مفاهيم قاطعة – (19) الآخر في اللاهوت المسيحي
الآخر في اللاهوت المسيحي هو الإنسان. الآخر في الليتورجيا بشكل عام والافخارستيا بشكل خاص. الآخر في تعليم الرب.
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
الآخر في اللاهوت المسيحي هو الإنسان. الآخر في الليتورجيا بشكل عام والافخارستيا بشكل خاص. الآخر في تعليم الرب.
أصل الأيقونات وشرعيتها. الفرق بين الأيقونات القبطية والبيزنطية.
1- لا يمكن لأي إنسان أن يتعلم المحبة من كتاب ولكن القدوة والمثال الحي أو من حياة القديسين تجعلنا نطلب من روح المحبة أي الروح
مَن لا يحب لم يعرف الله (1 يو 4: 8) فالثالوث شركةُ محبةٍ مع المحبةِ إنكارُ الذات حسب محبة الثالوث كلُّ أقنومٍ يحلُّ في الآخر
لا يوجد لدي سبب لوجودي ولا سبب آخر لخلودي وُجدت بيسوع لأحيا له فصار هو وجودي الحقيقي يوم وُلدت من الماء والروح ومُسحت بمسحة يسوع
كنت قبل أن أعرفك سفينة بلا شراع ولا دفة بحر الحياة مسالك خطرة أمواج الحياة لا ترحم إلتصقنا في الحميم الجديد صرنا نبحر معا مهما
يا لحبكَ العجيب الفريد لا يقارَن بما نعرفه لم تقف عندَ الاتحادِ بناسوتٍ بل تتحد بكلٍّ منا جسدًا وروحًا لم يكن الصَّلبُ آخر ما عندكَ
لو غاب اسمك وعبر فكري بحر الكلام غاب الفرح وتاه السلام أعود إليك بنداء اسمك كعصفور صغير حملته نسمتك يا يسوع يا حريتي صلبت شريعة
المسيحُ قام. حقًا قام. هذا هو رجاؤنا الأعظم. المسيحٌ لقبٌ، وليس اسمًا شخصيًا. الاسم الشخصي للرب هو يسوع، أي “يهوه مخلِّص” حسب الأصل العبراني. أما
الآخر في اللاهوت المسيحي هو الإنسان. الآخر في الليتورجيا بشكل عام والافخارستيا بشكل خاص. الآخر في تعليم الرب.
الألم ومفهومه وقيمته في الحياة المسيحية.
أصل الأيقونات وشرعيتها. الفرق بين الأيقونات القبطية والبيزنطية.
1- لا يمكن لأي إنسان أن يتعلم المحبة من كتاب ولكن القدوة والمثال الحي أو من حياة القديسين تجعلنا نطلب من روح المحبة أي الروح
مَن لا يحب لم يعرف الله (1 يو 4: 8) فالثالوث شركةُ محبةٍ مع المحبةِ إنكارُ الذات حسب محبة الثالوث كلُّ أقنومٍ يحلُّ في الآخر
لا يوجد لدي سبب لوجودي ولا سبب آخر لخلودي وُجدت بيسوع لأحيا له فصار هو وجودي الحقيقي يوم وُلدت من الماء والروح ومُسحت بمسحة يسوع
كنت قبل أن أعرفك سفينة بلا شراع ولا دفة بحر الحياة مسالك خطرة أمواج الحياة لا ترحم إلتصقنا في الحميم الجديد صرنا نبحر معا مهما
يا لحبكَ العجيب الفريد لا يقارَن بما نعرفه لم تقف عندَ الاتحادِ بناسوتٍ بل تتحد بكلٍّ منا جسدًا وروحًا لم يكن الصَّلبُ آخر ما عندكَ
لو غاب اسمك وعبر فكري بحر الكلام غاب الفرح وتاه السلام أعود إليك بنداء اسمك كعصفور صغير حملته نسمتك يا يسوع يا حريتي صلبت شريعة
المسيحُ قام. حقًا قام. هذا هو رجاؤنا الأعظم. المسيحٌ لقبٌ، وليس اسمًا شخصيًا. الاسم الشخصي للرب هو يسوع، أي “يهوه مخلِّص” حسب الأصل العبراني. أما
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات