ميناء الخلاص للساعين للحياة الأبدية – 21
الغفران لمن أساء إلينا هو عمل الله. هو التألُّه الذي يُمارَس بوعي. وهو يعود إلى الصلاة الربانية: “اغفر لنا .. كما نغفر نحن أيضاً”.
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
الغفران لمن أساء إلينا هو عمل الله. هو التألُّه الذي يُمارَس بوعي. وهو يعود إلى الصلاة الربانية: “اغفر لنا .. كما نغفر نحن أيضاً”.
الليتورجيا هي خدمة الابن والروح القدس لنا. ونحن، إذا تركنا هذه الخدمة الإلهية، وحوَّلنا الليتورجيا إلى خدمتنا نحن، فقدنا أحد أركان التدبير، وهو أن
-1- اختاركِ الآبُ البار يا مريم يا ست الأبكار ليُشرِق النهار بتجسد الابن الوحيد *** تأنَّس الابن الوحيد أسَّس العهد الجديد أكمل التجديد بتجسد الابن
وفي عالم الكلام حيث يغلب الحديث على كل شيء، الكل يريد الكلام ولو كان كلاماً بلا غاية وبلا مضمون، بل مملوء بالكذب. دخلت الأسفار المقدسة،
وُلِدَ فيكِ الأزلي ميلاداً بشرياً، فوُلِدت إنسانيةٌ جديدةٌ من الروح القدس والبتول ولادةً إلهيةً – إنسانيةً؛ لكي نولد نحن البشر ميلاداً إلهياً إنسانياً مثل ميلاد
كان أبي حريصاً على تمييز أن الحياة المسيحية الحقيقية لها هدف، وأن الهدف هو التشبُّه بالمسيح، لا بأيٍّ من القديسين. نحن ندرس حياة القديسين وأقوالهم،
الدواءُ المُرُّ لعلاج مرضٍ قاتلٍ -2 في لقاء مع الأب زكريا المعترف، ذكرتُ له ما كتبه الأب صفرونيوس عن أن الموت هو الداء الخفي
الدواء المر لعلاج مرض قاتل البغضة، عدم المغفرة هي ثمرتها السامة القاتلة للنفس من رهبان جبل آثوس ومن حديث مع الأب زكريا المعترف الذي قضى
إذا كان حفظ الوصية هو أول طريق الإفراز، فكيف نتعلم الإفراز في كل ما يخص الحياة المسيحية؟ لدينا أربعة أركان للإفراز: 1- إفراز الخير
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
الغفران لمن أساء إلينا هو عمل الله. هو التألُّه الذي يُمارَس بوعي. وهو يعود إلى الصلاة الربانية: “اغفر لنا .. كما نغفر نحن أيضاً”.
الليتورجيا هي خدمة الابن والروح القدس لنا. ونحن، إذا تركنا هذه الخدمة الإلهية، وحوَّلنا الليتورجيا إلى خدمتنا نحن، فقدنا أحد أركان التدبير، وهو أن
-1- اختاركِ الآبُ البار يا مريم يا ست الأبكار ليُشرِق النهار بتجسد الابن الوحيد *** تأنَّس الابن الوحيد أسَّس العهد الجديد أكمل التجديد بتجسد الابن
وفي عالم الكلام حيث يغلب الحديث على كل شيء، الكل يريد الكلام ولو كان كلاماً بلا غاية وبلا مضمون، بل مملوء بالكذب. دخلت الأسفار المقدسة،
وُلِدَ فيكِ الأزلي ميلاداً بشرياً، فوُلِدت إنسانيةٌ جديدةٌ من الروح القدس والبتول ولادةً إلهيةً – إنسانيةً؛ لكي نولد نحن البشر ميلاداً إلهياً إنسانياً مثل ميلاد
كان أبي حريصاً على تمييز أن الحياة المسيحية الحقيقية لها هدف، وأن الهدف هو التشبُّه بالمسيح، لا بأيٍّ من القديسين. نحن ندرس حياة القديسين وأقوالهم،
الدواءُ المُرُّ لعلاج مرضٍ قاتلٍ -2 في لقاء مع الأب زكريا المعترف، ذكرتُ له ما كتبه الأب صفرونيوس عن أن الموت هو الداء الخفي
الدواء المر لعلاج مرض قاتل البغضة، عدم المغفرة هي ثمرتها السامة القاتلة للنفس من رهبان جبل آثوس ومن حديث مع الأب زكريا المعترف الذي قضى
إذا كان حفظ الوصية هو أول طريق الإفراز، فكيف نتعلم الإفراز في كل ما يخص الحياة المسيحية؟ لدينا أربعة أركان للإفراز: 1- إفراز الخير
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات