حوارات في تدبير المبتدئين (الحوار الخامس)
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
عندما تسود الكراهية، تتحول أبسط الأمور إلى خلاف قد لا يستدعي فقط الغضب، بل الخصام والقطيعة. الممارسات ليست عقائد رشمُ الصليب عندنا ينتهي من الشمال
في الأخير، إذا أردنا أن نلفت النظر إلى الخطورة الحقيقية الكامنة وراء هذا الجدل -الذي يبدو أنه لن ينته في المستقبل المنظور- فإننا نقول بمنتهى
دخلتَ بيت اسرائيل لآخر مرة تودع التاريخ القديم، وتؤكد بدخولك أن المواعيد قد تحققت بتجسدك؛ لأنك أنت هو “الآتي باسم الرب”، أي الآتي بالحضور الإلهي
يقول رسول رب المجد: لا يستطيع أحد أن يقول “يسوع ربٌّ إلا بالروح القدس” (1كو 12: 3). من هذا نفهم أن نداء القلب الصادر منا
السر: في خبرة الكنيسة والتقليد الأرثوذكسيَيْن، هو أولاً وقبل أي أمر آخر يعتبر كشفا للطبيعة الحقيقية للخليقة، التي تبقى على سقوطها وعلى وجودها في “هذا
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
عندما تسود الكراهية، تتحول أبسط الأمور إلى خلاف قد لا يستدعي فقط الغضب، بل الخصام والقطيعة. الممارسات ليست عقائد رشمُ الصليب عندنا ينتهي من الشمال
في الأخير، إذا أردنا أن نلفت النظر إلى الخطورة الحقيقية الكامنة وراء هذا الجدل -الذي يبدو أنه لن ينته في المستقبل المنظور- فإننا نقول بمنتهى
دخلتَ بيت اسرائيل لآخر مرة تودع التاريخ القديم، وتؤكد بدخولك أن المواعيد قد تحققت بتجسدك؛ لأنك أنت هو “الآتي باسم الرب”، أي الآتي بالحضور الإلهي
يقول رسول رب المجد: لا يستطيع أحد أن يقول “يسوع ربٌّ إلا بالروح القدس” (1كو 12: 3). من هذا نفهم أن نداء القلب الصادر منا
السر: في خبرة الكنيسة والتقليد الأرثوذكسيَيْن، هو أولاً وقبل أي أمر آخر يعتبر كشفا للطبيعة الحقيقية للخليقة، التي تبقى على سقوطها وعلى وجودها في “هذا
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات