استلمت رشم الصليب من الروح القدس
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
عندما انتشرت المديحة التي صاغها الأنبا شنودة الثالث عن القديس أنطونيوس الكبير أب الرهبان، وذكر فيها أنه تواضع “للشياطين”، اعترض عليها الراهب دانيال البراموسي،
باسم الآب والابن والروح القدس مصيري الأبدي رحلة العمر في غربة الدهر *** باسم الآب والابن والروح القدس بداية الحديث والشكر على نهاية كل حديث
نشرت جريدة وطني على صفحتها الرابعة بتاريخ 6 يناير 2019 مقالاً لنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، بعنوان: “أثناسيوس يشرح التجسد، تجديد الطبيعة البشرية” (مرفق
جيدٌ أن نحتفل بعيد الظهور الإلهي بتقديس المياه، تلك التي قدَّسها يوع عندما اعتمد، ليمتد التقديس إلينا في خدمة “قداس اللقان”، ونأكل أكلةً معينة احتفالاً
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
حاضر في كل زمان ومكان كائن في حياة قديسيك لكن ذلك لم يمنع محبتك من أن تكون إنساناً مثلنا نقول بحق بلا خطية هذا لا
ما هو وضوء القلب؟ والرد بحسب أبونا ميخائيل ابراهيم.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة الهامة: أولاً: دور الجسد في الصلاة. ثانياً: دور المخيلة في ممارسة الحياة الروحية. ثالثاً: أهمية ضبط
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة الهامة: أولاً: الفرق بين الحياة الروحية الأرثوذكسية وبين غيرها. ثانياً: أساس الحياة الروحية الأرثوذكسية. ثالثاً: غاية
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
عندما انتشرت المديحة التي صاغها الأنبا شنودة الثالث عن القديس أنطونيوس الكبير أب الرهبان، وذكر فيها أنه تواضع “للشياطين”، اعترض عليها الراهب دانيال البراموسي،
باسم الآب والابن والروح القدس مصيري الأبدي رحلة العمر في غربة الدهر *** باسم الآب والابن والروح القدس بداية الحديث والشكر على نهاية كل حديث
نشرت جريدة وطني على صفحتها الرابعة بتاريخ 6 يناير 2019 مقالاً لنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، بعنوان: “أثناسيوس يشرح التجسد، تجديد الطبيعة البشرية” (مرفق
جيدٌ أن نحتفل بعيد الظهور الإلهي بتقديس المياه، تلك التي قدَّسها يوع عندما اعتمد، ليمتد التقديس إلينا في خدمة “قداس اللقان”، ونأكل أكلةً معينة احتفالاً
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
حاضر في كل زمان ومكان كائن في حياة قديسيك لكن ذلك لم يمنع محبتك من أن تكون إنساناً مثلنا نقول بحق بلا خطية هذا لا
ما هو وضوء القلب؟ والرد بحسب أبونا ميخائيل ابراهيم.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة الهامة: أولاً: دور الجسد في الصلاة. ثانياً: دور المخيلة في ممارسة الحياة الروحية. ثالثاً: أهمية ضبط
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة الهامة: أولاً: الفرق بين الحياة الروحية الأرثوذكسية وبين غيرها. ثانياً: أساس الحياة الروحية الأرثوذكسية. ثالثاً: غاية
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات