السلام لكِ يا بيت لحم
وُلِدَ فيكِ الأزلي ميلاداً بشرياً، فوُلِدت إنسانيةٌ جديدةٌ من الروح القدس والبتول ولادةً إلهيةً – إنسانيةً؛ لكي نولد نحن البشر ميلاداً إلهياً إنسانياً مثل ميلاد
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
وُلِدَ فيكِ الأزلي ميلاداً بشرياً، فوُلِدت إنسانيةٌ جديدةٌ من الروح القدس والبتول ولادةً إلهيةً – إنسانيةً؛ لكي نولد نحن البشر ميلاداً إلهياً إنسانياً مثل ميلاد
كان أبي حريصاً على تمييز أن الحياة المسيحية الحقيقية لها هدف، وأن الهدف هو التشبُّه بالمسيح، لا بأيٍّ من القديسين. نحن ندرس حياة القديسين وأقوالهم،
الدواءُ المُرُّ لعلاج مرضٍ قاتلٍ -2 في لقاء مع الأب زكريا المعترف، ذكرتُ له ما كتبه الأب صفرونيوس عن أن الموت هو الداء الخفي
الدواء المر لعلاج مرض قاتل البغضة، عدم المغفرة هي ثمرتها السامة القاتلة للنفس من رهبان جبل آثوس ومن حديث مع الأب زكريا المعترف الذي قضى
إذا كان حفظ الوصية هو أول طريق الإفراز، فكيف نتعلم الإفراز في كل ما يخص الحياة المسيحية؟ لدينا أربعة أركان للإفراز: 1- إفراز الخير
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
حياةٌ بلا إفراز أو تمييز هي حياةٌ لا تليق بالإنسان. أول طريق الإفراز هو أن نتعلم أن الوصايا ليست للتحريم، بل لفرز الخير عن
لا تحزن إذا سقطت في خطية، وطبعاً لا تفرح، بل افحص قلبك لكي ترى ماذا فَعَلَت بك الخطية التي سقطت فيها. لكل خطيةٍ آثار.
الله محبة، وطريق المحبة هو طريق الصليب. يجردنا الصليب من الانكفاء الدائم نحو الذات، ومن التطرف في محبة حياتنا، ولو على حساب الآخرين. التجسد
عندما يكتب الشعراء والأدباء يستخدمون بعض الاستعارات والتشبيهات، بغاية شرح الإيمان وتوصيله بطريقة أكثر بساطة، فكيف يكون لنا التمييز العقيدي الدقيق لما هو مجازي يقدم
وُلِدَ فيكِ الأزلي ميلاداً بشرياً، فوُلِدت إنسانيةٌ جديدةٌ من الروح القدس والبتول ولادةً إلهيةً – إنسانيةً؛ لكي نولد نحن البشر ميلاداً إلهياً إنسانياً مثل ميلاد
كان أبي حريصاً على تمييز أن الحياة المسيحية الحقيقية لها هدف، وأن الهدف هو التشبُّه بالمسيح، لا بأيٍّ من القديسين. نحن ندرس حياة القديسين وأقوالهم،
الدواءُ المُرُّ لعلاج مرضٍ قاتلٍ -2 في لقاء مع الأب زكريا المعترف، ذكرتُ له ما كتبه الأب صفرونيوس عن أن الموت هو الداء الخفي
الدواء المر لعلاج مرض قاتل البغضة، عدم المغفرة هي ثمرتها السامة القاتلة للنفس من رهبان جبل آثوس ومن حديث مع الأب زكريا المعترف الذي قضى
إذا كان حفظ الوصية هو أول طريق الإفراز، فكيف نتعلم الإفراز في كل ما يخص الحياة المسيحية؟ لدينا أربعة أركان للإفراز: 1- إفراز الخير
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
حياةٌ بلا إفراز أو تمييز هي حياةٌ لا تليق بالإنسان. أول طريق الإفراز هو أن نتعلم أن الوصايا ليست للتحريم، بل لفرز الخير عن
لا تحزن إذا سقطت في خطية، وطبعاً لا تفرح، بل افحص قلبك لكي ترى ماذا فَعَلَت بك الخطية التي سقطت فيها. لكل خطيةٍ آثار.
الله محبة، وطريق المحبة هو طريق الصليب. يجردنا الصليب من الانكفاء الدائم نحو الذات، ومن التطرف في محبة حياتنا، ولو على حساب الآخرين. التجسد
عندما يكتب الشعراء والأدباء يستخدمون بعض الاستعارات والتشبيهات، بغاية شرح الإيمان وتوصيله بطريقة أكثر بساطة، فكيف يكون لنا التمييز العقيدي الدقيق لما هو مجازي يقدم
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات