مع الرب في الصوم الأربعيني – 1
الصلاة الأرثوذكسية هي دخول “سر التدبير”. هي فهمٌ وتذوقٌ لمن أخلى ذاته، ولمن لم يَعِش لذاته، يسوع المسيح ربنا الذي لم ينطق “أنا” إلا في
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
الصلاة الأرثوذكسية هي دخول “سر التدبير”. هي فهمٌ وتذوقٌ لمن أخلى ذاته، ولمن لم يَعِش لذاته، يسوع المسيح ربنا الذي لم ينطق “أنا” إلا في
المحبة غذاء الإيمان -1 المحبة هي الأساس؛ لأن الله محبة. وضعف الإيمان هو أصلاً ضعفٌ في المحبة. وعندما قال رسول الرب إن الشيطان نفسه
يايسوع من مثلك بارع في حبك وديع في طبعك أشتاق ان اراك ويدي تلمس يداك صحيح أنتَ فيَّ وفي كل البشرية أراك في كل من
هبةُ الله هي هبةُ محبةٍ وصلاح لا تنشغل بصفات الله مهما كانت هذه الصفات؛ لأن هذا يفتح عليك باب التأمل العقلي، ولكن انشغل بما
هبة الله لا تُكتَسَب؛ لأنها عطية قال أبي: “الجهاد هو بقاء الإنسان في النعمة”. لا يمكن لمن يجاهد أن ينال مقابلاً، أو يقايض الله،
لقد كان الشيطان يختفي كالدخان عندما يصلي، بل كان أنطونيوس يؤكد أنه “حالما سمع اسم المخلص لم يحتمل النار وصار غير مرئي” (ف 41:
ما الذي يعطِّل نموَّك؟ كان هذا أقصر حديث، ولكن العبرة ليست في الطول، بل في المحتوى. لم يكن أبي محباً “للكلام الكثير”. الهدف الواضح
توقَّفتُ مرةً عند عبارة الرب هذه في حديث مع الأب فليمون المقاري، فقال لي: “هات الكلام الإلهي من أوله؛ لأن الرب قال: “كما أرسلني الآب،
من أنا أنا طفلٌ صغير في حضن الاله القدير أختبئ فيه فلا أعرف أو أري الا بهِ أذني لا تعرف الا صوتهِ ورجلي اعتادت علي
حسب التسليم الكنسي “مغطس المعمودية” هو أردن كل كنيسة، ليس لأن ما حدث يوزَّع أو يتكرر، بل لأن ما حدث في معمودية الرب صار أساس
الصلاة الأرثوذكسية هي دخول “سر التدبير”. هي فهمٌ وتذوقٌ لمن أخلى ذاته، ولمن لم يَعِش لذاته، يسوع المسيح ربنا الذي لم ينطق “أنا” إلا في
المحبة غذاء الإيمان -1 المحبة هي الأساس؛ لأن الله محبة. وضعف الإيمان هو أصلاً ضعفٌ في المحبة. وعندما قال رسول الرب إن الشيطان نفسه
يايسوع من مثلك بارع في حبك وديع في طبعك أشتاق ان اراك ويدي تلمس يداك صحيح أنتَ فيَّ وفي كل البشرية أراك في كل من
هبةُ الله هي هبةُ محبةٍ وصلاح لا تنشغل بصفات الله مهما كانت هذه الصفات؛ لأن هذا يفتح عليك باب التأمل العقلي، ولكن انشغل بما
هبة الله لا تُكتَسَب؛ لأنها عطية قال أبي: “الجهاد هو بقاء الإنسان في النعمة”. لا يمكن لمن يجاهد أن ينال مقابلاً، أو يقايض الله،
لقد كان الشيطان يختفي كالدخان عندما يصلي، بل كان أنطونيوس يؤكد أنه “حالما سمع اسم المخلص لم يحتمل النار وصار غير مرئي” (ف 41:
ما الذي يعطِّل نموَّك؟ كان هذا أقصر حديث، ولكن العبرة ليست في الطول، بل في المحتوى. لم يكن أبي محباً “للكلام الكثير”. الهدف الواضح
توقَّفتُ مرةً عند عبارة الرب هذه في حديث مع الأب فليمون المقاري، فقال لي: “هات الكلام الإلهي من أوله؛ لأن الرب قال: “كما أرسلني الآب،
من أنا أنا طفلٌ صغير في حضن الاله القدير أختبئ فيه فلا أعرف أو أري الا بهِ أذني لا تعرف الا صوتهِ ورجلي اعتادت علي
حسب التسليم الكنسي “مغطس المعمودية” هو أردن كل كنيسة، ليس لأن ما حدث يوزَّع أو يتكرر، بل لأن ما حدث في معمودية الرب صار أساس
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات