ذبيحُ يسوع
دُقوا مساميرَ الاتهامات واطعنوا قلبي بالأكاذيب اصلبوني على أبواب الكنائس انشدوا بكلِّ عزمٍ محرومٌ ومهرطق واجمعوا حولكم الموحِّدين اقتلوه لأنه يُعَلِّم بالشِّركِ اذبحوه فهو ثالوثي
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
دُقوا مساميرَ الاتهامات واطعنوا قلبي بالأكاذيب اصلبوني على أبواب الكنائس انشدوا بكلِّ عزمٍ محرومٌ ومهرطق واجمعوا حولكم الموحِّدين اقتلوه لأنه يُعَلِّم بالشِّركِ اذبحوه فهو ثالوثي
لم يستقر احترام ووجود الأيقونات في الكنائس إلا بعد صراعٍ طويل دام ما يقرب من 600 سنة مرَّت فيها الكنائس بمحنة محاربة الأيقونات وحرقها
الكلام عن السقوط ليس هو بداية اللاهوت المسيحي، فنحن في تعليم الرب لا نجد إشارةً واحدةً إلى سقوط آدم، رغم كلامه وتعامله مع الخطاة بكل
أبونا مينا المتوحد وموازين التمييز والإفراز. أهمية الصلاة بالإبصاليات. أبونا ميخائيل ابراهيم وكيفية الوضوء قبل الصلاة.
الخلفية التراثية لصلاة الغروب “عند مفارقة نفسي احضري عندي ولأبواب الجحيم اغلقي …….”. الفرق بين العقيدة والرأي والرؤية. أهمية التراث الكنسي في فهم قطعة صلاة
قالوا عنك بهتاف عظيم أنت رأس الخلقة الجديدة حيث “لا ذكر ولا أنثى” أنت مع الكل دون أن تَتَحَّول وتصبح عريانا ومريضا وسجينا لأنك تمزج
دور الإرادة الإنسانية في قبول عمل الروح القدس. التجديد والتوافق بين الإرادة الإنسانية وإرادة الله. المحبة والحرية في تعامل الله مع الإنسان. النعمة التي تعطى
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
عندما انتشرت المديحة التي صاغها الأنبا شنودة الثالث عن القديس أنطونيوس الكبير أب الرهبان، وذكر فيها أنه تواضع “للشياطين”، اعترض عليها الراهب دانيال البراموسي،
دُقوا مساميرَ الاتهامات واطعنوا قلبي بالأكاذيب اصلبوني على أبواب الكنائس انشدوا بكلِّ عزمٍ محرومٌ ومهرطق واجمعوا حولكم الموحِّدين اقتلوه لأنه يُعَلِّم بالشِّركِ اذبحوه فهو ثالوثي
لم يستقر احترام ووجود الأيقونات في الكنائس إلا بعد صراعٍ طويل دام ما يقرب من 600 سنة مرَّت فيها الكنائس بمحنة محاربة الأيقونات وحرقها
الكلام عن السقوط ليس هو بداية اللاهوت المسيحي، فنحن في تعليم الرب لا نجد إشارةً واحدةً إلى سقوط آدم، رغم كلامه وتعامله مع الخطاة بكل
أبونا مينا المتوحد وموازين التمييز والإفراز. أهمية الصلاة بالإبصاليات. أبونا ميخائيل ابراهيم وكيفية الوضوء قبل الصلاة.
الخلفية التراثية لصلاة الغروب “عند مفارقة نفسي احضري عندي ولأبواب الجحيم اغلقي …….”. الفرق بين العقيدة والرأي والرؤية. أهمية التراث الكنسي في فهم قطعة صلاة
قالوا عنك بهتاف عظيم أنت رأس الخلقة الجديدة حيث “لا ذكر ولا أنثى” أنت مع الكل دون أن تَتَحَّول وتصبح عريانا ومريضا وسجينا لأنك تمزج
دور الإرادة الإنسانية في قبول عمل الروح القدس. التجديد والتوافق بين الإرادة الإنسانية وإرادة الله. المحبة والحرية في تعامل الله مع الإنسان. النعمة التي تعطى
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
عندما انتشرت المديحة التي صاغها الأنبا شنودة الثالث عن القديس أنطونيوس الكبير أب الرهبان، وذكر فيها أنه تواضع “للشياطين”، اعترض عليها الراهب دانيال البراموسي،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات