الشكوك والإيمان الحي
إن فَقَدَتْ المحبةُ الثباتَ، فقد تخلَّت عن الإيمان، وإن فَقَدَ الإيمانُ المحبةَ، فَقَدَ قوة ورجاء المواعيد. أرني إنساناً يحيا بالإيمان وحده بدون محبة، وأنا أُريك
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
إن فَقَدَتْ المحبةُ الثباتَ، فقد تخلَّت عن الإيمان، وإن فَقَدَ الإيمانُ المحبةَ، فَقَدَ قوة ورجاء المواعيد. أرني إنساناً يحيا بالإيمان وحده بدون محبة، وأنا أُريك
عندما أشرق شمسُ البِرِّ يسوعُ لم يعرف نهارُه مغيباً قبل خلق الزمان كان ذبيحاً، رغم أنه لم يكن قبل خلق الزمان خطيةٌ ولكن ما كان
لقد جاء التقديس بالاتحاد بالرب يسوع، وهو اتحادٌ ننمو فيه، ولا يمكن أن تقوى عليه الخطية؛ لأن شوكة الموت نُزعت من الخطية: “أما شوكة الموت
جسدك يا يسوع هو جسدي إهداء إلى نيافة الأنبا بيشوي – إن لم يكن جسدُك يا يسوع هو جسدي، إذن، فقد انفصل الجسدُ عن
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47:
– الروح يعطي المواهب ويظل الروح الواحد الذي لا ينقسم. – يوزِّعُ عطايا تدبير الكنيسة في هذا الزمان: النبوة، طرد الشياطين، مواهب الشفاء وغيرها. –
صعدْتَ يا ربُ بمجد الأُلوهةِ، المجدُ الأزلي الذي لك قبل تواضعك، سطعَ على جبل طابور معلناً لنا كيف يسكن في تواضع الجسد، دون أن يفقد
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
تدور في أوساطنا القبطية الأرثوذكسية أحاديثُ تقودها مصطلحاتٌ لم يتم فحصها بدقة، وهي أن لدينا ثلاثة أنواع من الشفاعة: كفارية خاصة بالرب يسوع، وتوسلية
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
إن فَقَدَتْ المحبةُ الثباتَ، فقد تخلَّت عن الإيمان، وإن فَقَدَ الإيمانُ المحبةَ، فَقَدَ قوة ورجاء المواعيد. أرني إنساناً يحيا بالإيمان وحده بدون محبة، وأنا أُريك
عندما أشرق شمسُ البِرِّ يسوعُ لم يعرف نهارُه مغيباً قبل خلق الزمان كان ذبيحاً، رغم أنه لم يكن قبل خلق الزمان خطيةٌ ولكن ما كان
لقد جاء التقديس بالاتحاد بالرب يسوع، وهو اتحادٌ ننمو فيه، ولا يمكن أن تقوى عليه الخطية؛ لأن شوكة الموت نُزعت من الخطية: “أما شوكة الموت
جسدك يا يسوع هو جسدي إهداء إلى نيافة الأنبا بيشوي – إن لم يكن جسدُك يا يسوع هو جسدي، إذن، فقد انفصل الجسدُ عن
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47:
– الروح يعطي المواهب ويظل الروح الواحد الذي لا ينقسم. – يوزِّعُ عطايا تدبير الكنيسة في هذا الزمان: النبوة، طرد الشياطين، مواهب الشفاء وغيرها. –
صعدْتَ يا ربُ بمجد الأُلوهةِ، المجدُ الأزلي الذي لك قبل تواضعك، سطعَ على جبل طابور معلناً لنا كيف يسكن في تواضع الجسد، دون أن يفقد
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
تدور في أوساطنا القبطية الأرثوذكسية أحاديثُ تقودها مصطلحاتٌ لم يتم فحصها بدقة، وهي أن لدينا ثلاثة أنواع من الشفاعة: كفارية خاصة بالرب يسوع، وتوسلية
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات