يا سيد ورب الجسد الكنيسة
قالوا عنك بهتاف عظيم أنت رأس الخلقة الجديدة حيث “لا ذكر ولا أنثى” أنت مع الكل دون أن تَتَحَّول وتصبح عريانا ومريضا وسجينا لأنك تمزج
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
قالوا عنك بهتاف عظيم أنت رأس الخلقة الجديدة حيث “لا ذكر ولا أنثى” أنت مع الكل دون أن تَتَحَّول وتصبح عريانا ومريضا وسجينا لأنك تمزج
دور الإرادة الإنسانية في قبول عمل الروح القدس. التجديد والتوافق بين الإرادة الإنسانية وإرادة الله. المحبة والحرية في تعامل الله مع الإنسان. النعمة التي تعطى
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
عندما انتشرت المديحة التي صاغها الأنبا شنودة الثالث عن القديس أنطونيوس الكبير أب الرهبان، وذكر فيها أنه تواضع “للشياطين”، اعترض عليها الراهب دانيال البراموسي،
باسم الآب والابن والروح القدس مصيري الأبدي رحلة العمر في غربة الدهر *** باسم الآب والابن والروح القدس بداية الحديث والشكر على نهاية كل حديث
نشرت جريدة وطني على صفحتها الرابعة بتاريخ 6 يناير 2019 مقالاً لنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، بعنوان: “أثناسيوس يشرح التجسد، تجديد الطبيعة البشرية” (مرفق
جيدٌ أن نحتفل بعيد الظهور الإلهي بتقديس المياه، تلك التي قدَّسها يوع عندما اعتمد، ليمتد التقديس إلينا في خدمة “قداس اللقان”، ونأكل أكلةً معينة احتفالاً
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
حاضر في كل زمان ومكان كائن في حياة قديسيك لكن ذلك لم يمنع محبتك من أن تكون إنساناً مثلنا نقول بحق بلا خطية هذا لا
قالوا عنك بهتاف عظيم أنت رأس الخلقة الجديدة حيث “لا ذكر ولا أنثى” أنت مع الكل دون أن تَتَحَّول وتصبح عريانا ومريضا وسجينا لأنك تمزج
دور الإرادة الإنسانية في قبول عمل الروح القدس. التجديد والتوافق بين الإرادة الإنسانية وإرادة الله. المحبة والحرية في تعامل الله مع الإنسان. النعمة التي تعطى
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
عندما انتشرت المديحة التي صاغها الأنبا شنودة الثالث عن القديس أنطونيوس الكبير أب الرهبان، وذكر فيها أنه تواضع “للشياطين”، اعترض عليها الراهب دانيال البراموسي،
باسم الآب والابن والروح القدس مصيري الأبدي رحلة العمر في غربة الدهر *** باسم الآب والابن والروح القدس بداية الحديث والشكر على نهاية كل حديث
نشرت جريدة وطني على صفحتها الرابعة بتاريخ 6 يناير 2019 مقالاً لنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، بعنوان: “أثناسيوس يشرح التجسد، تجديد الطبيعة البشرية” (مرفق
جيدٌ أن نحتفل بعيد الظهور الإلهي بتقديس المياه، تلك التي قدَّسها يوع عندما اعتمد، ليمتد التقديس إلينا في خدمة “قداس اللقان”، ونأكل أكلةً معينة احتفالاً
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
حاضر في كل زمان ومكان كائن في حياة قديسيك لكن ذلك لم يمنع محبتك من أن تكون إنساناً مثلنا نقول بحق بلا خطية هذا لا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات