ميناء الخلاص للساعين للحياة الأبدية – 17
حياةٌ بلا إفراز أو تمييز هي حياةٌ لا تليق بالإنسان. أول طريق الإفراز هو أن نتعلم أن الوصايا ليست للتحريم، بل لفرز الخير عن
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
حياةٌ بلا إفراز أو تمييز هي حياةٌ لا تليق بالإنسان. أول طريق الإفراز هو أن نتعلم أن الوصايا ليست للتحريم، بل لفرز الخير عن
لا تحزن إذا سقطت في خطية، وطبعاً لا تفرح، بل افحص قلبك لكي ترى ماذا فَعَلَت بك الخطية التي سقطت فيها. لكل خطيةٍ آثار.
الله محبة، وطريق المحبة هو طريق الصليب. يجردنا الصليب من الانكفاء الدائم نحو الذات، ومن التطرف في محبة حياتنا، ولو على حساب الآخرين. التجسد
عندما يكتب الشعراء والأدباء يستخدمون بعض الاستعارات والتشبيهات، بغاية شرح الإيمان وتوصيله بطريقة أكثر بساطة، فكيف يكون لنا التمييز العقيدي الدقيق لما هو مجازي يقدم
نحن ندعو ربنا يسوع المسيح بلقبٍ خاص، هو “محب البشر”. وهذا يدعونا إلى أن نتذكر عبارة الإنجيلي: “نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً”. كلُّ
عندما يقول الرسول يوحنا: “مَن لا يحب لا يعرف الله لأن الله محبة”، فقد أردف: “وكل مَن يحب فقد ولد من الله ويعرف الله”
عيد صليبك ياربي عيد محبتنا، سمرت المحبة بمسامير بذلك فتحت ينبوع غفران لا يجف جرف خطايا البشر كسيل عارم أزال كل دنس صليبك ياربي تلمسه
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
عندما تختفي المحبة، تحلُّ الشريعة لكي تعيد الإنسان إلى كيانه الفارغ. ولكن، عندما تدخل قوة محبة الله في حياة أي مسيحي، فإن كيانه يمتلئ
أنت صورة الله. أنت أعظم من كل أفكارك؛ لأن أفكارك هي ثمار فكرك. وفكرك هو الذي أنتج الأفكار، لذلك أنت الشجرة وفكرك هو الثمار
حياةٌ بلا إفراز أو تمييز هي حياةٌ لا تليق بالإنسان. أول طريق الإفراز هو أن نتعلم أن الوصايا ليست للتحريم، بل لفرز الخير عن
لا تحزن إذا سقطت في خطية، وطبعاً لا تفرح، بل افحص قلبك لكي ترى ماذا فَعَلَت بك الخطية التي سقطت فيها. لكل خطيةٍ آثار.
الله محبة، وطريق المحبة هو طريق الصليب. يجردنا الصليب من الانكفاء الدائم نحو الذات، ومن التطرف في محبة حياتنا، ولو على حساب الآخرين. التجسد
عندما يكتب الشعراء والأدباء يستخدمون بعض الاستعارات والتشبيهات، بغاية شرح الإيمان وتوصيله بطريقة أكثر بساطة، فكيف يكون لنا التمييز العقيدي الدقيق لما هو مجازي يقدم
نحن ندعو ربنا يسوع المسيح بلقبٍ خاص، هو “محب البشر”. وهذا يدعونا إلى أن نتذكر عبارة الإنجيلي: “نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً”. كلُّ
عندما يقول الرسول يوحنا: “مَن لا يحب لا يعرف الله لأن الله محبة”، فقد أردف: “وكل مَن يحب فقد ولد من الله ويعرف الله”
عيد صليبك ياربي عيد محبتنا، سمرت المحبة بمسامير بذلك فتحت ينبوع غفران لا يجف جرف خطايا البشر كسيل عارم أزال كل دنس صليبك ياربي تلمسه
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
عندما تختفي المحبة، تحلُّ الشريعة لكي تعيد الإنسان إلى كيانه الفارغ. ولكن، عندما تدخل قوة محبة الله في حياة أي مسيحي، فإن كيانه يمتلئ
أنت صورة الله. أنت أعظم من كل أفكارك؛ لأن أفكارك هي ثمار فكرك. وفكرك هو الذي أنتج الأفكار، لذلك أنت الشجرة وفكرك هو الثمار
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات