هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت. له اسمعوا …
يا مسرة الآب. المتجسد بالمحبة الأزلية، هكذا (بك) صرنا عيد الثالوث. يفرح الآب بك يا يسوع، فرحاً بالحبيب. لنسمع يا أحبائي ذلك؛ لأن الابن متجسداً،
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
يا مسرة الآب. المتجسد بالمحبة الأزلية، هكذا (بك) صرنا عيد الثالوث. يفرح الآب بك يا يسوع، فرحاً بالحبيب. لنسمع يا أحبائي ذلك؛ لأن الابن متجسداً،
قداسنا يا أحبائي هو شركتنا في الثالوث. إنساننا يسوع في جوهر اللاهوت، حياً، ممجداً بالاتحاد الأقنومي. من نهر حياة ألوهيته يسكب الابن حياته التي لا
في العام 2006، خلال شهر حزيران، توفيّ أحد أبرز وجوه الكنيسة القبطيّة، الأب متّى المسكين. ميزته الأهمّ كانت كلّيّتَه في طلب ربّه، نسكًا وصلاة، إلى
الِّلسانُ شمعةُ الروحٍ تُشعلُهُ المحبةُ التسبيحُ، بشمعةِ الروحِ، ينيرُ قوةَ الإدراكِ يتجلى القلبُ مذبحاً ***
-1- محبتُكَ جعلَتكَ تصومُ عن طلبِ مجدٍ ذاتي محبتي تجعلني أتمسَّكُ بمجدِكَ محبتُكَ لذاتِكَ تقودُكَ للصلبِ
يا يسوعُ تصومُ عن اهتمامِكَ بذاتِكَ، فتعطي حياتَكَ بلا مقابلٍ: خذوا كلوا هذا جسدي. تقدِّمُ ذاتَكَ للخطاةِ، وتمزجُ كيانَكَ -في عطاء الدم- بالجبناءِ وخائري العزم.
معاً … جئنا معاً أنتَ من جوهرِ الآبِ وُلِدت وأنا من ترابِ الأرضِ خُلِقت بتجسُّدِكَ التقينا بصلبك وقيامتك اتَّحدنا
-1- سجَّل لنا لوقا البشير الجانب التاريخي لميلاد الكلمة المتجسد (لوقا ص 1)، ولكنه لم يكن يسجِّل لنا تاريخ عيد ميلاد، بل تجسد ابن الله.
يا صرخةَ المصلوب هُزِّي عرشَ سلطانٍ تربَّع على خوف العبيد ***
منهج الصلاة حسب تسليم الإبصاليات دينٌ في عنقي، التسليم الكنسي لحياة الصلاة. طبعاً، كنت ولا زلت مبتدئاً، ولذلك لم يلقِ بي أبي في نهر الأجبية
يا مسرة الآب. المتجسد بالمحبة الأزلية، هكذا (بك) صرنا عيد الثالوث. يفرح الآب بك يا يسوع، فرحاً بالحبيب. لنسمع يا أحبائي ذلك؛ لأن الابن متجسداً،
قداسنا يا أحبائي هو شركتنا في الثالوث. إنساننا يسوع في جوهر اللاهوت، حياً، ممجداً بالاتحاد الأقنومي. من نهر حياة ألوهيته يسكب الابن حياته التي لا
في العام 2006، خلال شهر حزيران، توفيّ أحد أبرز وجوه الكنيسة القبطيّة، الأب متّى المسكين. ميزته الأهمّ كانت كلّيّتَه في طلب ربّه، نسكًا وصلاة، إلى
الِّلسانُ شمعةُ الروحٍ تُشعلُهُ المحبةُ التسبيحُ، بشمعةِ الروحِ، ينيرُ قوةَ الإدراكِ يتجلى القلبُ مذبحاً ***
-1- محبتُكَ جعلَتكَ تصومُ عن طلبِ مجدٍ ذاتي محبتي تجعلني أتمسَّكُ بمجدِكَ محبتُكَ لذاتِكَ تقودُكَ للصلبِ
يا يسوعُ تصومُ عن اهتمامِكَ بذاتِكَ، فتعطي حياتَكَ بلا مقابلٍ: خذوا كلوا هذا جسدي. تقدِّمُ ذاتَكَ للخطاةِ، وتمزجُ كيانَكَ -في عطاء الدم- بالجبناءِ وخائري العزم.
معاً … جئنا معاً أنتَ من جوهرِ الآبِ وُلِدت وأنا من ترابِ الأرضِ خُلِقت بتجسُّدِكَ التقينا بصلبك وقيامتك اتَّحدنا
-1- سجَّل لنا لوقا البشير الجانب التاريخي لميلاد الكلمة المتجسد (لوقا ص 1)، ولكنه لم يكن يسجِّل لنا تاريخ عيد ميلاد، بل تجسد ابن الله.
يا صرخةَ المصلوب هُزِّي عرشَ سلطانٍ تربَّع على خوف العبيد ***
منهج الصلاة حسب تسليم الإبصاليات دينٌ في عنقي، التسليم الكنسي لحياة الصلاة. طبعاً، كنت ولا زلت مبتدئاً، ولذلك لم يلقِ بي أبي في نهر الأجبية
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات