقرب من 600 سنة مرَّت فيها الكنائس بمحنة محاربة الأيقونات وحرقها
الكلام عن السقوط ليس هو بداية اللاهوت المسيحي، فنحن في تعليم الرب لا نجد إشارةً واحدةً إلى سقوط آدم، رغم كلامه وتعامله مع الخطاة بكل
أبونا مينا المتوحد وموازين التمييز والإفراز. أهمية الصلاة بالإبصاليات. أبونا ميخائيل ابراهيم وكيفية الوضوء قبل الصلاة.
الخلفية التراثية لصلاة الغروب “عند مفارقة نفسي احضري عندي ولأبواب الجحيم اغلقي …….”. الفرق بين العقيدة والرأي والرؤية. أهمية التراث الكنسي في فهم قطعة صلاة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات