ميناء الخلاص للساعين للحياة الأبدية – 10
محبة الله لا تُقاس، لا بإيمان الانسان، ولا هي رد فعل الإنسان، تزيد إذا زاد الإنسان من الخير وتضعف إذا انعدم الخير من الإنسان. محبة
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
محبة الله لا تُقاس، لا بإيمان الانسان، ولا هي رد فعل الإنسان، تزيد إذا زاد الإنسان من الخير وتضعف إذا انعدم الخير من الإنسان. محبة
الصلاة هي نداء الروح القدس في قلب كل إنسان يؤمن بالمسيح ليقول مع يسوع: “أبا أيها الآب”(غلاطية6:4) الرغبة في الصلاة هي الالتصاق بالرب. يمنحها الروح،
يقول رسول الرب: “الحياة التي كانت عند الآب قد أُظهرت”، وأضاف: أنه يكتب ليكون لنا نحن شركة في هذه الحياة. فما هي الحياة التي كانت
الصلاة في جوهرها هي سر اتحادنا بالرب لأنه هو اتحد بنا لنكمِّل نحن هذا الاتحاد بالصلاة؛ لأن الصلاة هي انفتاح الوعي على الحياة الجديدة التي
الصلاة حسب العهد الجديد ليست فرضاً، ولا هي تلاوة صلوات مكتوبة، بل هي تعبير عن الالتصاق بالرب، واشتعال محبته. لذلك، غرست الكنيسة الإبصاليات لاسم الرب
إذا تمسًّكنا بأي هدف زماني، فإن هذا الهدف يجلب علينا الإخفاق والحزن؛ لأنه لا مجال بالمرة لبقاء ما هو زماني: الأولاد – المال – الصحة
ما هو جذر الوجود الإنساني؟ أو ما هو أصلك؟ هل هي الولادة من أب وأم مثل نيقوديموس؟ هل هي ما ذكره بولس عندما كان
ما نريده من أمور زمانية يكبِّل العقل والقلب بما نختار. هكذا خلقنا الله. أن ما نشاء، يصبح من حياتنا حتى: 1- نتمتع به. 2-
إذا كنت تحب حياتك، خلِّصها من السلاسل التي رَبَطتَ بها نفسك. في صلاة التحليل نطلب “قطع كل الرباطات”. – حرِّر نفسك من الرغبات التي تعذَّر
نشرة روحية أرثوذكسية حقائق لا يجب أن ننساها مهما كانت الأحوال. أولاً: الحياة لا تُقاس بالأيام، بل بتقدمنا في محبة الرب .. لا تقُل
محبة الله لا تُقاس، لا بإيمان الانسان، ولا هي رد فعل الإنسان، تزيد إذا زاد الإنسان من الخير وتضعف إذا انعدم الخير من الإنسان. محبة
الصلاة هي نداء الروح القدس في قلب كل إنسان يؤمن بالمسيح ليقول مع يسوع: “أبا أيها الآب”(غلاطية6:4) الرغبة في الصلاة هي الالتصاق بالرب. يمنحها الروح،
يقول رسول الرب: “الحياة التي كانت عند الآب قد أُظهرت”، وأضاف: أنه يكتب ليكون لنا نحن شركة في هذه الحياة. فما هي الحياة التي كانت
الصلاة في جوهرها هي سر اتحادنا بالرب لأنه هو اتحد بنا لنكمِّل نحن هذا الاتحاد بالصلاة؛ لأن الصلاة هي انفتاح الوعي على الحياة الجديدة التي
الصلاة حسب العهد الجديد ليست فرضاً، ولا هي تلاوة صلوات مكتوبة، بل هي تعبير عن الالتصاق بالرب، واشتعال محبته. لذلك، غرست الكنيسة الإبصاليات لاسم الرب
إذا تمسًّكنا بأي هدف زماني، فإن هذا الهدف يجلب علينا الإخفاق والحزن؛ لأنه لا مجال بالمرة لبقاء ما هو زماني: الأولاد – المال – الصحة
ما هو جذر الوجود الإنساني؟ أو ما هو أصلك؟ هل هي الولادة من أب وأم مثل نيقوديموس؟ هل هي ما ذكره بولس عندما كان
ما نريده من أمور زمانية يكبِّل العقل والقلب بما نختار. هكذا خلقنا الله. أن ما نشاء، يصبح من حياتنا حتى: 1- نتمتع به. 2-
إذا كنت تحب حياتك، خلِّصها من السلاسل التي رَبَطتَ بها نفسك. في صلاة التحليل نطلب “قطع كل الرباطات”. – حرِّر نفسك من الرغبات التي تعذَّر
نشرة روحية أرثوذكسية حقائق لا يجب أن ننساها مهما كانت الأحوال. أولاً: الحياة لا تُقاس بالأيام، بل بتقدمنا في محبة الرب .. لا تقُل
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات