إفرامية الصلبوت يوم المحبة الباذلة للفاهمين فقط
إفرامية الصلبوت يوم المحبة الباذلة – للفاهمين فقط([1]) -1- ليتكَ تبقى أيقونة حياتي تذوبُ الحياةُ القديمة حياةُ آدم الأول وتصبحُ أنت في صلبكَ ينبوعَ المحبةِ
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
إفرامية الصلبوت يوم المحبة الباذلة – للفاهمين فقط([1]) -1- ليتكَ تبقى أيقونة حياتي تذوبُ الحياةُ القديمة حياةُ آدم الأول وتصبحُ أنت في صلبكَ ينبوعَ المحبةِ
1– أسألُ في دهشةٍ لا أجدُ لها تفسيراً، إلَّا محبتُكَ للخطاة: لماذا صُلِبتَ بين لصين؟ أراد الرومان واليهود تحقيرَكَ، ولكنك من وراء الزمان، وحسب التدبير
لا تعرف الأرثوذكسية ذلك الاسم الغريب الذي وفد مع الإرساليات: “العشاء الأخير”؛ لأن كل قداس هو عشاءُ الرب، فهو الذي يشكر ويبارك ويقدِّس. وهو الذي
المتوَّج بتاجِ المحبةِ غَرَسَ الجنودُ ذلك الإكليل على رأسكَ ليعرف الكلَّ أن المحبةَ قاسيةٌ على الذات للبذلِ أشواكٌ وأنتَ متوَّجٌ بشوكِ المحبةِ
وصل إلى الموقع سؤال من إحدى القارئات، تقول: فى الصوم العلاقة المقدسة بين الرجل وزوجته، كيف تكون الفترة المضبوطة؛ لأن الآراء كثيرة بحيث أننا لا
كثيرًا ما تتعرض الكنيسة لأفكار وروح دنيوي غريبين عنها، ومن هذه الأفكار والروح الدنيوي القول أنه لا يوجد صوم قبل التناول؛ لأن في يوم الخميس
تابعتُ بشغفٍ الحوار الدائر على موقع الدراسات القبطية بين الأخ مجدي داود والأخ سوستانيس. ولا أخفي إعجابي الشديد بالأسلوب والرؤيا واللغة العربية الجيدة جداً، أو
سوف نرى عبر الصفحات التالية أن التعليم الرسولي يؤكد أن صلتنا بالرب يسوع ليست صلة فكرية وعاطفية وروحية فقط، بل هي صلة بجسده ودمه ولاهوته،
بمناسبة صدور قرار المجمع المقدس للكنيسة القبطية بإعلان قداسة البابا كيرلس السادس وبمناسبة عيد نياحته يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يقدم للشعب القبطي خاصةً
-1- كلُّ صومٍ هو كبير ما دام عيدُ تحرير من أهواءٍ وشهوات تحوِّل الرغبات الى سيادة الشهوات
إفرامية الصلبوت يوم المحبة الباذلة – للفاهمين فقط([1]) -1- ليتكَ تبقى أيقونة حياتي تذوبُ الحياةُ القديمة حياةُ آدم الأول وتصبحُ أنت في صلبكَ ينبوعَ المحبةِ
1– أسألُ في دهشةٍ لا أجدُ لها تفسيراً، إلَّا محبتُكَ للخطاة: لماذا صُلِبتَ بين لصين؟ أراد الرومان واليهود تحقيرَكَ، ولكنك من وراء الزمان، وحسب التدبير
لا تعرف الأرثوذكسية ذلك الاسم الغريب الذي وفد مع الإرساليات: “العشاء الأخير”؛ لأن كل قداس هو عشاءُ الرب، فهو الذي يشكر ويبارك ويقدِّس. وهو الذي
المتوَّج بتاجِ المحبةِ غَرَسَ الجنودُ ذلك الإكليل على رأسكَ ليعرف الكلَّ أن المحبةَ قاسيةٌ على الذات للبذلِ أشواكٌ وأنتَ متوَّجٌ بشوكِ المحبةِ
وصل إلى الموقع سؤال من إحدى القارئات، تقول: فى الصوم العلاقة المقدسة بين الرجل وزوجته، كيف تكون الفترة المضبوطة؛ لأن الآراء كثيرة بحيث أننا لا
كثيرًا ما تتعرض الكنيسة لأفكار وروح دنيوي غريبين عنها، ومن هذه الأفكار والروح الدنيوي القول أنه لا يوجد صوم قبل التناول؛ لأن في يوم الخميس
تابعتُ بشغفٍ الحوار الدائر على موقع الدراسات القبطية بين الأخ مجدي داود والأخ سوستانيس. ولا أخفي إعجابي الشديد بالأسلوب والرؤيا واللغة العربية الجيدة جداً، أو
سوف نرى عبر الصفحات التالية أن التعليم الرسولي يؤكد أن صلتنا بالرب يسوع ليست صلة فكرية وعاطفية وروحية فقط، بل هي صلة بجسده ودمه ولاهوته،
بمناسبة صدور قرار المجمع المقدس للكنيسة القبطية بإعلان قداسة البابا كيرلس السادس وبمناسبة عيد نياحته يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يقدم للشعب القبطي خاصةً
-1- كلُّ صومٍ هو كبير ما دام عيدُ تحرير من أهواءٍ وشهوات تحوِّل الرغبات الى سيادة الشهوات
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات