المسيح قام، وأقامنا فيه ومعه (3)
لقد كان من المستحيل على الموت أن يسود على مَن هو الحياة. وكان من المستحيل على مَن أعطى القيامة للأموات مثل لعازر وابن الأرملة،
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
لقد كان من المستحيل على الموت أن يسود على مَن هو الحياة. وكان من المستحيل على مَن أعطى القيامة للأموات مثل لعازر وابن الأرملة،
ما أعذب أعياد القديسين والشهداء، فهي تعطينا إحساساً عميقاً بأننا لسنا نذكرهم فقط، بل تذكِّرنا بما لدينا معهم من حياة واحدة واتحاد حقيقي، فكل
الموتُ قابعٌ في فكرنا. نراه في الآخرين ونحسُّ به نحن أنفسنا؛ لأن كل شيء في الحياة له “نهاية”. لكن كلمة نهاية end صار لها
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
هناك تعليم للموعوظين وللمبتدئين، وهو ما نجده عند كيرلس الأورشليمي، ويوحنا ذهبي الفم في العظات الخاصة بالموعوظين. وهناك مستوى من التعليم اللاهوتي خاص بالمستنيرين، الذين
المحبة أساس التوبة -2 حسناً قال القديس مكاريوس: “طوبى لمن لازم التوبة حتى يمضي إلى الرب”. وداوم التوبة، أي تغيير اتجاه الحياة لا يتم
جئتَ يا محبة الله المتجسد؛ لكي تعلمنا الحياة، ولذلك لم تأتِ بشريعةٍ، بل بملكوت السموات، وبعطية الروح القدس، ووهبت ذاتك هبةً كاملةً، إذ عَبَرتَ
إلي أبي ابونا مينا المتوحد في يوم فرح قلبه يوم ذكري نياحته تقابلنا في الزمان ليس زمان المائتين بل زمان يسوع الأبدي أحببتك فيه لانه
أحاطت كثرة المعجزات بشخصك، حتى كاد البعض ينسى أنك رجل صلاة، لم نرَ مثله، لا في جيله، ولا في الذين جاءوا بعده؛ لأنه كان يصلي
تأكيد التسليم الكنسي على الصوم والصلاة إلى الحد الذي أصبح جانباً أساسياً من صلاة القسمة الخاصة بالصوم الكبير، يؤكد لنا التلازم التام فيما بينهما،
لقد كان من المستحيل على الموت أن يسود على مَن هو الحياة. وكان من المستحيل على مَن أعطى القيامة للأموات مثل لعازر وابن الأرملة،
ما أعذب أعياد القديسين والشهداء، فهي تعطينا إحساساً عميقاً بأننا لسنا نذكرهم فقط، بل تذكِّرنا بما لدينا معهم من حياة واحدة واتحاد حقيقي، فكل
الموتُ قابعٌ في فكرنا. نراه في الآخرين ونحسُّ به نحن أنفسنا؛ لأن كل شيء في الحياة له “نهاية”. لكن كلمة نهاية end صار لها
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
هناك تعليم للموعوظين وللمبتدئين، وهو ما نجده عند كيرلس الأورشليمي، ويوحنا ذهبي الفم في العظات الخاصة بالموعوظين. وهناك مستوى من التعليم اللاهوتي خاص بالمستنيرين، الذين
المحبة أساس التوبة -2 حسناً قال القديس مكاريوس: “طوبى لمن لازم التوبة حتى يمضي إلى الرب”. وداوم التوبة، أي تغيير اتجاه الحياة لا يتم
جئتَ يا محبة الله المتجسد؛ لكي تعلمنا الحياة، ولذلك لم تأتِ بشريعةٍ، بل بملكوت السموات، وبعطية الروح القدس، ووهبت ذاتك هبةً كاملةً، إذ عَبَرتَ
إلي أبي ابونا مينا المتوحد في يوم فرح قلبه يوم ذكري نياحته تقابلنا في الزمان ليس زمان المائتين بل زمان يسوع الأبدي أحببتك فيه لانه
أحاطت كثرة المعجزات بشخصك، حتى كاد البعض ينسى أنك رجل صلاة، لم نرَ مثله، لا في جيله، ولا في الذين جاءوا بعده؛ لأنه كان يصلي
تأكيد التسليم الكنسي على الصوم والصلاة إلى الحد الذي أصبح جانباً أساسياً من صلاة القسمة الخاصة بالصوم الكبير، يؤكد لنا التلازم التام فيما بينهما،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات