سلسلة محاضرات الكلية الإكليريكية الصوتية – الحكمة عطية من الله
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الحكمة في المفهوم الأرثوذكسي. ثانياً: حكمة الروح وحكمة العالم. ثالثاً: حكمة الله في الخلاص. رابعاً:
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الحكمة في المفهوم الأرثوذكسي. ثانياً: حكمة الروح وحكمة العالم. ثالثاً: حكمة الله في الخلاص. رابعاً:
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الجانب الأخلاقي للمحبة وعلاقته بالجانب العقيدي وعلاقته بالأسرار الكنسية. ثانياً: محبة القريب في العهد الجديد.
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
يقول معلمنا القديس يوحنا الرسول: “أنتم من الله أيها الأولاد، وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من العالم. هم من العالم، من أجل ذلك يتكلمون
من المبادئ اللاهوتية الهامة في تعليم الإسكندرية، أن العمل يسبق اللفظ، والعمل المقصود هنا هو استعلان الله في تجسد الابن الوحيد، والتجسد هو الذي خلق
عروني وعلي مذبح الحب ربطوني أدخلوا مسمار البغضة في قلبي وعيوني وبنفس التعيير عيروني وبذات الكُرباج ضربوني وبأكليل العُرس شوكوني وبحربة الذات (الأنا) طعنوني يا
عندما كنت صبياً قدَّمت لي راهبة من دير أبو سيفين في مصر القديمة صليباً من الجلد هدية. وكان الدير يبعد دقائق عن منزلنا. وظلَّ
يا صليب الرب يا ختم الحبيب نقبلك في مسحة الميرون على كل عضو في الجسد باسم الآب واهب الابن لنا والابن الوحيد ميراثنا والروح القدس
قال أبي: عندما تمسِكُ صليبَاً في يدك، فأنت تمسِكُ بعلامة عهد الرب يسوع، بل ختم الثالوث. والأفضل أن ترشم الصليب. سألته: لماذا رشم الصليب أفضل؟
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الحكمة في المفهوم الأرثوذكسي. ثانياً: حكمة الروح وحكمة العالم. ثالثاً: حكمة الله في الخلاص. رابعاً:
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الجانب الأخلاقي للمحبة وعلاقته بالجانب العقيدي وعلاقته بالأسرار الكنسية. ثانياً: محبة القريب في العهد الجديد.
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
يقول معلمنا القديس يوحنا الرسول: “أنتم من الله أيها الأولاد، وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من العالم. هم من العالم، من أجل ذلك يتكلمون
من المبادئ اللاهوتية الهامة في تعليم الإسكندرية، أن العمل يسبق اللفظ، والعمل المقصود هنا هو استعلان الله في تجسد الابن الوحيد، والتجسد هو الذي خلق
عروني وعلي مذبح الحب ربطوني أدخلوا مسمار البغضة في قلبي وعيوني وبنفس التعيير عيروني وبذات الكُرباج ضربوني وبأكليل العُرس شوكوني وبحربة الذات (الأنا) طعنوني يا
عندما كنت صبياً قدَّمت لي راهبة من دير أبو سيفين في مصر القديمة صليباً من الجلد هدية. وكان الدير يبعد دقائق عن منزلنا. وظلَّ
يا صليب الرب يا ختم الحبيب نقبلك في مسحة الميرون على كل عضو في الجسد باسم الآب واهب الابن لنا والابن الوحيد ميراثنا والروح القدس
قال أبي: عندما تمسِكُ صليبَاً في يدك، فأنت تمسِكُ بعلامة عهد الرب يسوع، بل ختم الثالوث. والأفضل أن ترشم الصليب. سألته: لماذا رشم الصليب أفضل؟
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات