سر التوبة وسر الزيت المقدس
السر: في خبرة الكنيسة والتقليد الأرثوذكسيَيْن، هو أولاً وقبل أي أمر آخر يعتبر كشفا للطبيعة الحقيقية للخليقة، التي تبقى على سقوطها وعلى وجودها في “هذا
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السر: في خبرة الكنيسة والتقليد الأرثوذكسيَيْن، هو أولاً وقبل أي أمر آخر يعتبر كشفا للطبيعة الحقيقية للخليقة، التي تبقى على سقوطها وعلى وجودها في “هذا
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
بدأ زمانُ القيامة الذي لا يشبه الزمان الحاضر بأبعاده الثلاثة: الماضي – الحاضر – المستقبل، بل هو زمانٌ آتٍ بما لا يمكن للأبعاد الثلاثة، أو
هل بدا لك أن أول سمات المحبة هي تنازل الله عن مجده، بل عن قداسته وقوته وسلطانه لكي يحيا فينا في كياننا الهزيل ويسكن فينا؟
لقد أعلن محبته لنا عندما أخذ ذات اللحم والدم، أي ذات طبعنا الإنساني (عب 2: 14)، قَبِلَ أن يعبر الهوة الفاصلة بين الخالق والمخلوق، وأن
المشورة هي أن تختار ما يمكن أن تمارسه، وأن يكون الاختيار ليس حسب الاستحسان وحده لئلا تسقط في بئر إرضاء الذات، واعتبار إرضاء الذات هو
اتحادنا بالرب يسوع هو بداية التدبير الصحيح، وهو الطريق؛ لأنك لابُد أن تكون قد تذكرت أن الطريق هو الاسم القديم المهجور للرب نفسه. هذا ليس
الذين يتعبون في العمل اليدوي، هؤلاء يصبح جسدهم نظيفاً من الداخل، حتى من الحركات الطبيعية؛ لأن قوته قد قُدِّمَتْ للأخوة، وليس للشهوة الرديئة والفساد. أمَّا
السر: في خبرة الكنيسة والتقليد الأرثوذكسيَيْن، هو أولاً وقبل أي أمر آخر يعتبر كشفا للطبيعة الحقيقية للخليقة، التي تبقى على سقوطها وعلى وجودها في “هذا
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
بدأ زمانُ القيامة الذي لا يشبه الزمان الحاضر بأبعاده الثلاثة: الماضي – الحاضر – المستقبل، بل هو زمانٌ آتٍ بما لا يمكن للأبعاد الثلاثة، أو
هل بدا لك أن أول سمات المحبة هي تنازل الله عن مجده، بل عن قداسته وقوته وسلطانه لكي يحيا فينا في كياننا الهزيل ويسكن فينا؟
لقد أعلن محبته لنا عندما أخذ ذات اللحم والدم، أي ذات طبعنا الإنساني (عب 2: 14)، قَبِلَ أن يعبر الهوة الفاصلة بين الخالق والمخلوق، وأن
المشورة هي أن تختار ما يمكن أن تمارسه، وأن يكون الاختيار ليس حسب الاستحسان وحده لئلا تسقط في بئر إرضاء الذات، واعتبار إرضاء الذات هو
اتحادنا بالرب يسوع هو بداية التدبير الصحيح، وهو الطريق؛ لأنك لابُد أن تكون قد تذكرت أن الطريق هو الاسم القديم المهجور للرب نفسه. هذا ليس
الذين يتعبون في العمل اليدوي، هؤلاء يصبح جسدهم نظيفاً من الداخل، حتى من الحركات الطبيعية؛ لأن قوته قد قُدِّمَتْ للأخوة، وليس للشهوة الرديئة والفساد. أمَّا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات