ماذا يعني -ارثوذكسياً- قبول المسيح فادياً ومخلصاً؟
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
يقول معلمنا القديس يوحنا الرسول: “أنتم من الله أيها الأولاد، وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من العالم. هم من العالم، من أجل ذلك يتكلمون
من المبادئ اللاهوتية الهامة في تعليم الإسكندرية، أن العمل يسبق اللفظ، والعمل المقصود هنا هو استعلان الله في تجسد الابن الوحيد، والتجسد هو الذي خلق
عروني وعلي مذبح الحب ربطوني أدخلوا مسمار البغضة في قلبي وعيوني وبنفس التعيير عيروني وبذات الكُرباج ضربوني وبأكليل العُرس شوكوني وبحربة الذات (الأنا) طعنوني يا
عندما كنت صبياً قدَّمت لي راهبة من دير أبو سيفين في مصر القديمة صليباً من الجلد هدية. وكان الدير يبعد دقائق عن منزلنا. وظلَّ
يا صليب الرب يا ختم الحبيب نقبلك في مسحة الميرون على كل عضو في الجسد باسم الآب واهب الابن لنا والابن الوحيد ميراثنا والروح القدس
قال أبي: عندما تمسِكُ صليبَاً في يدك، فأنت تمسِكُ بعلامة عهد الرب يسوع، بل ختم الثالوث. والأفضل أن ترشم الصليب. سألته: لماذا رشم الصليب أفضل؟
هل رأيت يسوع راكعاً يغسل أرجل الجموع اللي شك واللي سب واللي خان بلا رجوع هل تعلمت الحب المسكوب في طقس “غسل الأرجل” من يسوع ضابط الكل
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
يقول معلمنا القديس يوحنا الرسول: “أنتم من الله أيها الأولاد، وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من العالم. هم من العالم، من أجل ذلك يتكلمون
من المبادئ اللاهوتية الهامة في تعليم الإسكندرية، أن العمل يسبق اللفظ، والعمل المقصود هنا هو استعلان الله في تجسد الابن الوحيد، والتجسد هو الذي خلق
عروني وعلي مذبح الحب ربطوني أدخلوا مسمار البغضة في قلبي وعيوني وبنفس التعيير عيروني وبذات الكُرباج ضربوني وبأكليل العُرس شوكوني وبحربة الذات (الأنا) طعنوني يا
عندما كنت صبياً قدَّمت لي راهبة من دير أبو سيفين في مصر القديمة صليباً من الجلد هدية. وكان الدير يبعد دقائق عن منزلنا. وظلَّ
يا صليب الرب يا ختم الحبيب نقبلك في مسحة الميرون على كل عضو في الجسد باسم الآب واهب الابن لنا والابن الوحيد ميراثنا والروح القدس
قال أبي: عندما تمسِكُ صليبَاً في يدك، فأنت تمسِكُ بعلامة عهد الرب يسوع، بل ختم الثالوث. والأفضل أن ترشم الصليب. سألته: لماذا رشم الصليب أفضل؟
هل رأيت يسوع راكعاً يغسل أرجل الجموع اللي شك واللي سب واللي خان بلا رجوع هل تعلمت الحب المسكوب في طقس “غسل الأرجل” من يسوع ضابط الكل
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات