يومُ الصلبوت – 2
يوم الصلبوت –2 تموتُ مصلوباً أيها الحي بموتك تبيد الموت وجعلتَ من الصليبِ علامةَ عهدٍ غرستها فينا في تدبير الميلاد الجديد كلُّ كيانٍ هو جلجثة
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
يوم الصلبوت –2 تموتُ مصلوباً أيها الحي بموتك تبيد الموت وجعلتَ من الصليبِ علامةَ عهدٍ غرستها فينا في تدبير الميلاد الجديد كلُّ كيانٍ هو جلجثة
يومُ الصلبوت -1 -1- الكلماتُ، تلك الخائنة راقصةٌ خادعة من الشفتين للأذنين قد تموتُ في الذاكرة قد تخدعُ، حتى النظرة خلطناها بخيالاتنا العابرة ***
إدانة الأخر هي اعتداء على حريَّته وامتهان لحقِّه في اختيار فعله دون قيد. إن كان الله يحترم حريتنا، ولا يفرض علينا إرادته رغم أخطائنا، فيلزم
كان أبي يحذِّرني دائماً من الوثنية، وكان أهم تحذير هو تصوُّر الله كما نتصور نحن أنفسنا، أي أن نتصوره إنساناً مثلنا يغضب ويثور ويحطم مثلما
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
عندما تسود الكراهية، تتحول أبسط الأمور إلى خلاف قد لا يستدعي فقط الغضب، بل الخصام والقطيعة. الممارسات ليست عقائد رشمُ الصليب عندنا ينتهي من الشمال
في الأخير، إذا أردنا أن نلفت النظر إلى الخطورة الحقيقية الكامنة وراء هذا الجدل -الذي يبدو أنه لن ينته في المستقبل المنظور- فإننا نقول بمنتهى
دخلتَ بيت اسرائيل لآخر مرة تودع التاريخ القديم، وتؤكد بدخولك أن المواعيد قد تحققت بتجسدك؛ لأنك أنت هو “الآتي باسم الرب”، أي الآتي بالحضور الإلهي
يقول رسول رب المجد: لا يستطيع أحد أن يقول “يسوع ربٌّ إلا بالروح القدس” (1كو 12: 3). من هذا نفهم أن نداء القلب الصادر منا
يوم الصلبوت –2 تموتُ مصلوباً أيها الحي بموتك تبيد الموت وجعلتَ من الصليبِ علامةَ عهدٍ غرستها فينا في تدبير الميلاد الجديد كلُّ كيانٍ هو جلجثة
يومُ الصلبوت -1 -1- الكلماتُ، تلك الخائنة راقصةٌ خادعة من الشفتين للأذنين قد تموتُ في الذاكرة قد تخدعُ، حتى النظرة خلطناها بخيالاتنا العابرة ***
إدانة الأخر هي اعتداء على حريَّته وامتهان لحقِّه في اختيار فعله دون قيد. إن كان الله يحترم حريتنا، ولا يفرض علينا إرادته رغم أخطائنا، فيلزم
كان أبي يحذِّرني دائماً من الوثنية، وكان أهم تحذير هو تصوُّر الله كما نتصور نحن أنفسنا، أي أن نتصوره إنساناً مثلنا يغضب ويثور ويحطم مثلما
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
عندما تسود الكراهية، تتحول أبسط الأمور إلى خلاف قد لا يستدعي فقط الغضب، بل الخصام والقطيعة. الممارسات ليست عقائد رشمُ الصليب عندنا ينتهي من الشمال
في الأخير، إذا أردنا أن نلفت النظر إلى الخطورة الحقيقية الكامنة وراء هذا الجدل -الذي يبدو أنه لن ينته في المستقبل المنظور- فإننا نقول بمنتهى
دخلتَ بيت اسرائيل لآخر مرة تودع التاريخ القديم، وتؤكد بدخولك أن المواعيد قد تحققت بتجسدك؛ لأنك أنت هو “الآتي باسم الرب”، أي الآتي بالحضور الإلهي
يقول رسول رب المجد: لا يستطيع أحد أن يقول “يسوع ربٌّ إلا بالروح القدس” (1كو 12: 3). من هذا نفهم أن نداء القلب الصادر منا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات