في عيد الحب .. إهداء لأم الشهداء (الكنيسة)
أم الشهداء نقية بسبب الفداء صليبها سهم مرفوع في قلب الأعداء كاهنها الرب يسوع مُخلص الضعفاء قداسها يحضرهُ سكان الأرض والسماء مذبحها مُدشن بالحب وبدم
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
أم الشهداء نقية بسبب الفداء صليبها سهم مرفوع في قلب الأعداء كاهنها الرب يسوع مُخلص الضعفاء قداسها يحضرهُ سكان الأرض والسماء مذبحها مُدشن بالحب وبدم
عندما سرت قيامتك في كياني لم يُفرحني إلا سُكناك عرفتك حي يحل ٌ حيث يشاء وبالمحبة عرفناك تركت كل فكرة كل كلمة نقد عندما أشرقت
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الفروق بين اللاهوت والفلسفة. ثانياً: إعلان الله عن ذاته كمخلص. ثالثاً: اسم الله الشخصي. رابعاً:
لحن الوجود عزفهُ يسوع لكل مولود لغي بهِ الزمن فأصبح لحن الخلود يسوع هو البداية ومع يسوع لا نهاية هو الطريق هو الغاية
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
أعطني لسان الحكمة – لكي أبني ماهدمتهُ البغضة لسان الحكمة – يشهد للشركة فقد صرتُ إنسانا – لكي تُعطينا البنوة نعمة أعطني لسان الصدق –
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الحكمة في المفهوم الأرثوذكسي. ثانياً: حكمة الروح وحكمة العالم. ثالثاً: حكمة الله في الخلاص. رابعاً:
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الجانب الأخلاقي للمحبة وعلاقته بالجانب العقيدي وعلاقته بالأسرار الكنسية. ثانياً: محبة القريب في العهد الجديد.
أم الشهداء نقية بسبب الفداء صليبها سهم مرفوع في قلب الأعداء كاهنها الرب يسوع مُخلص الضعفاء قداسها يحضرهُ سكان الأرض والسماء مذبحها مُدشن بالحب وبدم
عندما سرت قيامتك في كياني لم يُفرحني إلا سُكناك عرفتك حي يحل ٌ حيث يشاء وبالمحبة عرفناك تركت كل فكرة كل كلمة نقد عندما أشرقت
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الفروق بين اللاهوت والفلسفة. ثانياً: إعلان الله عن ذاته كمخلص. ثالثاً: اسم الله الشخصي. رابعاً:
لحن الوجود عزفهُ يسوع لكل مولود لغي بهِ الزمن فأصبح لحن الخلود يسوع هو البداية ومع يسوع لا نهاية هو الطريق هو الغاية
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
أعطني لسان الحكمة – لكي أبني ماهدمتهُ البغضة لسان الحكمة – يشهد للشركة فقد صرتُ إنسانا – لكي تُعطينا البنوة نعمة أعطني لسان الصدق –
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الحكمة في المفهوم الأرثوذكسي. ثانياً: حكمة الروح وحكمة العالم. ثالثاً: حكمة الله في الخلاص. رابعاً:
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الجانب الأخلاقي للمحبة وعلاقته بالجانب العقيدي وعلاقته بالأسرار الكنسية. ثانياً: محبة القريب في العهد الجديد.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات