عيد العنصرة
– الروح يعطي المواهب ويظل الروح الواحد الذي لا ينقسم. – يوزِّعُ عطايا تدبير الكنيسة في هذا الزمان: النبوة، طرد الشياطين، مواهب الشفاء وغيرها. –
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
– الروح يعطي المواهب ويظل الروح الواحد الذي لا ينقسم. – يوزِّعُ عطايا تدبير الكنيسة في هذا الزمان: النبوة، طرد الشياطين، مواهب الشفاء وغيرها. –
صعدْتَ يا ربُ بمجد الأُلوهةِ، المجدُ الأزلي الذي لك قبل تواضعك، سطعَ على جبل طابور معلناً لنا كيف يسكن في تواضع الجسد، دون أن يفقد
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
تدور في أوساطنا القبطية الأرثوذكسية أحاديثُ تقودها مصطلحاتٌ لم يتم فحصها بدقة، وهي أن لدينا ثلاثة أنواع من الشفاعة: كفارية خاصة بالرب يسوع، وتوسلية
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
لقد كان من المستحيل على الموت أن يسود على مَن هو الحياة. وكان من المستحيل على مَن أعطى القيامة للأموات مثل لعازر وابن الأرملة،
ما أعذب أعياد القديسين والشهداء، فهي تعطينا إحساساً عميقاً بأننا لسنا نذكرهم فقط، بل تذكِّرنا بما لدينا معهم من حياة واحدة واتحاد حقيقي، فكل
الموتُ قابعٌ في فكرنا. نراه في الآخرين ونحسُّ به نحن أنفسنا؛ لأن كل شيء في الحياة له “نهاية”. لكن كلمة نهاية end صار لها
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
هناك تعليم للموعوظين وللمبتدئين، وهو ما نجده عند كيرلس الأورشليمي، ويوحنا ذهبي الفم في العظات الخاصة بالموعوظين. وهناك مستوى من التعليم اللاهوتي خاص بالمستنيرين، الذين
– الروح يعطي المواهب ويظل الروح الواحد الذي لا ينقسم. – يوزِّعُ عطايا تدبير الكنيسة في هذا الزمان: النبوة، طرد الشياطين، مواهب الشفاء وغيرها. –
صعدْتَ يا ربُ بمجد الأُلوهةِ، المجدُ الأزلي الذي لك قبل تواضعك، سطعَ على جبل طابور معلناً لنا كيف يسكن في تواضع الجسد، دون أن يفقد
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
تدور في أوساطنا القبطية الأرثوذكسية أحاديثُ تقودها مصطلحاتٌ لم يتم فحصها بدقة، وهي أن لدينا ثلاثة أنواع من الشفاعة: كفارية خاصة بالرب يسوع، وتوسلية
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
لقد كان من المستحيل على الموت أن يسود على مَن هو الحياة. وكان من المستحيل على مَن أعطى القيامة للأموات مثل لعازر وابن الأرملة،
ما أعذب أعياد القديسين والشهداء، فهي تعطينا إحساساً عميقاً بأننا لسنا نذكرهم فقط، بل تذكِّرنا بما لدينا معهم من حياة واحدة واتحاد حقيقي، فكل
الموتُ قابعٌ في فكرنا. نراه في الآخرين ونحسُّ به نحن أنفسنا؛ لأن كل شيء في الحياة له “نهاية”. لكن كلمة نهاية end صار لها
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
هناك تعليم للموعوظين وللمبتدئين، وهو ما نجده عند كيرلس الأورشليمي، ويوحنا ذهبي الفم في العظات الخاصة بالموعوظين. وهناك مستوى من التعليم اللاهوتي خاص بالمستنيرين، الذين
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات