حبك يا يسوع شجرة الحياة أثمرت الإفخارستيا (3)
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
أنام برشم الصليب أصحى على رشم الصليب بين النوم والصحيان رشم الصليب زي الأكل زي المية زي الهوا
ربِّ اجعلني لك هيكلاً ومن عظامي ولحمي أبني لك مذبحاً أُقدِّمُ عليه شهادتك بخورَ محبتك ممهورةً باسمك مختومةً بعطر صلبك ربِّ أنت قوتي
لقد طلب الرب يسوع أن نحمل الصليب، وقد حَمَله هو قبل أن يُصلب. فكيف صارت آلة التعذيب علامةَ خلاصٍ، بل ختم الملك المسيح يسوع ربنا
سندت قلبي قبل رأسي على صليبك شُفت جراحي قبل ما أشوف جراحك وحتى جراح أعدائي وأعدائك جراح رفض المحبة لكن ملكش أعداء أبداً
عندما تأكل علامة الصليب على القربانة، ألا يدخل الصليب في قلبك وفكرك أولاً قبل أن يدخل الجوف؟!! لم تكن الطقوس تقسيماً للحياة، بل كانت توحِّد
لذلك، احذروا أيها الإخوة سموم الأريوسية القاتلة، ولا تقل في قلبك كيف هو ابنُ الآب، وكيف هو مولودٌ قبل كل الدهور من جوهره؟ فهذه أسئلةُ
العلاقة الزوجية ليست علاقة جنسية. هذا عكس ما يكتبه بعضُ المسيحيين اليوم تحت تأثير الأفلام والكتب الرخيصة، وفقدان رؤية المثال الصحيح لعلاقة الرجل والمرأة، أي
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
أنام برشم الصليب أصحى على رشم الصليب بين النوم والصحيان رشم الصليب زي الأكل زي المية زي الهوا
ربِّ اجعلني لك هيكلاً ومن عظامي ولحمي أبني لك مذبحاً أُقدِّمُ عليه شهادتك بخورَ محبتك ممهورةً باسمك مختومةً بعطر صلبك ربِّ أنت قوتي
لقد طلب الرب يسوع أن نحمل الصليب، وقد حَمَله هو قبل أن يُصلب. فكيف صارت آلة التعذيب علامةَ خلاصٍ، بل ختم الملك المسيح يسوع ربنا
سندت قلبي قبل رأسي على صليبك شُفت جراحي قبل ما أشوف جراحك وحتى جراح أعدائي وأعدائك جراح رفض المحبة لكن ملكش أعداء أبداً
عندما تأكل علامة الصليب على القربانة، ألا يدخل الصليب في قلبك وفكرك أولاً قبل أن يدخل الجوف؟!! لم تكن الطقوس تقسيماً للحياة، بل كانت توحِّد
لذلك، احذروا أيها الإخوة سموم الأريوسية القاتلة، ولا تقل في قلبك كيف هو ابنُ الآب، وكيف هو مولودٌ قبل كل الدهور من جوهره؟ فهذه أسئلةُ
العلاقة الزوجية ليست علاقة جنسية. هذا عكس ما يكتبه بعضُ المسيحيين اليوم تحت تأثير الأفلام والكتب الرخيصة، وفقدان رؤية المثال الصحيح لعلاقة الرجل والمرأة، أي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات