ما هي التحولات الأساسية في نظرتنا إلى الله والإنسان، والتي أبعدت البعض تماماً عن حق الإنجيل؟
لماذا اتخذ بعض الإكليروس القبطي موقفًا رافضًا من موضوعات مثل الشركة في الطبيعة الإلهية والتألُّه، وغيرها؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
لماذا اتخذ بعض الإكليروس القبطي موقفًا رافضًا من موضوعات مثل الشركة في الطبيعة الإلهية والتألُّه، وغيرها؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي
يتحدث الدكتور جورج حبيب بباوي في هذه المحاضرة عن: الفرق بين كلمات النعمة والعطية والموهبة، ويؤكد لنا أن العهد الجديد لا يُفهَم لغويًّا فقط ولكن
يتحدث الدكتور جورج في هذه المحاضرة عن: كيف نميز المحبة الإلهية، وكيف أن المحبة الثالوثية هي محبة لا مثيل لها في كل ما نعرفه في
قال يسوع لبطرس “طلبت لأجلك كي لا يفنى إيمانك”، ولكننا لم نعد نسأل يسوع الشفيع الوحيد أن يصلي لأجلنا. نبحثُ عن أدلةٍ لصلاة يسوع لأجل
مسيحيٌّ أنا، لأنني مُسِحتُ معه وفيه عندما نحتفل بعيد معمودية الرب في نهر الأردن، أتذكر كلمات القديس أثناسيوس: “لأجلنا يقدس ذاته، وفعل هذا عندما جاء
عاصفةُ إخلاء الذات لنفتح الأسفار، لكن بحس مَن يحب الحكمة ومَن يفتِّش على أسرار الله. كان استعلان الله في العهد الأول في عاصفةٍ ونارٍ وزلزلةٍ،
الله محبة ويحبني لذلك أعترف بالثالوث الآب المحب والابن المحبوب والروح القدس، المحبة ***
أمانة عليك مَوّال قبطي أمانة عليك يا اللي هتيجي من بعدي تكتب تاريخي بأمانة، والأمانة هيَّ عهدي أُم الشهداء ولدتني وعاشت في قلبي لو قطَّعوا
فتحت ذهني لرؤية بَذْلك قوة تدفق محبتك من الوهيتك سطع نور محبتك وصار صليبك وهج العطاء رسم ورشم يحمل قوة الدم نغتسل به من دنس
يا يسوع يا تاج المجد الأبدي يا قربان المحبة الذي لا يفنى أنت نار المحبة الالهية تُقدس كل من طلبها وتجددنا من حياة فانية تمنحنا
لماذا اتخذ بعض الإكليروس القبطي موقفًا رافضًا من موضوعات مثل الشركة في الطبيعة الإلهية والتألُّه، وغيرها؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي
يتحدث الدكتور جورج حبيب بباوي في هذه المحاضرة عن: الفرق بين كلمات النعمة والعطية والموهبة، ويؤكد لنا أن العهد الجديد لا يُفهَم لغويًّا فقط ولكن
يتحدث الدكتور جورج في هذه المحاضرة عن: كيف نميز المحبة الإلهية، وكيف أن المحبة الثالوثية هي محبة لا مثيل لها في كل ما نعرفه في
قال يسوع لبطرس “طلبت لأجلك كي لا يفنى إيمانك”، ولكننا لم نعد نسأل يسوع الشفيع الوحيد أن يصلي لأجلنا. نبحثُ عن أدلةٍ لصلاة يسوع لأجل
مسيحيٌّ أنا، لأنني مُسِحتُ معه وفيه عندما نحتفل بعيد معمودية الرب في نهر الأردن، أتذكر كلمات القديس أثناسيوس: “لأجلنا يقدس ذاته، وفعل هذا عندما جاء
عاصفةُ إخلاء الذات لنفتح الأسفار، لكن بحس مَن يحب الحكمة ومَن يفتِّش على أسرار الله. كان استعلان الله في العهد الأول في عاصفةٍ ونارٍ وزلزلةٍ،
الله محبة ويحبني لذلك أعترف بالثالوث الآب المحب والابن المحبوب والروح القدس، المحبة ***
أمانة عليك مَوّال قبطي أمانة عليك يا اللي هتيجي من بعدي تكتب تاريخي بأمانة، والأمانة هيَّ عهدي أُم الشهداء ولدتني وعاشت في قلبي لو قطَّعوا
فتحت ذهني لرؤية بَذْلك قوة تدفق محبتك من الوهيتك سطع نور محبتك وصار صليبك وهج العطاء رسم ورشم يحمل قوة الدم نغتسل به من دنس
يا يسوع يا تاج المجد الأبدي يا قربان المحبة الذي لا يفنى أنت نار المحبة الالهية تُقدس كل من طلبها وتجددنا من حياة فانية تمنحنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات