ميناء الخلاص للساعين للحياة الأبدية – 14
نحن ندعو ربنا يسوع المسيح بلقبٍ خاص، هو “محب البشر”. وهذا يدعونا إلى أن نتذكر عبارة الإنجيلي: “نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً”. كلُّ
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
نحن ندعو ربنا يسوع المسيح بلقبٍ خاص، هو “محب البشر”. وهذا يدعونا إلى أن نتذكر عبارة الإنجيلي: “نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً”. كلُّ
عندما يقول الرسول يوحنا: “مَن لا يحب لا يعرف الله لأن الله محبة”، فقد أردف: “وكل مَن يحب فقد ولد من الله ويعرف الله”
عيد صليبك ياربي عيد محبتنا، سمرت المحبة بمسامير بذلك فتحت ينبوع غفران لا يجف جرف خطايا البشر كسيل عارم أزال كل دنس صليبك ياربي تلمسه
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
عندما تختفي المحبة، تحلُّ الشريعة لكي تعيد الإنسان إلى كيانه الفارغ. ولكن، عندما تدخل قوة محبة الله في حياة أي مسيحي، فإن كيانه يمتلئ
أنت صورة الله. أنت أعظم من كل أفكارك؛ لأن أفكارك هي ثمار فكرك. وفكرك هو الذي أنتج الأفكار، لذلك أنت الشجرة وفكرك هو الثمار
محبة الله لا تُقاس، لا بإيمان الانسان، ولا هي رد فعل الإنسان، تزيد إذا زاد الإنسان من الخير وتضعف إذا انعدم الخير من الإنسان. محبة
الصلاة هي نداء الروح القدس في قلب كل إنسان يؤمن بالمسيح ليقول مع يسوع: “أبا أيها الآب”(غلاطية6:4) الرغبة في الصلاة هي الالتصاق بالرب. يمنحها الروح،
يقول رسول الرب: “الحياة التي كانت عند الآب قد أُظهرت”، وأضاف: أنه يكتب ليكون لنا نحن شركة في هذه الحياة. فما هي الحياة التي كانت
الصلاة في جوهرها هي سر اتحادنا بالرب لأنه هو اتحد بنا لنكمِّل نحن هذا الاتحاد بالصلاة؛ لأن الصلاة هي انفتاح الوعي على الحياة الجديدة التي
نحن ندعو ربنا يسوع المسيح بلقبٍ خاص، هو “محب البشر”. وهذا يدعونا إلى أن نتذكر عبارة الإنجيلي: “نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً”. كلُّ
عندما يقول الرسول يوحنا: “مَن لا يحب لا يعرف الله لأن الله محبة”، فقد أردف: “وكل مَن يحب فقد ولد من الله ويعرف الله”
عيد صليبك ياربي عيد محبتنا، سمرت المحبة بمسامير بذلك فتحت ينبوع غفران لا يجف جرف خطايا البشر كسيل عارم أزال كل دنس صليبك ياربي تلمسه
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
عندما تختفي المحبة، تحلُّ الشريعة لكي تعيد الإنسان إلى كيانه الفارغ. ولكن، عندما تدخل قوة محبة الله في حياة أي مسيحي، فإن كيانه يمتلئ
أنت صورة الله. أنت أعظم من كل أفكارك؛ لأن أفكارك هي ثمار فكرك. وفكرك هو الذي أنتج الأفكار، لذلك أنت الشجرة وفكرك هو الثمار
محبة الله لا تُقاس، لا بإيمان الانسان، ولا هي رد فعل الإنسان، تزيد إذا زاد الإنسان من الخير وتضعف إذا انعدم الخير من الإنسان. محبة
الصلاة هي نداء الروح القدس في قلب كل إنسان يؤمن بالمسيح ليقول مع يسوع: “أبا أيها الآب”(غلاطية6:4) الرغبة في الصلاة هي الالتصاق بالرب. يمنحها الروح،
يقول رسول الرب: “الحياة التي كانت عند الآب قد أُظهرت”، وأضاف: أنه يكتب ليكون لنا نحن شركة في هذه الحياة. فما هي الحياة التي كانت
الصلاة في جوهرها هي سر اتحادنا بالرب لأنه هو اتحد بنا لنكمِّل نحن هذا الاتحاد بالصلاة؛ لأن الصلاة هي انفتاح الوعي على الحياة الجديدة التي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات