ميناء الخلاص للساعين للحياة الأبدية – 26
المحبة أساس التوبة -2 حسناً قال القديس مكاريوس: “طوبى لمن لازم التوبة حتى يمضي إلى الرب”. وداوم التوبة، أي تغيير اتجاه الحياة لا يتم
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
المحبة أساس التوبة -2 حسناً قال القديس مكاريوس: “طوبى لمن لازم التوبة حتى يمضي إلى الرب”. وداوم التوبة، أي تغيير اتجاه الحياة لا يتم
جئتَ يا محبة الله المتجسد؛ لكي تعلمنا الحياة، ولذلك لم تأتِ بشريعةٍ، بل بملكوت السموات، وبعطية الروح القدس، ووهبت ذاتك هبةً كاملةً، إذ عَبَرتَ
إلي أبي ابونا مينا المتوحد في يوم فرح قلبه يوم ذكري نياحته تقابلنا في الزمان ليس زمان المائتين بل زمان يسوع الأبدي أحببتك فيه لانه
أحاطت كثرة المعجزات بشخصك، حتى كاد البعض ينسى أنك رجل صلاة، لم نرَ مثله، لا في جيله، ولا في الذين جاءوا بعده؛ لأنه كان يصلي
تأكيد التسليم الكنسي على الصوم والصلاة إلى الحد الذي أصبح جانباً أساسياً من صلاة القسمة الخاصة بالصوم الكبير، يؤكد لنا التلازم التام فيما بينهما،
الصلاة الأرثوذكسية هي دخول “سر التدبير”. هي فهمٌ وتذوقٌ لمن أخلى ذاته، ولمن لم يَعِش لذاته، يسوع المسيح ربنا الذي لم ينطق “أنا” إلا في
المحبة غذاء الإيمان -1 المحبة هي الأساس؛ لأن الله محبة. وضعف الإيمان هو أصلاً ضعفٌ في المحبة. وعندما قال رسول الرب إن الشيطان نفسه
يايسوع من مثلك بارع في حبك وديع في طبعك أشتاق ان اراك ويدي تلمس يداك صحيح أنتَ فيَّ وفي كل البشرية أراك في كل من
هبةُ الله هي هبةُ محبةٍ وصلاح لا تنشغل بصفات الله مهما كانت هذه الصفات؛ لأن هذا يفتح عليك باب التأمل العقلي، ولكن انشغل بما
هبة الله لا تُكتَسَب؛ لأنها عطية قال أبي: “الجهاد هو بقاء الإنسان في النعمة”. لا يمكن لمن يجاهد أن ينال مقابلاً، أو يقايض الله،
المحبة أساس التوبة -2 حسناً قال القديس مكاريوس: “طوبى لمن لازم التوبة حتى يمضي إلى الرب”. وداوم التوبة، أي تغيير اتجاه الحياة لا يتم
جئتَ يا محبة الله المتجسد؛ لكي تعلمنا الحياة، ولذلك لم تأتِ بشريعةٍ، بل بملكوت السموات، وبعطية الروح القدس، ووهبت ذاتك هبةً كاملةً، إذ عَبَرتَ
إلي أبي ابونا مينا المتوحد في يوم فرح قلبه يوم ذكري نياحته تقابلنا في الزمان ليس زمان المائتين بل زمان يسوع الأبدي أحببتك فيه لانه
أحاطت كثرة المعجزات بشخصك، حتى كاد البعض ينسى أنك رجل صلاة، لم نرَ مثله، لا في جيله، ولا في الذين جاءوا بعده؛ لأنه كان يصلي
تأكيد التسليم الكنسي على الصوم والصلاة إلى الحد الذي أصبح جانباً أساسياً من صلاة القسمة الخاصة بالصوم الكبير، يؤكد لنا التلازم التام فيما بينهما،
الصلاة الأرثوذكسية هي دخول “سر التدبير”. هي فهمٌ وتذوقٌ لمن أخلى ذاته، ولمن لم يَعِش لذاته، يسوع المسيح ربنا الذي لم ينطق “أنا” إلا في
المحبة غذاء الإيمان -1 المحبة هي الأساس؛ لأن الله محبة. وضعف الإيمان هو أصلاً ضعفٌ في المحبة. وعندما قال رسول الرب إن الشيطان نفسه
يايسوع من مثلك بارع في حبك وديع في طبعك أشتاق ان اراك ويدي تلمس يداك صحيح أنتَ فيَّ وفي كل البشرية أراك في كل من
هبةُ الله هي هبةُ محبةٍ وصلاح لا تنشغل بصفات الله مهما كانت هذه الصفات؛ لأن هذا يفتح عليك باب التأمل العقلي، ولكن انشغل بما
هبة الله لا تُكتَسَب؛ لأنها عطية قال أبي: “الجهاد هو بقاء الإنسان في النعمة”. لا يمكن لمن يجاهد أن ينال مقابلاً، أو يقايض الله،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات